بشار القاضي.. فنانٌ شهيد
على عادته خرج من منزله لشراء بعض الحاجيات، يمشي بتثاقل سني عمره الطويلة يتلفت حوله، محيياً ومستنشقاً لنسمات صباح لعل فيها شيئا من الامل أو فرج قريب..
على عادته خرج من منزله لشراء بعض الحاجيات، يمشي بتثاقل سني عمره الطويلة يتلفت حوله، محيياً ومستنشقاً لنسمات صباح لعل فيها شيئا من الامل أو فرج قريب..
رغم كل الآلام والمآسي التي رافقت الأزمة السورية، يتأكد أيضاً أن وعياً جديداً يتبلور ويعبر عن ذاته بأشكال مختلفة، ويعكس شعوراً عالياً بالمسؤولية الوطنية، من خلال أنشطة متعددة يتم تلمسها في كثير من مناطق البلاد، ومنها مهرجان الربيع الأول في القامشلي، الذي افتتح في يوم الأحد في 7/4/2013، وتميزت أولى فعالياته بإقبال جماهيري كبير جداً ما كان سبباً لعدم تمكن جمهور من الدخول ومتابعة الفعاليات
في ظل إصرار المعسكر الغربي بأدواته وحلفائه على الانتقال إلى مرحلة أخرى من خلط أوراق الأزمة السورية بما يعيق حلها، فإن الأصل في إمساك زمام المبادرة من السوريين في الداخل، وفي مقدمتهم افتراضاً قوى النظام وسياسيوه، هو التوجه نحو تحقيق المخرج الآمن لهذه الأزمة، المتمثل في إطلاق الحل السياسي لها
بات من الضروري تأسيس هيئة عامة للضمان الاجتماعي تكون بمثابة المظلة التأمينية الشاملة لجميع فئات وشرائح المجتمع بحيث تكون الضامنة لحقوق الجميع وبمختلف مناحي الحياة والحالات، وخاصة المتعلقة بالشؤون الصحية والبطالة وغيرها
يشكل قطاع الاتصالات أحد القطاعات الاقتصادية السيادية نظراً لريعيته العالية وتكاليفه المنخفضة وأهميته الأمنية والعسكرية، ويمكن لهذا القطاع أن يكون احتياطاً هاماً لاقتصادات البلدان في مراحل أزماتها الاقتصادية.
تشهد العاصمة دمشق خناقاً اقتصادياً يعود بجزئه الهام إلى الحالة العامة المتمثلة بالأزمة الاقتصادية المشتركة والمتمثلة بصعوبات تأمين المواد الأساسية والتي تمثل شريان أي اقتصاد.
• يزور الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد القاهرة الأسبوع القادم ليكون أول رئيس إيراني يزور مصر منذ انتصار الثورة الإيرانية.
أجرت صحيفة قاسيون اتصالاً هاتفياً مع الرفيق ابراهيم البدراوي، ممثل حركة اليسار المصري المقاوم، للتعليق على الأحداث الملتهبة في الشارع المصري حالياً.
أعتقد أنه وفي مرحلة من المراحل حينما يسوء فيها الوضع حقاً، ويشعر الأفراد بحجم الخسارة والضعف الذي هم، فيه يبدؤون بإعادة بعض الأحداث أو الوقائع التي مروا بها أو اختبروها سابقاً مراراً بصيغ عديدة وأمام العديد من الناس، كما لو أنهم لا يصدقون أنها حدثت معهم فعلاً، حيث تبدو لهم بعيدة وضبابية، وكأنهم بإعادتها والتقاط تفاصيلها يجعلونها جزءاً منهم مرة أخرى.
بالرغم من وجود طلب كبير على توسيع شبكة الهاتف الأرضي بالقامشلي، نتيجة التوسع العمراني والسكني وحاجة الأهالي الماسة إليه بسبب قلة تكاليفه وسهولة استعماله بالنسبة إلى وسائل الاتصال الأخرى كالخليوي وغيره،