عرض العناصر حسب علامة : الخارجية الأمريكية

انتقادات جزائرية – فنزويلية لواشنطن «يللي بيتو من زجاج...»

انتقد رئيس الوزراء الجزائري أحمد أويحي، ملاحظات أبدتها وزارة الخارجية الأمريكية حول الحريات وأوضاع حقوق الإنسان بالجزائر. وقال إن بلده «يتعرض للهجوم لأنه رفض إقامة علاقات مع إسرائيل واعترض على نشر قواعد عسكرية أمريكية فوق أراضيه».

وثيقة الحوافز الغربية لطهران

كشفت الخارجية الأمريكية عن تفاصيل وثيقة العرض الذي قدمته الدول الست إلى إيران لوقف أنشطتها النووية ، فيما تضاربت التصريحات الأوروبية بشأن فرض عقوبات مالية على طهران.

أوباما و«القوة الذكية» وغسيل الأدمغة..

فيما تروج هيلاري كلينتون وزير الخارجية الأمريكية الجديدة إلى ما تسميه ب«الدبلوماسية الذكية»، وتروج وزارة الحرب الأمريكية والبيت الأبيض لما يسمى ب«القوة الذكية»، بدأت تطرح قيد التداول واحدة من الأدوات القريبة- البعيدة المستخدمة في ذلك والممهدة له عبر اتخاذ خطوات غير مسبوقة في «غسيل الأدمغة»!

اكتمال ثالوث «الدبلوماسية الذكية»

مع الإعلان في واشنطن عن تعيين وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون للدبلوماسي «المخضرم» دينس روس مستشاراً خاصاً لها لشؤون الخليج، بما في ذلك إيران وجنوب غرب آسيا، يكتمل، ما يبدو حتى الآن، ثالوث «الدبلوماسية الأمريكية الذكية»، بعد الإعلان في الشهر الماضي عن تعيين السناتور السابق جورج ميتشل مبعوثاً رئاسياً خاصاً إلى الشرق الأوسط ومسؤولاً عن المفاوضات الإسرائيلية الفلسطينية، إلى جانب تعيين ريتشارد هولبروك، مبعوثاً رئاسياً خاصاً بشأن أفغانستان وباكستان.

المفاوضات المباشرة بين «السلطة» و«الإسرائيليين».. لعنة الحمار التاريخية

الطرفان وافقا، والجميع تقريباً، دولياً وعربياً، هلل ورحّب ما إن أعلنت وزيرة الخارجية الأمريكية «هيلاري كلينتون» بدء المفاوضات المباشرة بين الفلسطينيين والإسرائيليين، لكن كل المؤشرات على الأرض تؤكد أن ما سينتج عن كل هذه الضوضاء السياسية، هو تكرار لما كان يحدث طوال السنوات التي تلت أوسلو: مصافحات ووعود وعبث بالوقت، ولن ينطبق على مفاوضي رام الله إلا ما قاله الشاعر: «ذهب الحمار بأم عمرو.. فلا رجعت ولا رجع الحمارُ».

تجميل صورة US AID

لا يجادل حتى المستفيدين من «يو اس إيد» فيما ورد في المقالة. لكن بودنا إضافة التالي: هذه المؤسسة الأمريكية تعلن شروطها العدوانية بوضوح. بالتالي من يقبض منها يكون هو وهي من «الشفافية» بمكان بحيث أن أوراقه واضحة. ولكن، من يدري ما هي شروط المؤسسات الأجنبية الأخرى سواء في المنح أو الخدمات العلمية والثقافية والصحية والتعليمية…الخ؟ ما الذي يدور بين الدافع والمدفوع له؟ هل «يو اس إيد» إذاً نموذج على الشفافية؟ (كنعان)

واشنطن للسودان: إما التقسيم أو العقوبات..

توعدت واشنطن بفرض عقوبات جديدة على السودان في حال تدهور الوضع هناك, وذلك قبل أربعة أشهر من إجراء استفتاء قد يفضي إلى انفصال جنوب السودان. وقالت وزارة الخارجية الأمريكية في بيان إن سكوت جريشن الموفد الخاص للرئيس باراك أوباما كان ذكَّر بأهداف الولايات المتحدة خلال محادثاته مؤخراً في الخرطوم وجوبا كبرى مدن الجنوب.

من نتائج احتلال العراق انتحار، اختطاف، دعارة، واتجار بالبشر..

أصدر «مكتب وزارة الخارجية الأمريكية للديمقراطية، حقوق الإنسان، والعمل»، مؤخراً تقريراً عن حالة حقوق الإنسان في العراق. تضمن التقرير كذلك قسماً خاصاً عن الجريمة. وكما نُشر سابقاً، فمع هبوط «موجة العنف» في العراق، تصبح الجريمة القضية الأكثر إلحاحاً في البلاد. وفي الحقيقة فإن المشكلتين (العنف والجريمة) مترابطتان بشكل مباشر. كثرة من المجرمين انضموا إلى المتمردين والمليشيات، وحالياً كلاهما في حالة انحسار. إنها طريقة ممارسة العديد من رجال المليشيات والمتمردين بالانضمام إلى الخارجين على القانون لتوفير سبل عيشهم.. (المقصود بالمتمردين وفق لغة أجهزة الاحتلال هم عناصر المقاومة.. وعادة ما تخلط هذه الأجهزة بين عناصر المقاومة الوطنية العراقية وبين المجرمين بمختلف أشكالهم بغية خلط الأوراق- نزع ثقة الناس بالمقاومة- والتغطية على جهودهم لإنهاء الاحتلال.- المترجم).. لاحظت وزارة الخارجية نمو عدد من المشاكل في البلاد تتراوح بين حوادث الاختطاف لغاية الاتجار بالأعضاء البشرية.