زائد ناقص

زائد ناقص

«جعجعة بلا طحين»

بعد أن أعلن مصرف سورية المركزي بيع شريحة من القطع الأجنبي بقيمة 3.6 ملايين يورو لشركات ومكاتب الصرافة، ضمن نيتها بيع شريحة من القطع الأجنبي بقيمة100 مليون يورو، إلا أن سعر صرف اليورو والدولار لم ينخفض في الأسواق إلا لساعات، وعاد إلى الصعود مجدداً، لتمثل عملية بيع اليورو، وعملية التدخل في سوق القطع برمتها أكبر عملية هدر للقطع الأجنبي..

«نحط رجلينا بميّ باردة»

قال معاون وزير المالية لشؤون الضرائب محمد خضر السيد أحمد إن: «الوزارة حريصة على استيفاء حق الخزينة العامة للدولة كاملاً، وإنها تعمل ضمن ضوابط الأنظمة والقوانين النافذة من أجل ذلك».

«اعتراف»

أكد مدير عام المؤسسة العامة الاستهلاكية هاجم الذيب، وجود احتكار واضح في الأسواق، لافتا إلى المؤسسة لا تستطيع أن تتصدى له بإمكانياتها الحالية، رغم أنها تفعل ما بوسعها لتأمين المواد الأساسية للمواطنين بأسعار تقل عن أسعار السوق.

«أسعار على مقياس ريختر»

أشار وزير الاقتصاد والتجارة الخارجية محمد ظافر محبك، إلى أن أسعار السلع والمواد في السوق السورية لا تزال أقل من دول الجوار بنسبة كبيرة..

«متل المنشار»

كشف قاسم الشيخة أحد أصحاب الفعاليات الصناعية في «المنطقة الصناعية بعدرا»، عن قيام بعض التجار الكبار وأصحاب الفعاليات الصناعية الكبيرة برفع أسعار منتجاتهم في الأسواق المحلية، استنادا إلى سعر الدولار الرائج وليس بناء على سعر الدولار المدعوم والممنوح لهم من الدولة...

«هاد يللي كان ناقص»

وافقت اللجنة الاقتصادية في رئاسة «مجلس الوزراء» على مقترحات بزيادة الإيرادات الجارية للموازنة العامة للدولة عن طريق إضافة نسبة محددة على جميع الرسوم والضرائب المباشرة وغير المباشرة بما فيها ضريبة ريع العقارات التي تستوفيها الدولة من المواطنين، حيث تضمنت زيادة الرسوم والضرائب 5% مدة 3 سنوات..

«لسه البلد ما خلصت تدمير»!!

هاجم وزير الاقتصاد والتجارة الخارجية السابق نضال الشعار، نائب رئيس «مجلس الوزراء» للشؤون الاقتصادية السابق عبد الله الدردري، وقال الشعار على صفحته في «فيس بوك» مخاطبا الدردري: «الدردري في سورية لبحث مواضيع إعادة الإعمار....، طول بالك يازلمة .. طول بالك ... لسه البلد ما خلصت تدمير».

وأضاف: «تركتوها بنص الطريق، معقول؟ كيف صارت البلد مستباحة ومضحوك عليها بها الشكل؟؟ كيف؟؟». وقال أيضا: «قبل أن «تعلموننا» كيف نقوم بإعادة الإعمار، أتمنى لو أن أحداً منكم يجيب بصدق وبشرف على سؤالنا الملح و الحزين: كيف وصلنا إلى آذار 2011؟»...