ألمانيا تدفع ثمن تحالفها مع واشنطن
تؤكد أكثر المؤشرات الاقتصادية: أن الاقتصاد الألماني يعيش أزمةً حقيقيةً، فالصورة تبدو قاتمةً حقاً، وخصوصاً إذا ما أخذنا بعين الاعتبار، أن ألمانيا تعتبر أبرز اقتصادات أوروبا، ومع الضربات المتتالية التي تتلقاها حكومة شولتس، بات بقاؤها مسألةً مؤقتةً، وخصوصاً أن الإجراءات التي يجري اعتمادها باتت عوامل ضغط حقيقة على استقرار الحكومة، وربما الوضع السياسي العام في البلاد.