هواتف مصفّحة أمنياً: يد واحدة لا تشفّر
إن كان للخصوصية الشخصية خصم، فهو الهواتف الذكية، بكامل منظومتها والشبكات التي تضطلع فيها. لكن هذا الخصم بات ملح حياة الكثيرين لتسهيله ما كان معسّراً من خدمات، وتقريبه ما كان متنائياً. فهل يمكن أن يصلح صانعو الهواتف ما أفسدوا في دهورنا، أم أننا أمام خيار دائم بين التقنية والخصوصية