مواضيع تم تصنيفها حسب التاريخ : تشرين2/نوفمبر 2016

ألاف العمال بلا نقابات؟

المدن الصناعية التي شيدت خلال العقدين السابقين كانت نقلة نوعية من حيث تجميع الصناعات بمختلف أنواعها وأحجامها، حيث لعبت هذه المدن دوراً مهماً في توطين العديد من الصناعات، وتشغيل عدد كبير من العمال الموصوفين صناعياً، باعتبار التكنولوجيا الصناعية المتقدمه تحتاج إلى عمال مكتسبين للمهارات والخبرات، مثل الصناعات الهندسية والكيميائية ومواد البناء على مختلف أصنافها.

 

 

كذبة الشواغر وحقيقة (البريستيج)

ما عليك إلا أن تتجول في أسواق بيع الألبسة الرئيسية في دمشق حتى تكتشف الكم الهائل من الإعلانات على واجهات المحلات، التي تطلب عمالاً من اختصاص مدير صالة بيع وحتى (الحويص)، وخاصة تلك المحلات التي تمثل الماركات، أو التي تدعي تمثيلها.

تسريح وسلب المكاسب!

عمال الحدائق يعانون عبئاً إضافياً بسبب التسريح التعسفي منذ بداية الأزمة، فقد سرحت أعداد كبيرة منهم بعد انتهاء عقودهم بشكل نهائي، على الرغم من النقص الشديد في أعداد عمال هذا القطاع، مما يعكس حجم الفساد والمحسوبيات المتفشية، كما يوجد من يقبض راتبه بشكل كامل دون أن يتواجد في عمله، حيث يعمل جزء منهم في فلل تابعة لبعض المسؤولين. 

 

من أول السطر:الملوثات الكيميائية وإجراءات السلامة

تعتبر الملوثات الكيميائية من أشد أنواع الملوثات خطورة وأكثرها تعقيداً في محاولات الوقاية منها, وقد جاء التوسع في إنتاج كميات هائلة من المواد الكيميائية، وازدياد عدد هذه المركبات سنوياً، نتيجة التطور الصناعي في العالم، وخاصة الصناعات الكيميائية, كالبتروكيماويات, وصناعة الورق, والدهان والمواد البلاستيكية, والمبيدات والأسمدة.

 

 

ملاحظات حول مشروع قانون تثبيت العاملين

لم توفر الحكومة، السابقة أو الحالية أية مناسبة، إلا وتطلق من خلالها وعوداً كثيرة بشأن تثبيت العمال المؤقتين وعمال العقود السنوية، وآمال كثيرة تعلق به العمال لكن دون جدوى.!

الموصل - الرقة: تحرير أم تحريك؟

لا يمكن فهم أبعاد معركة الموصل، ومآلاتها المفترضة دون الوقوف على جملة وقائع وأحداث سبقت المعركة في الميدان العراقي والإقليمي، والدولي.

(روسيا فوبيا)!

يلاحظ المتابع للإعلام الغربي، حالة التهويل المستمر بالخطر الروسي، حيث تستمر على قدم وساق محاولات شيطنة الروس  طرداً مع تقدم الروسي في ميزان القوى الدولي..

 

الحل السياسي: الثابت والمتغير

جاءت حالة السكون الراهنة في المشهد الدبلوماسي المتعلق بالحل السياسي للأزمة السورية، والتراشق الإعلامي الروسي - الأمريكي، فرصة ذهبية للعديد من متشددي أطراف الصراع بالعودة إلى خطاب «الحسم» و «الاسقاط» مرة أخرى، و الإسراع في قراءة الفاتحة على نعش الحل السياسي..