عرض العناصر حسب علامة : هوليوود

35 ألفاً لرجال بانفيلوف الـ 28

اعتاد الناس على مشاهدة أفلام سينمائية من إنتاج الشركات الكبرى مثل هوليوود التي تملك رأس مالٍ ضخماً، لتحقق هذه الشركات ملايين الدولارات من وراء هذه الأفلام.


أحلام دارجة!

إذا كنت من متابعي الأفلام الهوليودية، وتحديداً من نوع الدراما الاجتماعية، تستطيع أن تحصي مجموعة هامة من الأفلام التي تقول لك وتكرر: عش يومك... حقق حلمك...وإلى ما هنالك من الدعوات التي يحملها الأبطال في انتقالهم من عالم الرتابة إلى عالم اكتشاف الذات، عبر منعطفات وإشارات قدرية، لينتهي الانتقال بحصد غنائم الراحة والسعادة، وبمشاهد مليئة بألق الرضى.

حرب النجوم: دولة عدوانية وإرهابيو جيداي

ليس سراً أن هوليوود والثقافة الجماعية الحديثة كلها، ليست مجرد عمل مفيد ومربح، بل هي أيضاً: سلاح قوي في الدعاية. فالكثير من الناس حول أنحاء العالم يستهلكون هذا البديل الثقافي الذي تم تقبله دون عناء من قبل الوعي البشري الأكثر تطوراً، والذي تم تشكيله من قبل.

قَصص لا ترويها هوليوود مطلقاً

ربما يعرف البعض منكم البروفيسور «هاوارد زين» من ولاية ماساتشوستس الأمريكية، بينما لا يعرفه الكثيرون، إنه كاتب مسرحي ومؤرخ، اشتهر كمناهض للحروب الأمريكية منذ نهاية الأربعينات حتى حرب العراق 2003.

أيلول.. السينما وأوهام الصقور..

على غير العادة؛ تأخرت هوليوود في تناول الأحداث الدراماتيكية لهجمات الحادي عشر من سبتمبر، رغم تبعاتها المختلفة وأثرها العميق الذي طال أنحاء المعمورة، لعله انتظار الخروج من الصدمة، أو الخجل مما بعد هزيمة الحلم الأمريكي، ولربما هو تحضير لما يناسب هذا الحدث الذي تفوق على خيال هوليوود.

إحراق الأوراق الثقافية أحداث أيلول الأسود وعلاقتها بالسينما الهوليودية 2

كنت قد كتبت في عدد قاسيون السابق عن علاقة أحداث 11 أيلول بالسينما الأمريكية، في هذا العدد سأتابع ما بدأت لكن معكوساً، فسأقدم بضع سيناريوهات تحكي عن علاقة السينما الأمريكية بالأحداث إياها.

بعيداً عن هوليوود وقريباً منها أسطورة السينما العالمية تفقد بريقها!!

مما يفطر قلبك سعادة، إذا كنت مهتماً ومتابعاً للسينما، هو أن تستقرَّ بك المحطات على mbc4 لتجد نقلاً تسجيلياً لحفل توزيع جوائز الأوسكار، أو جوائز نقابة الفنانين الأمريكيين، أو الغولدن غلوب وما إلى ذلك، فمن الطبيعي أن هذا النقل الاحتفالي سوف يجعلك ترى الكثير من نجوم العالم في جو احتفالي جميل يتيح لهذا أن يجلس بجانب تلك، ولذاك أن يرتقي المسرح ويلقي كلمة يستخدم فيها أفضل ما يتذكر من حوادث سينمائية كوميدية حصلت معه أو مع الشخصية التي يقدمها.

تمجيد الفرد في هوليوود

يبدو من خلال النظر في التراث الميثولوجي والأدبي الذي تركته معظم حضارات الأرض أن البشر لم يستطيعوا العيش دون افتراض فرد يمثل رمزاً، وهذا الفرد ممجد في كل شيء، والأمثلة على ذلك أكثر من أن تذكر.
كذلك، ومن خلال دراسة المحطات التاريخية الكبيرة، نجد أن صناع هذه المحطات أفراد في معظم الأحيان. لكن الفرق بين الفرد في الميثولوجيا والفرد في التاريخ، أن الأول فرد مجرد من الصفات البشرية، إذ إنه القوة المطلقة، القدرة والكرم والكرامة، إلخ. أما الثاني فهو شخص يأكل ويشرب ويعيش حياته اليومية بشكل طبيعي، بل إنه يمكن أن يكون بخيلاً، أو ثقيل الدم، أو مريضاً نفسياً، ثم يتحول إلى فرد ميثولوجي بناء على رغبة الناس والتاريخ.

مسلسل أفغانستان:عنف أمريكي على الطراز المكسيكي

وهكذا بعد أن طفا على السطح ما كان مبيتاً من سيناريو تفجير الوضع في شبه الجزيرة الهندية يبدو أن الحلقة الأولى من المسلسل الأمريكي، بالإطالة المكسيكية ربما، لإعادة تقسيم العالم بعد الحادي عشر من أيلول قد شارفت على إنهاء مشاهدها التصويرية في أفغانستان مع بقاء مساحة ما لوضع اللمسات المونتاجية ما قبل الأخيرة …