عرض العناصر حسب علامة : وزارة الدفاع الأميركية

ارتدادات سياسية مرتقبة للوثائق المسرّبة المتداولة

يجري على نطاقٍ واسع تداول وثائق، يفترض أنها وثائق حقيقية مسرّبة من البنتاغون الأمريكي، وبالرغم من أن صحة هذه الوثائق لا تزال غير مؤكدة، إلا أنها باتت عنصراً مؤثراً وخلقت حالة من عدم اليقين أربكت البعض، وخصوصاً بعد الإعلان الأمريكي الرسمي عن صحة بعض المعلومات المتداولة، واتخاذ واشنطن خطوات سياسية وقضائية لاحتواء المسألة ومحاسبة «الفاعل» المفترض.

تهويل جديد أمام دافع الضرائب الأمريكي: تحذيرات من «بيرل هاربر» فضائي

في تبرير جديد لضخامة حجم الإنفاق العسكري الأمريكي تقول الأوساط المقربة من الإدارة الأمريكية ومجمعها الصناعي العسكري الاحتكاري إن اعتماد أمريكا على الجو يمنحها تفوقا عسكرياً ولكنه يجعل أقمارها الصناعية عرضة لبيرل هاربر في الفضاء أي أن هذا التفوق قد يصبح مهدداً في المستقبل ما يعني ضمن المنطق الاستباقي الأمريكي ضرورة حماية تلك الأقمار، أي بالأحرى ضرورة إنفاق مبالغ إضافية على ذلك السباق الوهمي في ميدان التسلح.

تيري ميسان يرد على أفلام البنتاغون: واشنطن حضرت هجمات أيلول

قامت وزارة الدفاع الأمريكية مؤخراً بنشر شريطي فيديو تم تسجيلهما بكاميرات مراقبة أمام مبنى البنتاغون خلال أحداث 11 أيلول 2001. هذه الوثائق، التي يفترض بها الكشف عن استخدام طائرة بوينغ 757، لم تحمل أي عنصر جديد في القضية فالمشاهد غير واضحة بينما يمكن رؤية مقدمة الطائرة لفترة قصيرة جداً قبل أن تتصاعد على نحو مفاجئ السحب البيضاء ثم الدخان الأسود من المبنى. ويبدو أن الأمر برمته هو محاولة من جانب البنتاغون للتناغم مع طلب منظمات أمريكية بعرض صور ما حول الاصطدام المفترض بمبنى البنتاغون رغم مرور أربع سنوات على ذلك من أجل إغلاق ملف التقارير والتحليلات والدراسات حول كذب الرواية الرسمية الأمريكية.

ضحايا أي عدوان نووي أمريكي «صغير» على إيران 3 ملايين قتيل على الفور 35 مليون معرض للسرطان

في ظل تصاعد لهجة التصعيد الأمريكية ضد إيران استهدافاً لمشروعها النووي بالمعنى القريب واستكمالاً لحلقات مشروع الشرق الأوسط الكبير بالمعنى الأوسع، نشر موقع اتحاد العلماء المهتمين في الولايات المتحدة رسماً كرتونياً متحركاً مرفق بتعليق صوتي يصور سلاحاً نووياً جديداً تعمل وزارة الحرب الأمريكية، البنتاغون، على تطويره ليحمل شحنة مقدارها واحد ميغا طن، حيث يستعرض  الفيلم  آثار استخدامه ضد المنشآت النووية الإيرانية.

ضرب إيران عدوان أمريكي مبيت

حتى المحللون الأمريكيون يشككون في إدعاءات بوش ووزير حربه الذي تتعالى الأصوات المطالبة باستقالته، من أن الإدارة الأمريكية ليست منهمكة في وضع خطة حربية ضد إيران يُحتمل أن تستخدم فيها أسلحة نووية تكتيكية ضد طهران.

العراق المحتل.. أضخم جيش مرتزقة يعمل بالجاسوسية أيضاً

 تشير المصادر الأمريكية إلى أن عدد المتعاقدين الأمنيين في العراق المحتل قد بلغ 180 ألفاً، وزاد على اعداد القوات الأميركية العاملة في البلاد والبالغة 160 ألفاً حيث تشير هذه الأرقام إلى ان أكثر من 180 ألف عنصر من بينهم أميركيون ومن جنسيات أخرى وعراقيون يعملون حالياً في العراق المحتل بعقود أميركية، طبقاً لما تبين الأرقام التي أعلنتها وزارتا الخارجية والدفاع الأميركيتين مؤخرًا. وتقول صحيفة "لوس انجليس تايمز" إن العدد الاجمالي للمتعاقدين الخاصين يبين المدى الكبير لاعتماد إدارة بوش على الشركات الخاصة في إدارة هيمنتها على العراق. ونقلت عن بيتر سنغر الباحث في معهد بروكنغز الذي كتب هذا التقرير بناء على طلب من مؤسسة عسكرية، "إن هذه الأرقام توضح أفضل من أي شيء آخر أننا مضينا إلى الحرب من دون توفير قطعات عسكرية كافية وهذا يعني أن التحالف ليس تحالفاً طوعياً بل تحالفاً يعمل بأجر".

التعذيب في العراق - «العامل الإسرائيلي»

نشرت صحيفة الخليج الإماراتية في نيسان الماضي مادة موسعة حول تغلغل «العامل الإسرائيلي» في العراق مباشرة والملف العراقي منذ التحضير لغزوه وحتى الآن. كتب المادة جيمس بيتراس، وهو حسب تعريف الصحيفة أستاذ فخري لعلم الاجتماع في جامعة بنجامتون في نيويورك، وأستاذ مساعد في جامعة سانت ماري، في هاليفاكس، كندا. وهو يصف نفسه بأنه ناشط «ثوري مناهض للامبريالية». كما أنه خبير يحظى بالاحترام في شؤون أمريكا اللاتينية، ومؤرخ عريق للحركات الشعبية فيها. وقد كتب مئات المقالات، إضافة إلى 62 كتاباً نشرت بـ 29 لغة، ومن بينها كتاب «سلطة –إسرائيل- في الولايات المتحدة»، الذي يشير إلى خبرته الواسعة في شؤون الشرق الأوسط، وشؤون «إسرائيل» وتغلغلها داخل المؤسسات الأمريكية والمجتمع الأمريكي. والكتاب توثيق دقيق للنفوذ الهائل الذي يمارسه اللوبي اليهودي في الولايات المتحدة، على الحكومة الأمريكية، بحيث يملي سياسة هذه الدولة في الشرق الأوسط.

طور جديد من الحرب الالكترونية.. البنتاغون تعسكر الإنترنت هجوماً

ذكرت صحيفة «لوس أنجلوس تايمز» في عدد الاثنين الماضي أن وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) تدرس تطوير القدرات الإلكترونية (الإنترنت) لشن الهجوم على أنظمة الحواسيب التابعة للدول الأخرى.

البنتاغون ينضم للجوقة: الصواريخ السورية تمثل «تهديداً إقليمياً»!

قال تقرير لوزارة الدفاع الأميركية إن سورية تملك صواريخ قصيرة المدى قادرة على حمل رؤوس كيماوية، وأنها بنت مؤخراً بمساعدة دولة أخرى، منظومة تتيح لها تركيب رؤوس كيماوية على الصواريخ التي بحوزتها. وقال التقرير: إن إيران عززت قدراتها الصاروخية، وباتت تمثل تهديداً «ملموساً» للقوات الأميركية والقوات الحليفة في منطقة الشرق الأوسط.