عرض العناصر حسب علامة : أخبار

الاستفادة من تتالي سقوط الاشتراكيين الديمقراطيين في الانتخابات

ملاحظة المحرر:

يقدم المقال الذي تعرض قاسيون ترجمته فيما يلي، نموذجاً من نماذج عمليات النقد التي تتوسع يوماً بعد آخر لما يسمى أحزاب وقوى «يسارية» في الدول الغربية، وبشكل خاص من داخل تيار «الاشتراكية الديمقراطية» التي تحولت منذ الحرب العالمية الأولى (كما يعترف الكاتب نفسه) إلى احتياطي للبرجوازيات الغربية في إطار حروبها فيما بينها، وفي إطار حربها المستمرة على شعوبها والشعوب الأخرى على حد سواء.

ورغم أنّ حدود الانتقاد الذي نراه في هذا المقال لا تزال أقل جذرية بكثير من الانتقاد الذي وجهه لينين لتيار الاشتراكية الديمقراطية والتيارات الشبيهة به قبل مئة عام في كتابه «الثورة البروليتارية والمرتد كاوتسكي (1918)»، وبشكل خاص نتيجة استمرار الارتباط بفهم الديمقراطية بشكل مبتور وضيق انطلاقاً من مفهومها البرجوازي المخادع، فإنّه لا يخلو من فائدة؛ فهو، ضمن تيار واسع من المقالات والآراء، مؤشر على عودة الحياة للنقاش الحاسم حول المعنى الطبقي العميق لفكرة اليسار الجذري، ودور الطبقة العاملة الحاسم في قلب النظام العالمي.

في الإعلام الأمريكي: (أوليغارشي=سلافي)!

يمكننا حتّى في الإعلام المملوك للشركات أن نجد إشارات للولايات المتحدة على أنّها «أوليغارشيا – حكم الأقليّة الثريّة». يمكننا سماع الرئيس الأمريكي السابق يقول ذلك في لقاء مع «أكاديميا ستاديز» وحتّى في أكثر وسائل الإعلام السائد شهرة: الواشنطن بوست مرّة في 2014 والنيويوركر مرّة في 2014 وفي النيويورك تايمز في 2011 و2015 و2019. ثلاثة رجال يملكون ثروة تفوق ما يملكه الـ 50% الأدنى مجتمعين، ويستخدم الأثرياء في المجتمع مالهم للتأثير في الإعلام والمجتمع والحكومة.

نيوزويك: قطع تمويل الشرطة ليس كافياً لوقف العنصرية

نشرت مجلّة نيويورك مقالاً طويلاً تناولت فيه مسألة قطع التمويل عن الشرطة التي ينادي بها بعض الأمريكيين بوصفها الحل السحري لوقف العنصرية، وتحاجج المجلّة بأنّ اعتماد هكذا إجراء بشكل أحادي دون أن يرافقه تعزيز للبرامج الاجتماعية العامّة وتوجيهها وتمويلها بالشكل اللائق لن يفعل إلّا زيادة الجريمة من جهة، وسيضرب عرض الحائط بمصالح جميع الفئات المتضررة حالياً من قمع الشرطة وقوات الأمن وعسكرتها، خاصّة وأنّ مشكلة قمع النخب للعامّة لا تقتصر على فئات بعينها بل هي عابرة للمجموعات العرقية والدينية، وإرجاع الأمر للتمييز العنصري «بيض ضدّ سود» ليس أكثر من أجندة تخدم تقسيم الحراك الشعبي وليس لها ما يؤيدها بشكل علمي. اخترنا لكم في قاسيون أهمّ النقاط الواردة في المقال كالتالي:

بكين ترد على واشنطن: سنزيد الدعم للدول الأفريقية

أعربت الصين عن معارضتها الشديدة لتصريحات وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو بشأن العلاقات بين الصين وإفريقيا، قائلة إن هذه التصريحات تجاهلت الحقائق الأساسية وتسيء للصين بشكل متعمد.

حقائق صادمة حول كوفيد-19

بعد أكثر من ستة أشهر على بداية جائحة فيروس كورونا المستجد، أخذت تتزايد الأبحاث والآراء التي تعيد تقييمه، في محاولة للإجابة على سؤال خطورته ومعرفة أين يقع المؤشر الحقيقي له على مقياسٍ مدرَّجٍ بين أقصى «الاستثنائية» وأقصى «العاديّة»، ولا سيّما بعد توضُّح وتغير المزيد من الإحصاءات حول الوفيات والإصابات والفحوصات والشفاءات... تغيّراً كبيراً عمّا كان في البداية. وبالتالي تغيرت بعض النسب والتقديرات المهمّة المبنية عليها تغيراً جذرياً. وفي آخر تحديث لاستنتاجاته حول هذا الوباء (حزيران 2020) بعنوان «حقائق حول كوفيد-19» نشر مركز «أبحاث السياسات السويسرية» ثلاثين نتيجةً بناها ونَسَبَها إلى عددٍ من المراجِع المتنوِّعة التي أحالَ إليها في تحديثه هذا، والذي ننشر ترجمته أدناه.


أرباح الشركات الصناعية الصينية تعود إلى النمو

ارتفعت أرباح الشركات الصناعية الصينية للمرة الأولى خلال ستة أشهر في أيار الماضي، مما يشير إلى أن التعافي الاقتصادي يكتسب قوة دفع ويحسن توقعات الاستثمار والوظائف في القطاع.

بدء إضراب في عدد من فروع «أمازون» في ألمانيا

بدأ عاملون في شركة أمازون للتسوق عبر الإنترنت إضراباً عن العمل في عدد من مواقع الشركة في ألمانيا، وذلك في إطار الخلاف مع الشركة حول الأجور والمستمر منذ أكثر من سبعة أعوام.