تناقضات.. وتساؤلات

● نصر الله الياس (مدير حقول رميلان): صدر بحقه قرار من الهيئة المركزية بإبعاده عن مواقع المسؤولية، وتغريمه بمبلغ 235 ألف ل.س لتستره على الارتكابات والفساد ومساهمته بهما، وهو ما يزال على رأس عمله، بل ورقي مؤخراً إلى عضو في شعبة الحزب في حقول رميلان، ومايزال يعيث فساداً، ويتهدد يتوعد الشرفاء، موحياً للجميع بأنه مدعوم!

●  عيسى علي زرير: معاون مدير رميلان للشؤون الفنية، صدر بحقه قرار من الهيئة المركزية للرقابة والتفتيش بتغريمه بـ1401075 ل.س مع حجز أمواله من وزير المالية، مع فاسدين آخرين، وتم مؤخراً ترفيعه إلى عضو قيادة فرقة في شعبة رميلان تكريماً لارتكاباته.
هل يحدث ذلك إلا في سورية؟؟؟