عرض العناصر حسب علامة : مجموعة الثماني

بريكس ومينت... لعالَم أوسع من الغرب وأكثر أملاً

في عام 2001، صاغ أحد اقتصاديي غولدمان ساكس، ويدعى جيم أونيل، مصطلح «بريك BRIC» لوصف مجموعة من الدول التي اعتقد بأنّها ستنمو من كونها «اقتصادات صاعدة» لتصبح قوى مهيمنة على التجارة العالمية. تنبّأ أونيل في ذلك الوقت بأنّ دول بريكس سوف تتفوّق على ما كان يُعرف في ذلك الحين باسم دول مجموعة الثماني.

الكبار يتفقون في الصين.. والصغار يتناوشون في كندا

شاءت الأقدار، أو ربما كان أمراً مقصوداً، أن يتزامن حدثان هامان على الصعيد الدولي بشكل عكس صورة مكثّفة عن حقيقة الوضع الدولي الناشئ. هذان الحديثان هما: قمة «مجموعة السبعة الكبار«G7 في كندا، وزيارة بوتين إلى الصين قبيل انعقاد قمة «منظمة شنغهاي للتعاون».

دمتم بخير صحافتنا وصحافتهم!!؟

لايزال الصراع الدائر في لبنان بين حزب الله و"إسرائيل" يشغل جانباً كبيراً من اهتمام الصحف الدولية، تماماً كما تفعل بالضرورة الصحف العربية.

يثير الانتباه هنا بعض الأصوات وبعض الأقلام التي تروج أو تسوّق للسان بعض (الزعماء) العرب الذين هربوا من مواجهة الخجل أمام شعوبهم، بالحديث عن «مغامرات» المقاومة، أو التوقيت «غير المناسب لأفعالها»!!

في وقت بدأت تتحدث فيه حتّى صحافة الغرب عن مغزى وغاية وحقيقة ما يحاك للمنطقة في ضوء التصعيد الإسرائيلي.

الملف اللبناني.. بوش يضبط وهو يشجب حزب الله بكلمات سوقية!!

أوردت وكالة الأنباء الفرنسية أنه تم ضبط الرئيس جورج دبليو بوش يوم الاثنين أثناء قمة الثمانية وهو يعلن ـ والميكروفون الموضوع أمامه مفتوح دون أن ينتبه لذلك ـ أنّ أحد مفاتيح الأزمة في الشرق الأوسط هو أن "يتوقف حزب الله عن أكل الـ ..... ".

وسط إشكاليات ليست أقل تعقيداً: المسألة النووية الإيرانية تتصدر قمة الثماني

في الوقت الذي يُعتقد فيه على نطاق واسع أن مقتل الدبلوماسيين الروس في العراق يرتبط في نهاية المطاف بضغوط أمريكية على روسيا عشية استضافتها منتصف الشهر الجاري لقمة الدول الثمان في سان بطرسبورغ بهدف زجها في العراق وتغيير موقفها المعلن بخصوص إيران، يتوقع أن تهيمن على القمة سلسلة من المواضيع الشائكة غير القابلة للتوافق عليها حالياً بسبب تباين المصالح بشكل رئيسي بين واشنطن وموسكو والاتحاد الأوربي واختلاف شبكات تحالفاتهم والصفقات المترتبة عليها.

وسط استمرار منطق «الحرب الباردة».. روسيا تستضيف قمّة «القطط السمان»

مع اقتراب موعد انعقاد قمة الدول الثمان العظمي في سانت بطرسبرغ في تموز المقبل تتوالى التحليلات والتصريحات والمقالات التي كتبت خصيصاً دفاعاً أم هجوماً لمناسبة تولي روسيا رئاسة هذه القمة واستضافتها على أراضيها، وهو ما يعكس استمرار بقاء روسيا الأرض والجغرافية-السياسية والتاريخ والثروات والتسليح والكتلة البشرية تهديداً استراتيجياً للمشروع الإمبراطوري الكوني بغض النظر نسبياً عن مافيات الفساد التي تتولى حكمها حالياً.

عريضة عالمية بخصوص التغيرات المناخية هل تشعر بالحرارة، إذا تحرك الآن!

في الفترة من 6-8 يونيو، يلتقي قادة الدول الأكثر تلويثاً للعالم في قمة مجموعة الثماني+5 في ألمانيا. وتلك الدول تنتج مجتمعة ما يزيد عن 70% من الانبعاثات المتسببة في ظاهرة الانحباس الحراري العالمي. لكن بينما تحتل قضية تغير المناخ المرتبة الرئيسية في أجندتهم، تحاول إدارة بوش منع أي التزام باتخاذ موقف حقيقي.

العولمة البديلة تَستَبق قمة مجموعة الثماني بـ« قمة الفقراء »!!

افتتحت في سيكاسو جنوب العاصمة المالية باماكو، مساء يوم الاثنين «قمة الفقراء» التي تستمر حتى يوم الخميس بمشاركة نحو ألف من دعاة عولمة بديلة بالتوازي مع قمة مجموعة الدول الصناعية الثماني الكبرى المنعقدة في هايليغندام بألمانيا، من السادس إلى الثامن من حزيران الجاري. ويصف المنظمون قمة العولمة البديلة بأنها «منتدى الشعوب» ومساحة لتعزيز الحركة الاجتماعية في مالي وفي أفريقيا، وأنها جزء لا يتجزأ من المنتدى الاجتماعي العالمي.

الاحتجاجات الدامية سبقتها ورافقتها قمة الثماني: ساحة أخرى للتناقض الروسي-الأمريكي

تحولت الاحتجاجات المناهضة للعولمة ولانعقاد قمة الثماني وعلى سياسات الدول الكبرى البيئية والاقتصادية والسياسية، بالقرب من مدينة روستوك الألمانية المطلة على بحر البلطيق، إلى مواجهات مفتوحة بين حشود من المتظاهرين الذين جاؤوا من مختلف أرجاء أوربا و«شرطة مكافحة الشغب» الألمانية المعززة بالعملاء السريين، سقط خلالها أعداد كبيرة من المصابين من الطرفين وبالتساوي تقريباً على الرغم من استخدام قوات الأمن الألمانية التي قدر عددها بـ16 ألفاً هراوات الصعق الكهربائي وخراطيم المياه والقنابل الغازية المسيلة للدموع، إلى جانب اعتقال عشرات المتظاهرين.

الثماني تعين بلدان «الربيع العربي»..

 توصل وزراء خارجية مجموعة الثماني الثلاثاء إلى اتفاق يفيد بالإسراع لتقديم معونات اقتصادية وسياسية إلى خمس حكومات عربية، وذلك في مقابل الالتزام بمواصلة العمل لإجراء «إصلاحات ديمقراطية».