وزير الحرب الأمريكي يقرع طبول الحرب بدعوى «حماية السلام» stars
أعلن وزير الحرب الأمريكي بيت هيغسيث أن مهمة الـ"بنتاغون" الجديدة ستقتصر على القيام بعمليات قتالية منوها بأن ضمان السلام يبدأ من الاستعداد للحرب.
أعلن وزير الحرب الأمريكي بيت هيغسيث أن مهمة الـ"بنتاغون" الجديدة ستقتصر على القيام بعمليات قتالية منوها بأن ضمان السلام يبدأ من الاستعداد للحرب.
قال رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني بأن "ما طرح أمس هو مبادئ في الخطة تحتاج لمناقشة تفاصيلها وكيفية العمل من خلالها".
في تطور تجاري كبير في ظل التوترات العالمية، وكمؤشر على زيادة التقارب بين قوى الشرق الصاعدة، بما فيها التنين الصيني والفيل الهندي، أزالت الصين جميع رسومها الجمركية على واردات الأدوية الهندية، وذلك في توقيت حاسم جاء مباشرة بعد إعلان الولايات المتحدة فرض رسوم جمركية تصل إلى 100% على واردات الأدوية.
توعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المرشح الديمقراطي لرئاسة بلدية نيويورك، والمؤيد للقضية الفلسطينية، زهران معمداني، بمواجهة مشكلات غير مسبوقة مع واشنطن في حال فوزه بالمنصب مهددا بحرمانه من التمويل الفيدرالي.
يُمكن القول إن بوادر «الحرب الأهلية» الأمريكية الجديدة قد بدأت بالفعل تشغل المخيلة السياسية والثقافية الأمريكية، وهو أمرٌ بالغ الأهمية. لا يُمكن لأي فكرة أن تتحقق في العالم الواقعي دون أن تُسيطر أولاً على العالم الرمزي والخيالي والمعجمي. في عام 2024، عام انتخاب ترامب الثاني، صدر فيلم «الحرب الأهلية» من إخراج أليكس غارلاند، حيث يصوّر حكومةً أمريكيةً استبدادية وهي تواجه ثلاث حركات انفصالية متزامنة.
نشر الباحث الاقتصادي المعروف مايكل روبرتس مراجعات لبعض الكتب المنشورة حديثاً الصادرة خلال العام الجاري 2025 حول اتجاهات الاقتصاد العالمي وأزمة الدولار الأمريكي. فيما يلي بعضٌ ممّا جاء فيها.
تثير سلسلة من الأحداث داخل الولايات المتحدة الأمريكية- وتحديداً داخل الجيش الكثير- من التساؤلات، وخصوصاً أنّها تجري في ظل توترٍ كبيرٍ على المستوى العالمي، وازديادٍ واضح في نقاط التوتر والاشتباك، هذا فضلاً عن توترات غير مسبوقة في الداخل الأمريكي، وهو ما يفرض علينا عملاً جديّاً لفهم خلفية هذه التطورات، وكيف يمكن أن تنعكس على المشهد العالمي الملتهب؟
شنّ الرئيس الكولومبي اليساري غوستافو بيترو خلال كلمته في الدورة الـ 80 للجمعية العامة للأمم المتحدة هجوماً لاذعاً وشاملاً على الولايات المتحدة الأمريكية ورئيسها دونالد ترامب، وعلى «إسرائيل»، والنظام الدولي، متحدثاً عن ضرورة إنقاذ الإنسانية والبشرية جمعاء عبر جملة من الإجراءات، كان من أبلغها دعوته في نهاية كلمته، وبشكل مباشر، لإنشاء جيش أممي موحد لإنقاذ فلسطين.
تناولت الافتتاحية السابقة من قاسيون، وعنوانها «من يصمد ينتصر... من يُفرّط يُهزم»، الأحاديث التي راجت خلال الفترة الماضية حول «اتفاق أمني» قريب مع «إسرائيل»، والتي زادت كثافتها خلال الأسبوع الفائت بالتوازي مع اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة التي حضر الرئيس السوري قسماً منها؛ حيث أكدت مصادر إعلامية متعددة، غربية بمعظمها، و«إسرائيلية» الهوى في أغلبها، أن الاتفاق سيتم توقيعه في نيويورك، أو في واشنطن، وسيتضمن تنازلات كبرى من الجانب السوري، وأن لقاءً سيجمع رئيس وزراء الاحتلال مع الرئيس السوري الانتقالي يوم 29 من هذا الشهر برعاية ترامب.
كشفت مصادر في البيت الأبيض عن السبب المعلن للاجتماع المفاجئ الذي سيعقده وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث في ولاية فرجينيا الأسبوع المقبل بحضور مئات الجنرالات والأدميرالات.