تقول جريدة "الفاينانشيال تايمز" البريطانية إن مواطني دول "الربيع العربي"، الذين ينظرون إلى تركيا بإعجاب كنموذج للنهضة الاقتصادية قد شعروا بالمفاجأة من المظاهرات التى تشهدها تركيا
أعلنت وزارة الخارجية الروسية في بيان لها، الثلاثاء 4/6/2013 ، أن الأكراد السوريين يؤيدون مبادرة عقد المؤتمر الدولي حول تسوية النزاع في سورية، وهم على استعداد للمشاركة فيه.
يبدو أن الحكومة لا تخطط للاستفادة من المليارات المكتسبة من حملات رفع الدعم الجزئية المتلاحقة، لأن حجم الإيرادات المحققة ليست كفيلة بالتأثير على حجم عجز الموازنة أو بمواجهة استحقاقات الأزمة.. فرفع سعر أسطوانة الغاز الأخيرة بمقدار 550 ل.س للأسطوانة سيحقق إيرادات إضافية للحكومة بمقدار 38,5 مليار ل.س فقط وذلك باعتبار أن حجم الاستهلاك السنوي من الأسطوانات يقدر بـ 70 مليون أسطوانة. لذلك نهنئ أيضاً الحكومة ومتخذي القرارات السياسية في الاقتصاد السوري في لحظة الأزمة بالتزامهم ببرامج «ضغط النفقات» الدولية و»تعبئة الموارد».. ومن المؤكد أنهم سينالون الرضى الدولي!!