كيف نجحت الصين في محاربة الفقر؟
رغم أن المساهمة الصينية في النمو الاقتصادي العالمي تراوحت بين 20% و30%، إلّا أنه يمكن القول: إن إنجازات الصين في مكافحة الفقر قد فاقت معجزة النمو الاقتصادي في حد ذاتها.
رغم أن المساهمة الصينية في النمو الاقتصادي العالمي تراوحت بين 20% و30%، إلّا أنه يمكن القول: إن إنجازات الصين في مكافحة الفقر قد فاقت معجزة النمو الاقتصادي في حد ذاتها.
إذا كنت من متابعي الأفلام الهوليودية، وتحديداً من نوع الدراما الاجتماعية، تستطيع أن تحصي مجموعة هامة من الأفلام التي تقول لك وتكرر: عش يومك... حقق حلمك...وإلى ما هنالك من الدعوات التي يحملها الأبطال في انتقالهم من عالم الرتابة إلى عالم اكتشاف الذات، عبر منعطفات وإشارات قدرية، لينتهي الانتقال بحصد غنائم الراحة والسعادة، وبمشاهد مليئة بألق الرضى.
أغلقت الأردن حدودها بشكل شبه كامل أمام اللاجئين السوريين منذ شهر 6-2016 وثبت بعدها رقم اللاجئين السوريين في الأردن تقريباً، رغم وجود سجالات واسعة بين الأردن والمنظمات الدولية حول ظاهرة ترحيل اللاجئين، المترافقة مع ظاهرة عودة طوعية إلى المناطق الجنوبية ودرعا بالدرجة الأولى، حيث خلال الأشهر الخمسة الأولى من عام 2017 تم إبعاد 1200 سوري شهرياً ثلثهم بشكل قسري...
«هناك تحسن لواقع المواطن، لكن إنجازاتنا لا تعادل إنجازات الجيش، نتمنى على موظفنا وعاملنا أن يضحي بنسبة مما يضحيه الجيش، لَكُنّا صنعنا المعجزات..!»
في جلسته المنعقدة بتاريخ 23/1/2018، قرر مجلس الوزراء: «وضع تشريعات تمكينية لمكافحة ظاهرة التسول، والتشدد بملاحقة المشغلين، وتوعية المواطنين بخطورة هذه الظاهرة، عن طريق وزارات الأوقاف والإعلام والتربية».
يقترب موعد الانتخابات الرئاسية في مصر، والمقررة في الفترة ما بين 8 شباط حتى 8 أيار من العام الحالي، ذلك قبيل انتهاء ولاية الرئيس عبد الفتاح السيسي في 7 حزيران القادم، وهي ثالث انتخابات رئاسية بعد ثورة 25 يناير.
في أحد المؤتمرات النقابية، ومن ضمن جدول أعمال المؤتمر، تحدث أحد المسؤولين، من ضمن كلمته «التوجيهية» للمؤتمرين الحاضرين: شارحاً الوضع الصعب الذي تعيشه البلد اقتصادياً، ومبرراً توجه (اقتصاد السوق الاجتماعي)، وأن الدولة غير قادرة على توظيف المواطنين كلهم، ويجب البحث عن وسائل أخرى للحياة المعيشية، سواء كانت أعمالاً فردية أو قطاعاً خاصاً، والابتعاد عن الحياة الاستهلاكية التي أصبحت تبتلع معظم دخل المواطن.!
طالما تمّ الترويج لمشاريع القروض الصغيرة على أنها الحل الأمثل لمعالجة الفقر حول العالم، وخاصة في الدول النامية، أي: أن منح القروض للفقراء لبدء بمشاريعهم الصغيرة الخاصة، قادر على رفع المستوى المعيشي لهم وزيادة دخولهم، وفي سبيل ذلك تمّ إيجاد العديد من المؤسسات العاملة في هذا المجال، وأُنفقت الكثير من الأموال، لكن الوقائع أثبتت أن تلك القروض لم تجلب سوى المزيد من الإفقار، فمن هو المستفيد الحقيقي منها؟ وما هو الهدف الحقيقي وراءها؟ فيما يلي تقدم قاسيون الإجابة عن هذه التساؤلات وغيرها...
يعتبر إصدار دستور جديد في بلاد ما، تتويجاً لمرحلة جديدة أدت إلى ظهورها مجموعة من المتغيرات على الأصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية وفرضت نفسها على أرض الواقع، وأن إنكار البعض لهذه المتغيرات أو تجاوزها وعدم أخذها بعين الاعتبار يؤدي إلى حدوث أزمات قد تؤدي إلى كوارث، والأزمة السورية مثال على ذلك، فتجاهل مشاكل الفقر والبطالة والفساد والتهميش طوال السنين الماضية أدى إلى انفجار أزمة كادت تؤدي إلى تفتيت البلاد.
يقول البعض بأن (الشعب السوري فاسد) ويتساءلون بهَمّ وكرب: (كيف ستنجح محاربة الفساد إن كنت تنزع فاسداً ليأتي فاسد آخر؟ وما من وجه أبيض إلا ويسودّ في دوامة العمل الإداري ومكاسبه؟).