التشريعات الضريبية والتهرب الضريبي
أُعيد الحديث عن التشريعات الضريبية والتهرب الضريبي مجدداً وبشكل رسمي على لسان وزير المالية، وذلك خلال لقائه مع العاملين في مديرية مالية حلب الأسبوع الماضي.
أُعيد الحديث عن التشريعات الضريبية والتهرب الضريبي مجدداً وبشكل رسمي على لسان وزير المالية، وذلك خلال لقائه مع العاملين في مديرية مالية حلب الأسبوع الماضي.
عشر سنوات مرّت على أزمتنا السورية... عقد كامل لن تنتهي آثاره بعقدٍ لاحقٍ حتى لو انتهت الحرب وتوقفت الخسائر اليوم! عداد الخسائر الاقتصادية مستمر، أما الخسائر الاجتماعية فرغم قياسها الصعب إلّا أنّ بعض مؤشراتها تقول: إن الخسارات الأكبر في الآثار الاجتماعية الواسعة التي ستسمر لتظهر في المستقبل. وبينما واقع الشباب والأطفال اليوم صعب وقاتم، فإن أعباءهم المستقبلية ستكون أكبر ليدفعوا الثمن مرتين!
تندرج أزمة المواصلات المزمنة ضمن جملة من الأعباء التي فرضت على المواطن السوري أن يتعايش معها رغماً عنه!
تصريح جديد نُقل عن وزير الكهرباء مؤخراً، مضمونه أن «الكهرباء ستكون أفضل في الشتاء القادم»!
ورد في الصفحة الرسمية لرئاسة مجلس الوزراء، الأسبوع الماضي، أن «وزارة التربية تطلب من مديرياتها تخصيص حصة درسية في 16 و17 من آذار للحديث عن دور المعلمين في بناء الأجيال»، وذلك مع تزامن اقتراب عيد المعلم في الـ 18 آذار لعام 2021.
نفتتح فيسبوكيات هذا الأسبوع ببوست تهكمي حول سوء وتردي التيار الكهربائي، يقول البوست:
• «وضع الكهربا عنا... بتحط كنزتك بالغسيل ولبين ما تخلص الوجبة بتكون راحت موضتا!».
في مشهد اعتاد عليه- بـ«الإجبار»- المواطن السوري خلال يومياته وهو الطابور، لتأمين الخبز اليومي، مع تلك البطاقة الذكية، التي استخدمت لإغلاق عقول الناس بكميات لا تكفي للحاجة اليومية لهم...
بيقولوا «الجوع كافر»..
ويلي قال هل الشي كان عرفان ضمنياً شو البُعد تبع هل الحكي...
تصادف اليوم الذكرى العاشرة لانطلاق الحركة الشعبية في سورية عام 2011. ورغم أنّ التاريخ بحد ذاته هو تاريخ اصطلاحي، لأنّه من الصعب تحديد تاريخ صارم لانطلاق الحركة الشعبية التي بدأت إرهاصاتها الأولى قبل ذلك التاريخ. ولكن أياً يكن الأمر، فقد أصبح هذا التاريخ أي 15 آذار جزءاً مهماً من الذاكرة السورية والتاريخ السوري.
عند الحديث عن القضية الكردية في سورية، غالباً ما يتم الخلط بينها وبين مسألة الإدارة الذاتية في شمال شرق سورية. وكثيراً ما يدور الحديث عن «الإدارة الذاتية الكردية»!