قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
يتابع المفكر والباحث العراقي فاضل الربيعي مغامرته المعرفية في كتابه «غزال الكعبة الذهبي»، الصادر حديثا عن دار «جداول».. مغامرته في تقديم رؤية جديدة غير مسبوقة في الأنثروبولوجيا لنظام العلاقات القرابية في الإسلام.
وقع الرئيس اليمني علي عبد الله صالح في الرياض على اتفاق نقل السلطة في اليمن مؤكداً استعداده للشراكة والتعاون لإنجاح المبادرة التي يرعاها مجلس التعاون الخليجي.
درجت العادة لدى السوريين في العقود الأولى من القرن العشرين على تزويج أبنائهم في أعمار مبكرة، ففي حين كان عمر العشرين هو الأنسب للزواج بالنسبة للفتيان، كان عمر الرابعة عشرة هو الأنسب للفتيات بنظر الأهل، وطبقاً للعادات والتقاليد التي كانت سائدةً حينها. وبعد انتشار التعليم بين السوريين وانخفاض معدلات الأمية وتحسن الأوضاع المعيشية إلى حد ما خلال العقدين الأخيرين (تقريباً) من القرن الماضي، أخذت السن المثلى للزواج بالارتفاع تدريجياً حتى وصلت إلى حدود الثلاثين للذكور وتراوحت بين الثامنة عشرة والخامسة والعشرين للإناث.
أصدر المنبر الديمقراطي التقدمي في البحرين بيانا في 11يونيو 2012عرض فيه موقف المنبر من آخر تطورات الوضع السياسي جاء فيه:
درجت العادة لدى السوريين في العقود الأولى من القرن العشرين على تزويج أبنائهم في أعمار مبكرة، ففي حين كان عمر العشرين هو الأنسب للزواج بالنسبة للفتيان، كان عمر الرابعة عشرة هو الأنسب للفتيات بنظر الأهل، وطبقاً للعادات والتقاليد التي كانت سائدةً حينها. وبعد انتشار التعليم بين السوريين وانخفاض معدلات الأمية وتحسن الأوضاع المعيشية إلى حد ما خلال العقدين الأخيرين (تقريباً) من القرن الماضي، أخذت السن المثلى للزواج بالارتفاع تدريجياً حتى وصلت إلى حدود الثلاثين للذكور وتراوحت بين الثامنة عشرة والخامسة والعشرين للإناث.
كلمة حسام منصور رئيس نقابة عمال المصارف:
عام مضى من مسيرة الحركة النقابية على بذل كل ما في وسعنا لتأدية المهام التي يمليها علينا الواجب الوطني بامتياز، حيث ارتضينا بمحض إرادتنا أن نقوم بهذه المهام بكل إخلاص ومصداقية ضمن الإمكانيات المتاحة وبآليات العمل الجماعي، وعلى كافة المستويات وفق ما تقتضيه معالجة المسائل المعروضة، ونؤكد بأن مسيرة عملنا النقابي متصلة ومستمر.
صالح منصور رئيس النقابة عمال الغزل والنسيج:
يعاني قطاعنا منذ سنوات من مشاكل عديدة لم تلق أية بوادر لحلها من الجهات المختصة وأهم المشاكل إيقاف تعيين العمال خاصة على خطوط الإنتاج حيث هناك نقص كبير في كل الشركات، نطالب في هذا المجال بضرورة فتح باب التعيين لسد النقص الحاصل وخاصة من حملة الشهادة الثانوية والمعاهد المتوسطة، علماً أن النقص الحاصل بلغ أكثر من 2000 عامل خلال السنوات الخمس الماضية، كما نؤكد على ضرورة تشميل العاملين في القطاع الخاص بجميع المزايا التي تتمتع بها العاملون في القطاع العام، وخاصة السكن العمالي، زيادة الرواتب والأجور والمنح، واحتساب المعاشات التقاعدية حسب ما ورد في القانون /78/ لعام 2001. نطالب بضرورة:
إن المتتبع لواقع قطاعنا العام الإنشائي منذ سنوات وإلى الآن يرى فيه انتقالاً تدريجياً نحو الأفضل، فالتأخر الدائم في تسديد الرواتب لعدة أشهر، والذي كان يحصل سابقاً لم يعد موجوداً، فمعظم الشركات تسدد رواتب عمالها في أوقاتها تقريباً، باستثناء الشركة العامة للمشاريع المائية /فرع دمشق/ التي ماتزال تتأخر في تسديد رواتب عمالها لأسباب أهمها
عند كتابة هذه السطور كانت انتفاضة الشارع المصري قد دخلت مرحلة جديدة في تطورها، فبعد المظاهرات المليونية بساعات، بدأت قوى النظام بشن هجوم معاكس على الأرض لقمع المتظاهرين ومحاولة إغراق الانتفاضة بدمائها على يد زبانيتها وبلطجيتها (المدنيين)، في محاولة لتصوير أن ما أفضت إليه الانتفاضة (المستغلة من قبل قوى سياسية) هو الانقسام في صفوف الشعب المصري، وأن هناك خطر صدام أهلي واسع وفوضى شاملة تغطي مصر كلها، بما يستدعي تدخل أجهزتها بما فيها الجيش للحفاظ على الهدوء والاستقرار، وبعد هذا الاستقرار يمكن أن يتم التفاوض والحوار لإيجاد تسوية ما بين النظام و(معارضته)، أي أن هذا السيناريو هو الترجمة الفعلية لكلمة الرئيس مبارك عشية المظاهرات المليونية وتصوراته عن كيفية سير الأمور ووضعها في (نصابها).
في الساعة الواحدة ظهراً، والمئات تحت جسر الرئيس ينتظرون باصاً للنقل الداخلي على خط باب توما، وطال انتظارهم لأكثر من نصف ساعة دون أن يأتيهم الباص، وبدؤوا يتفرقون بعدها بحثاً عن خطوط بديلة أخرى علها تسعفهم، وتقلهم إلى منازلهم، كخط المهاجرين صناعة، أو غيرها من الخطوط، وهذا المشهد يتكرر يومياً تحت أنظار السوريين في أغلب خطوط النقل في العاصمة دمشق، والحديث عنه ليس بالجديد، لما يسببه من ضياع لوقت السوريين..