كانت سنة 2014 من السنوات المتقلبة في مجال العلوم، بدأت مع ما يشبه اختراق ملحوظ في علم الخلايا الجذعية، تبعه إعلان مذهل عن أول اكتشاف لموجات الجاذبية، إلا أنه شهد أيضا اخفاقات كثيرة، وقد ثبتت عدم مصداقية مكتشف الاختراق الأول في مجال الخلايا الجذعية، أما الاكتشاف الثاني الخاص بموجات الجاذبية، والذي قيل انه قدم للعلماء دليلا مباشرا على كيفية نشأة الكون، فيبدو أنه لا يزال يتأرجح بين الحقيقة والوهم.
بينت نتائج الدراسة العلمية التي أجريت على مستحضر «ايبوبروفين» أنه قادر على إطالة عمر الكائنات المخبرية مثل الفئران والديدان الخيطية.
ستقوم ثلاث محطات علمية عائمة بدراسة ومراقبة التغيّرات المناخية الحاصلة في المنطقة القطبية الشمالية. وقد اتفقت روسيا والنرويج على تنفيذ هذا المشروع العلمي.
طور الباحثون في جامعة «سيول الوطنية» جلداً ذكياً يستطيع الإحساس عن طريق تزويده أجهزة استشعار تنقل الإحساس إلى الأطراف الاصطناعية المغلفة به، وأجهزة أخرى تمنحه حرارة مماثلة لحرارة الجسم.
ابتكر علماء من جامعة امبريال كوليدج اللندنية مركباً كيميائياً، عند تناوله مع الطعام يشعر الشخص بالشبع، حيث يمكن إضافته إلى الطعام، لكي يشعر الشخص عند تناوله بأنه قد شبع تماماً. أي أن كمية الطعام الذي يتناوله تنخفض، مما يساعد في تخفيف الوزن ومكافحة البدانة.
قد يؤدي فهم الطريقة التي تتكون بها أحجار الألماس في أعماق الأرض إلى توضيح الكيفية التي تطورت من خلالها الحياة على سطح كوكبنا.
من المتفق عليه أن العين البشرية ترى الضوء الذي تنحصر أطوال موجاته ضمن نطاق الرؤية، (400 – 720 نانومتر) أما الضوء الذي طول موجته أصغر أو أكثر من ذلك فلا يمكن للعين رؤيته دون استخدام معدات خاصة. لكن نتائج التجارب الأخيرة بينت أن هذا ممكن بعد مراعاة شروط معينة.
وضع فريق من العلماء البريطانيين نظاماً للتصور اللمسي. ويستخدم الجهاز الذي ابتكروه موجات فوق السمعية لتشكيل صور ثلاثية الأبعاد في الهواء يمكن أن يصورها الإنسان كأنها صور حجمية.
قال العالم الكبير ستيفن هوكينغ، أحد أهم العلماء البارزين في بريطانيا، إن الجهود الرامية إلى خلق آلات تفكر بشكل ذاتي تشكل تهديداً للوجود البشري كله.
بدأ بعض العلماء العمل على صنع أجهزة دقيقة جداً يمكن زراعتها بالدماغ، ويأملون بأن تعالج المكفوفين، وتساعد المصابين بالشلل على المشي. لكن كيف تعمل هذه الأجهزة المنزرعة؟
