الاقتصاد الرقمي الصيني يتجاوز 5 ترليون دولار في 2019
أظهر تقرير جديد صادر عن الأكاديمية الصينية لدراسات الفضاء الإلكتروني أن الاقتصاد الرقمي للبلاد بلغ أكثر من 5 ترليون دولار في عام 2019.
أظهر تقرير جديد صادر عن الأكاديمية الصينية لدراسات الفضاء الإلكتروني أن الاقتصاد الرقمي للبلاد بلغ أكثر من 5 ترليون دولار في عام 2019.
توقع تقرير لوكالة «بلومبرغ»، استند لوكالة الطاقة العالمية، أن تزيح الصين الولايات المتحدة من صدارة سوق تكرير النفط العالمية، وذلك مع افتتاح محطات تكرير جديدة.
مع تراجع هيمنة الولايات المتحدة، تتنافس أوروبا والصين معها على فرض ريادتهما على الموجة الرقمية التالية. عبّرت كلمات ترامب «أمريكا أولاً» عن هذا التنافس بعبارات فجّة وصريحة. ولكن حتّى بعد رحيله، تزداد المنافسة بين القوى العالمية الرئيسية حدّة. تخوض الولايات المتحدة والصين حرباً تجارية، اعتبر مركز الأبحاث البريطاني Chatham House أنّها تعود بجذورها إلى «السباق على الهيمنة التكنولوجية العالمية». وكما ذكرت الصحيفة الألمانية Handelsblatt: «أوروبا موجودة في مرمى تبادل الرصاص في الحرب التكنولوجية القائمة». ولمواجهة هذا الخطر، خصصت المفوضية الأوروبية جزءاً كبيراً من صندوقها للتعافي من كورونا، لتعزيز أو الحفاظ على «السيادة الرقمية» لأوروبا. يبدو أنّ التكنولوجيا هي مسألة سياسة قوّة، لكن ما الذي تعنيه «الهيمنة التكنولوجيّة» في العصر الرقمي؟ وما الذي قد يكسبه طرفٌ في التقدم على طرف آخر، أو في عرقلة تقدم الأطراف الأخرى؟
مع انعقاد القمة الثانية عشرة لمجموعة دول بريكس، ينطلق مجموعة من المحللين السياسيين وبعض الموظفين في وسائل الإعلام «المرموقة» للهجوم على هذا التكتل الهجين الواعد، ولأن معظم هؤلاء لا يتجرأ للإعلان صراحةً عن موقفه الحقيقي من هذه المجموعة، يميلون لنقاش ما يرون فيه «أسافيناً في نعش بريكس».
عقدت مجموعة «دول بريكس» قمتها السنوية الثانية عشر في 17 تشرين الجاري، وتمت هذه الجلسة الافتراضية عبر تقنية الفيديو كونفرانس برئاسة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي تترأس بلاده المجموعة هذا العام. وعقدت هذه القمة تحت شعار : «شراكة بريكس لصالح الاستقرار العالمي والأمن المشترك والنمو المبتكر»، وصدر عنها بيان ختامي ومجموعة واسعة من الوثائق الاقتصادية والصحية والتكنلوجية وغيرها.
في السادس عشر من الشهر الجاري، تم التوقيع على واحدة من أهم الاتفاقات التجارية التي غيبتها وسائل الإعلام الغربية، وهي اتفاقية الشراكة الاقتصادية الإقليمية الشاملة RCEP التي وقعتها 15 دولة ذات أغلبية آسيوية، باستثناء اثنتين، هما: أستراليا ونيوزيلندا، والتي تضم الدول العشر الأعضاء في مجموعة الأسيان بالإضافة إلى أستراليا والصين واليابان ونيوزيلندا وكوريا الجنوبية.
أعلن الرئيس الصيني، شي جين بينغ، اليوم الخميس، أن بلاده ستكون رائدة الانفتاح الاقتصادي العالمي، محذّراً من مخاطر الحمائية في عالم يعاني من تحديات متعدّدة أبرزها في الوقت الحالي وباء فيروس كورونا المستجد.
بحث وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في اتصال هاتفي مع نظيره الصيني وانغ يي الحفاظ على الاتفاق حول البرنامج النووي الإيراني، إضافة إلى العلاقات الثنائية بين البلدين.
أظهرت دراسة خاصة بلقاح «كورونافاك» المضاد لفيروس كورونا المستجد والذي تطوره شركة «سينوفاك بيوتيك» الصينية أنه يثير استجابة مناعية سريعة وقابل للاستخدام الطارئ ضد المرض.
أعلن المكتب الوطني الصيني للإحصاء أن الإنتاج الصناعي ارتفع بنسة 6.9٪ في تشرين الأول 2020، مقارنة بنفس الشهر من العام الماضي.