عرض العناصر حسب علامة : روسيا

أ. س. شينين يجيب عن أسئلة الرفاق الحزبيين..!! هذا ما سيفعله الشيوعيون السوفيت إذا عادوا إلى السلطة

أ. س شنين رئيس الحزب الشيوعي السوفيتي الذي تم ترشيحه من قبل حزبه لخوض انتخابات الرئاسة في روسيا، أصبح مقصداً للصحفيين الذين راحو ا يتنافسون لإجراء الحوارت معه، وخصوصاً وأنه يطرح خطاباً واضحاً، جلياً وسهلاً وجذاباً، فيه الكثير من الرؤى الجديدة...

وهذا أحد الحوارات الأخيرة:

روسيا: الانتخابات الرئاسية حقيقة أم وهم؟

نعتقد أن روسيا كانت ولاتزال المفتاح الرئيسي لتغيير العالم ومن خلال تلك الحقيقة الموضوعية فإن قوى الثالوث العالمي لن تسمح بعودة الشيوعيين للسلطة مرة أخرى حتى عبر الانتخابات الديمقراطية، فهذه القوى استخدمت وسوف تستخدم كل مالديها من رأس مال وإعلام وسلطة من أجل منع فوز مرشح الشيوعيين وخاصة الرئاسية، لأن الرئيس الروسي وحسب الدستور البرجـــوازي الذي حـــصل على 36% من الأصوات قد منح الرئيس الروسي يلتسين وبوتين صلاحيات واسعة ومطلقة تفوق صلاحيات قيصر روسيا قبل ثورة أكتوبر 1917.

بيان سكرتارية مجلس الأحزاب الشيوعية من يزرع الريح يحصد العاصفة

مرة جديدة قرر النظام البرجوازي ـ الكومبرادوري التخلص من أفكار الشيوعية ـ البلشفية، ونبش الماضي العظيم لبلاد السوفييت وروسيا على وجه الخصوص. وقد تحولت الذكرى الثمانون لوفاة فلاديمير إيليتش لينين إلى حجة بأيدي النظام لتنفيذ مخططاته.

روسيا الاستراتيجية والمواقف السياسية

تشغل السياسة الروسية حيزاً هاماً في نقاشات الفكر السياسي وفي مختلف وسائل الإعلام وقد تزايدت هذه الظاهرة بعد موافقة روسيا في مجلس الأمن على البيان الرئاسي، كما كانت تصريحات وزير الخارجية الروسي موضوع تحليل وتجاذبات فكرية خاصة بعد أن اشار إلى أخطاء ارتكبتها القيادة السورية في معالجة قضايا الأزمة، وفي الفترة نفسها كان هناك أكثر من تصريح روسي خرج عن نطاق المألوف السابق الذي درجت عليه التصريحات الرسمية الروسية في إبداء الآراء بشأن الأزمة وأهمية إيقاف إطلاق النار وإدانة العنف وضرورة إيصال المساعدات الإنسانية إلى مستحقيها، وقد تركزت تصريحات روسية على حق الشعب السوري في اختبار حكامه وأن المصالح الروسية ليست مرتبطة بشخص معين.

قزوين بيتنا المشترك

إن التوزع الجغرافي  لبؤر التوتر على الساحة الدولية يرسم بوضوح خط المواجهة بين القوى الرئيسية على الساحة السياسية المعاصرة. ويمكن القول إن أقصى نقاط التوتر في الشرق تبدأ من أفغانستان وصولاً إلى أفريقيا الشمالية غرباً. ولعل المسألة الأهم في هذا الانقسام الحاد سببها الصراع بين المجموعات داخل العالم الإسلامي وخصوصاً التصادم السني ــ الشيعي، والذي يغذيه التدخل العدواني لإسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية، والذي محوره الأساس الصراع الاقتصادي والسيطرة على موارد الطاقة.
كما أن بؤر التوتر الأساسية تساهم في انفجار العنف والتهديدات على الأطراف الإقليمية المجاورة. إضافة إلى ذلك الحالة المتفجرة لمعظم بؤر التوتر الكبرى يرفع منسوب التهديد وخطر بؤر التوتر الساخنة الأخرى. وهكذا فإن المشكلة الإيرانية قد تصبح أكثر دموية بقوة الواقع الاجتماعي ــ الاقتصادي والجغرافي للبلاد خصوصاً بعد العمليات التي نفذها الناتو في العراق.

جماعة (خلصت ) ماذا يريدون ؟!!

دأب النظام والكثير من أصدقائه ومواليه على ترداد مقولة ( خلصت ) و ( سورية بخير )، ودون أن يوضحوا مالذي انتهى عمليا ، وهل حقا أننا اصبحنا أو امسينا على خير!!

بلاغ صادر عن حزب الإرادة الشعبية

تبنى مجلس الأمن الدولي بياناً رئاسياً متوازناً حول الأزمة في سورية يعكس توازن القوى الجديد على المستوى الدولي بعد الاستخدام المزدوج للفيتو من جانب روسيا والصين لمرتين متتاليتين في مجلس الأمن، لجما فيه اندفاعة التحالف الأمريكي- الأوروبي الغربي وحلفائه في المنطقة نحو التدخل العسكري المباشر في سورية.
يشير نص البيان إلى «التزام مجلس الأمن بسيادة سورية واستقلالها ووحدتها وسلامة أراضيها، والتزامه القوي بمقاصد ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة».

احتفالات اكتوبر

■ احتفل الشيوعيون واليساريون في روسيا وعدد من جمهوريات الاتحاد السوفييتي السابق، الى جانب احزاب شيوعية ويسارية في العالم ، بالذكرى الـ 86 لثورة اكتوبر الاشتراكية، في السابع من تشرين الثاني الجاري..  ونزل عشرات الآلاف من الروس الى ساحات المدن والبلدات رافعين الاعلام الحمراء وصور القادة والمفكرين الشيوعيين الاوائل، وأظهر استطلاع للرأي في روسيا ان 40% من الشعب الروسي يؤيدون مثل هذه الثورة لو نشبت اليوم، وقال 27% آخرون انه يمكنهم التعايش معها، واعلن 16% انهم سيغادرون البلاد في حال نشوبها!!..

«قمة القدس»: المافيا الروسية ويمين اليمين الأمريكي في فندق الملك داوود

ربطت قمة القدس، المنعقدة بين 12 و14 تشرين الأول 2003 في فندق الملك داوود، بين ثلاث مجموعات داعية للحرب: قدماء حرب واشنطن الباردة، والأصوليين الإنجيليين، والمافيا الروسية في إسرائيل. ملتفّين حول رتشارد بيرل ووزراء حكومة شارون. احتفل المشاركون «بسياسة الأخلاق» التي ستؤدي إلى مجيء «القدس السماوية» بعد القضاء على الإسلام. كان ذاك اجتماعهم الأول، وأسسوا أثناءه هيئةً دائمة لتنسيق سياستهم المشتركة.