أهم الأحداث والاختراعات التكنولوجية عام 2016(1/2)
شهد عام 2016 العديد من الابتكارات والأحداث التكنولوجية الثورية، التي شكلت علامة فارقة كبيرة في عالم التكنولوجيا المتطورة، على مدى السنوات الماضية.
شهد عام 2016 العديد من الابتكارات والأحداث التكنولوجية الثورية، التي شكلت علامة فارقة كبيرة في عالم التكنولوجيا المتطورة، على مدى السنوات الماضية.
درجت العادة في الصحافة العلمية العالمية، على استخدام أحدث النشرات العلمية، التي جرى نشرها توثيقاً لقيمتها العلمية في الدوريات العلمية المعتمدة، التي يتحقق فيها عدد من المقيّمين من مدى أصالة البحث وصدق وموثوقية العاملين عليه ونتائجهم المزعومة.
تغيرت معايير التعليم والتعلم، إلى درجة أصبح فيها ما هو إنساني مداناً في الوعي البسيط، للغالبية من المتعلمين، حيث تسرب الشعور بتقديس الطماشات (قطع جلدية توضع للحيوانات على جوانب العينين تمنع من رؤية ما هو موجود في مجال الرؤية الطبيعي وتحده في مجال صغير) إلى حد كبير.
صرح السفير الأمريكي في روسيا جون تيفت، في مدونته على "لايف جورنال" قائلاً: : "اقتنعت خلال تولي منصب السفير في موسكو بدور روسيا الذي تلعبه في تطوير العلم العالمي والتكنولوجيا والابتكارات".
تظاهر آلاف العلماء من الولايات المتحدة وخارجها تنديداً بـ"اعتداء السياسيين" على العلم والبراهين والحقائق العلمية، وناقشوا التغير المناخي ونوعية المياه واستدامة الغذاء، وطالبوا بإعادة الهيبة للمعارف.
ابتكر العلماء طريقة جديدة تعتمد على مادة "الغرافين" من أجل تنقية مياه البحر من جزيئات الملح، لتصبح صالحة للشرب.
طور العلماء نوعاً جديداً من أشعة الليزر، التي تساعد الأطباء في العثور على الأورام في الجسم، وذلك عبر استخدام دم الإنسان.
اكتشف العلماء ان حجم المادة السنجابية في الدماغ له علاقة بالحالة الاجتماعية للشخص.
يرى العلماء الأمريكيون والبريطانيون أن عصر ما يسمى بالانثروبوسين انطلق من الانفجارات الذرية التي وقعت في النصف الثاني من اربعينات القرن الماضي.
لم يعد الاعتراف بارتكاب جريمة أمرا «مستحيلا»، ففي حدث يشبه قصص أفلام الخيال العلمي، نجحت دراسة علمية قام خلالها أطباء نفسيون بزرع «ذاكرة وهمية» وإقناعهم بأفكار خاطئة بأنهم ارتكبوا جريمة أو تعرضوا لمواقف خطيرة أو محزنة، لم تحدث في الواقع.