عرض العناصر حسب علامة : واشنطن

تشيني مطمئناً «إسرائيل»: ضرب إيران مطروح

بالتزامن مع توجه فريق من ضباط الاستخبارات الإسرائيلية إلى واشنطن لدراسة مستجدات الملف النووي الإيراني وحث واشنطن على الإبقاء على خيار العدوان على طهران مفتوحاً،

«أنابوليس» يمطر رصاصاً وجرائم

ها قد انتهت «همروجة» الحشد الدولي ـ والعربي ضمناً ـ في «أنابوليس»، وعادت الوفود إلى بلدانها بين واهم بتحقيق إنجاز ما من هذا المحفل الدولي المدروس بعناية من قبل مستضيفه، وبين عارف بأن ما سمّي مؤتمراً دولياً لحلّ القضية لا يعدو كونه حلقةً جديدةً في إستراتيجية تل أبيب وواشنطن الرامية إلى إغلاق القضيّة الفلسطينيّة، وخلق وقائع على الأرض تفضي إلى شطب الحقوق الوطنيّة الثابتة للشعب العربي الفلسطيني في العودة، وتقرير المصير، وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس...

غالب قنديل لـ«قاسيون»: المعارضة تريد حلاً جذرياً ولا مجال لاختراقها..

يأخذ الاستحقاق الرئاسي في لبنان اليوم أهمية كبرى كونه يشكل أحد مؤشرات اتجاهات المناورات التكتيكية الأمريكية في المنطقة، ولما له من أهمية داخلية على مستقبل لبنان ووحدته الوطنية.
من هذا المنطلق أجرت قاسيون الحوارين التاليين لتضع قرائها بصورة ما يجري في لبنان وتداعياته الداخلية والإقليمية..

بيان من الشيوعيين السوريين «أنابوليس» تمخَّض مسخاً

أصبح معروفاً أن الإستراتيجية العدوانية لواشنطن وتل أبيب تجاه الشعوب، وتجاه شعوب منطقتنا بوجه خاص، هي نقيض السلام على طول الخط، ولا تنفع معها أية مساومات أو تقديم تنازلات، لأن المشروع الإمبريالي الأمريكي ـ الصهيوني يستهدف السيطرة على المنطقة وتفتيت بنيتها جغرافياً وديمغرافياً والاستيلاء على ثرواتها بشكل مباشر.

واشنطن «تكشف ظهر» الأكراد في العراق

في خطوة تحمل بين ثناياها معالم التخلي الأمريكي رسمياً عن أكراد العراق ورمي راية «التحبب» لهم و«الانتصار» الزائف لقضيتهم القومية والذي طالما تشدقت به واشنطن ورددته من خلفها أبواق قيادتي الحزبين المسيطرين في شمال العراق، أعلن رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان في مؤتمر صحافي مع نظيره التشيكي ميريك توبولانك في أنقرة أن بلاده قد تدرس إقامة منطقة عازلة في العراق لمنع تسلل المسلحين الأكراد إلى تركيا مبدياً في الوقت نفسه شكوكاً حول فعاليتها وأن «حكومته ستبحث في هذا الاقتراح وستناقشه مجدداً مع الجيش والقوات المسلحة التركية وإذا تبين أن مثل هذا الإجراء ضروري فإننا سنقوم بما يلزم».

النووي الهندي بين موسكو وواشنطن

تأتي مصادقة مجلسي النواب والشيوخ الأميركيين على اتفاقية التعاون مع الهند في المجال النووي للأغراض السلمية بعد أيام قليلة من إلغاء واشنطن اتفاقها مع موسكو للتعاون النووي، والأمر ليس مصادفة بالطبع، خاصة وأن هذا الاتفاق بين واشنطن ونيودلهي وقعه الرئيس بوش عام 2005 لكن الكونغرس رفض التصديق عليه.

«بطرس الكبير» إلى المتوسط والكاريبي

 وسط التفاعلات الجارية في المنطقتين العربية والقفقاسية، ووسط تحول العلاقات بين العدد الأكبر من دول أمريكيا اللاتينية وواشنطن إلى حد التنافر والقطيعة، وعشية تأكيد الرئيس الفنزويلي هوغو شافيز من بكين أن القارة التي ينتمي إليها لم تعد حديقة خلفية للبيت الأبيض، غادرت عدة وحدات بحرية روسية على رأسها الطراد «بطرس الكبير» قواعدها في 22 الجاري، متوجهة إلى فنزويلا.

واشنطن وتل أبيب «تلعبان» بالقنابل

كشفت صحيفة «يو إس أي توداي» الأميركية بأن ما يعرف بـ «وكالة تقليص التهديدات» التابعة لوزارة الحرب الأمريكية «البنتاغون» زادت النفقات المخصصة للأبحاث المتعلقة بجهود «التصدي لأسلحة الدمار الشامل» إلى الضعفين، لتصل إلى نحو 257 مليون دولار من ضمنها تصميم قنبلة عملاقة خارقة للتحصينات تحت الأرض يصل طولها إلى نحو ستة أمتار وتزن نحو 13 طناً بقوة طنين من المتفجرات.

مناورات عسكرية ضمن إحداثيات جديدة

مع انتشار الأنباء حول مصادقة الحكومة التشيكية على نشر قوات أمريكية فوق أراضيها، وإعلان موسكو تبادل السفراء مع أوسيتيا الجنوبية وأبخازيا وإنشاء قاعدتين عسكريتين هناك، صرح قائد القوات الإستراتيجية الروسية الجنرال نيكولاي سولوفتسوف بأن المواقع، التي ستستقبل عناصر من الدرع الصاروخية الأميركية في بولندا والجمهورية التشيكية أو بلدان أخرى، يمكن أن تصبح أهدافاً لصواريخ روسية عابرة للقارات.

دبلوماسية الأسلاك الشائكة

شكلت زيارة الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي إلى دمشق ضمن التداول الإعلامي والسياسي مؤشراً على ما يسمى بدء عودة الحرارة إلى العلاقات السورية الفرنسية انسجاماً مع رغبة أطراف وخلافاً لرغبات أطراف أخرى.