خروج 128 ألف شخص من الغوطة الشرقية
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الأربعاء، أن 128 ألف شخص خرجوا من الغوطة الشرقية منذ بداية الهدنة الإنسانية في 28 شباط الماضي.
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الأربعاء، أن 128 ألف شخص خرجوا من الغوطة الشرقية منذ بداية الهدنة الإنسانية في 28 شباط الماضي.
بحث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم في اتصال هاتفي مع نظيره التركي رجب طيب أردوغان سير التحضيرات للقمة الروسية التركية الإيرانية المقرر عقدها في أنقرة أوائل أبريل المقبل.
بدأ الخطر على وحدة سورية فعلياً، مع بدء الصراع المسلح في البلاد، على أساس ثنائية «الحسم والاسقاط»، وتفاقمت هذه المخاطر طرداً مع تعمق الصراع، فكلما توسع الصراع البيني تهيأت البيئة المناسبة أكثر فأكثر، لظهور عناصر طارئة في الميدان السوري كالإرهاب التكفيري الذي كان يعتبر أحد أهم أدوات التقسيم، من حيث بنيته، وتموضعه، ومشغليه من جهة
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الأحد، أن خروج المواطنين من مدن وبلدات الغوطة الشرقية قرب دمشق لا يزال متواصلاً، من خلال المعابر الإنسانية.
أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن منظمة "الخوذ البيضاء" التي كثيرا ما ينقل الإعلام الغربي عنها تقارير عن الوضع في سوريا، تنشط فقط في المناطق الخاضعة لسيطرة تنظيم "جبهة النصرة".
أفادت مصادر محلية بأن فصائل المعارضة المسلحة المسيطرة على حي جوبر وبلدات عين ترما وزملكا وعربين وافقت على الخروج نحو محافظة إدلب.
أعلن مركز المصالحة الروسي في سورية، أن أكثر من 86 ألف شخص غادروا الغوطة الشرقية في ريف دمشق منذ فتح الممرات الإنسانية.
أفاد الكرملين في بيان بأن الرئيس الروسي أثنى خلال مكالمة هاتفية مع نظيره التركي رجب طيب أردوغان، على التعاون الفعال بين البلدين في عملية التسوية السورية.
تلوح قوى الحرب في الإدارة الأمريكية مجدداً باللجوء إلى الخيار العسكري والتدخل المباشر في سورية، بالتوازي مع حملة دعائية واسعة تتناوب عليها قوى ووسائل إعلام غربية وعربية، لإقناع الرأي العام بمشروعية هذا الخيار، بذريعة حماية المدنيين.
أفاد المركز الروسي للمصالحة في سورية بإيصال 30 طناً من المساعدات الإنسانية إلى دمشق، على أن توزع على النازحين من الغوطة الشرقية.