عرض العناصر حسب علامة : واشنطن

بين مؤيد ومعارض.. شافيز يسعى لتجذير ثورته

على الرغم من أن الاستفتاء في فنزويلا كان شعبياً وديمقراطياً، واعترفت بنتائجه المعارضة قبل غيرها، فقد تباينت ردود الفعل على التعديل الدستوري الذي شهدته البلاد مؤخراً ومنحت الرئيس هوغو شافيز فرصة الترشح لولايات رئاسية عدة.

دماء محجوبة.. تجاهل مقصود وجريمة حرب أمريكية

يوفر الكاتب جون تيرمان على موقعThe Nation  إحصاءات ذات صلة وثيقة بحرب العراق التي صارت محل تجاهل كلي تقريباً.. تم تحذير اوباما بشأن «النصر» من قبل جنرالاته بعدم تشتيت خططه بسحب القوات سريعاً، رغم ترك آلاف آخرين..

اكتمال ثالوث «الدبلوماسية الذكية»

مع الإعلان في واشنطن عن تعيين وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون للدبلوماسي «المخضرم» دينس روس مستشاراً خاصاً لها لشؤون الخليج، بما في ذلك إيران وجنوب غرب آسيا، يكتمل، ما يبدو حتى الآن، ثالوث «الدبلوماسية الأمريكية الذكية»، بعد الإعلان في الشهر الماضي عن تعيين السناتور السابق جورج ميتشل مبعوثاً رئاسياً خاصاً إلى الشرق الأوسط ومسؤولاً عن المفاوضات الإسرائيلية الفلسطينية، إلى جانب تعيين ريتشارد هولبروك، مبعوثاً رئاسياً خاصاً بشأن أفغانستان وباكستان.

أية فرصة انفتحت في تركيا؟

مضى أسبوعان تقريباً على إفشال محاولة الانقلاب التي جرت في تركيا. ورغم ما تشيعه الحكومة التركية عن «تسوية الأمور» في الداخل ضد مصلحة المنقلبين، إلا أن مؤشرات عدة وخطيرة خرجت خلال الأيام القليلة الماضية، تشي باحتمال تفجير الوضع التركي داخلياً، كنتيجة مباشرة لمثول صواعق التفجير أمام العيان.

 

«الطلبية» التي خلقتها واشنطن في شرق أوروبا

نشرت صحيفة «الغارديان» البريطانية تحقيقاً موسعاً يتحدّث عن قيام دول أوروبا الشرقية بتمرير صفقاتٍ سرية تجاوزت قيمتها مليار يورو، لبيع أسلحة خلال السنوات الأربع الماضية إلى دولٍ في الشرق الأوسط، معروفٌ بأنّها تقوم بشحن الأسلحة إلى جبهات القتال في سورية واليمن.

«السر الصغير القذر» لغيثنر: حين يصبح حل الأزمة المالية سبباً لها

أخيراً أماط وزير الخزينة الأمريكية تيم غيثنر اللثام عن خطته المنتظرة لإعادة ترتيب النظام المصرفي. ولكنه رفض كشف «السر الصغير القذر» المتصل بالأزمة المالية الراهنة. وبرفضه، يحاول إنقاذ المصارف الأمريكية المفلسة بحكم الواقع، والتي تنذر بإسقاط النظام العالمي برمته في طور جديد، أشدّ ضراوة، لتدمير الثروة.

مقدمات زيارة مبارك لواشنطن

بعد فترة قصيرة سوف يستأنف مبارك رحلات الحج الى البيت الأبيض. هذه المرة للزيارة طابع خاص، إذ ستكون في اطار سلسلة لقاءات أوباما مع كل من  نتنياهو ومبارك وعباس.

موسكو تحذر الغرب

وجه السفير الروسي لدى حلف الأطلسي دميتري روغوزين على موقع تويتر تحذيراً إلى «الولايات المتحدة وحلفائها», مؤكداً أن «الدب» الروسي «سيؤدبهم» في حال حاولوا محاصرته في إشارة إلى النظام الأمريكي المضاد للصواريخ.

في أحابيل الحروب المباشرة وبالإنابة..

وصول درجة التوتر بين واشنطن وطهران إلى ذروة نوعية، من تلويح بعقوبات جديدة وحلول عسكرية لما يعرف بالملف النووي الإيراني، لا يعني بالضرورة أن الأولى باتت بصدد شن عدوان مباشر على الثانية بمعنى الآجال الزمنية خلال فترة وجيزة، لأن الطرفين على الأرجح لايزالان في طور «شد الحبال» قبل الانتقال إلى اختبار «عض الأصابع» لحسم من «سيستسلم أولاً» (!) علماً بأن الحسابات هنا ليست بهذه البساطة على اعتبار أن جميع الأطراف الدولية تدرك، ولاسيما واشنطن وربيبتها إسرائيل، أن الحرب ليست، ولن تكون، لعبة، لأنها إن شُنت ستؤدي إلى تغيرات درامية في المشهدين الإقليمي والدولي، بما في ذلك احتمالان، أولهما توجيه ضربة جدية لمنظومة القوة الأمريكية والوجود العسكري الأمريكي بحد ذاته في المنطقة والعالم، وثانيهما زوال ما يسمى بالكيان الإسرائيلي، وإلا القضاء على منظومات القوة الإيرانية والعودة ببنية الدولة والنظام هناك إلى الوراء باتجاه موالاة واشنطن كتحصيل حاصل، شريطة حصول المعتدين على تسهيلات ما للمخاطرة بدخول الحرب وضمان كسبها. أما في حال تعقل حكام واشنطن وتل أبيب باتجاه عدم شن الحرب فعليهم آنذاك القبول بإيران، قوة نووية في المنطقة، أي أنهم أمام خيارين أحلاهما مر..!

هل تلبي بكين دعوة ضباطها لضرب واشنطن اقتصادياً؟

في سابقة هي الأولى من نوعها، اقترح ضباط كبار في الجيش الصيني أن تعزز بلادهم الإنفاق الدفاعي وأن تجري تعديلات على نشر القوات الصينية وأن تدرس احتمال بيع السندات الأمريكية لمعاقبة واشنطن على أحدث صفقة أسلحة لتايوان، وهو اقتراح في حال تبنيه وتنفيذه يحمل في طياته توجيه ضربة شبه قاضية للدولار الأمريكي كعملة عالمية، بعد تعويمه وإغراقه دولياً.