عرض العناصر حسب علامة : سرقات

مالية حمص.. تسرق الجمل!

استتباعاً لسلسلة النهب التي نشرت «قاسيون» في عددها الماضي غيضاً من فيضها، والتي كان بطلاها (زعامة) مديرية مالية حمص وبعض التجار والصناعيين المكلفين بالضرائب والمتهربين منها بفعل تواطئهم مع إدارة المديرية ومراقبيها، ما زالت المديرية  تمتع «عملاءها» بشتى فنون القفز فوق القوانين، باعتبار الخزينة العامة خزاناً مثقوباً..

المؤسسة العامة للدراسات الاستشارية الفنية عمليات نهب وسرقة

بعض إدارات المؤسسات العامة، تتصرف في هذه المؤسسات  وكأنها قطاع تمت خصخصته لحسابها، وذلك ما جرى ويجري في الشركة العامة للدراسات الاستشارية الفنية، من ممارسات تقوم بها إدارتها منذ فترة زمنية لا تتجاوز العام، وبالرغم من الماضي الوظيفي السابق من خلال مجموعة إشراف مشاريع جامعة البعث وإدارة فرع المنطقة الوسطى الموسوم بالارتباطات غير المفهومة بالجهات المنفذة، وبالمخالفات الفنية والقانونية، هنالك مخالفات أخرى نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر:

يحدث في شركة الأسمدة

وقعت الشركة العامة للأسمدة عقداً مع شركة خاصة لبناء مستودع بقيمة /28/ مليون ليرة، بينما الكلفة الأساسية هي 8 ملايين فقط..

شركة الأسمدة.. صفقات فساد بالمليارات... أبطالها وزراء ومدراء عامّون

لم يستطع أي وزير أو مدير، أو أية جهة وصائية، أن تشخص بوضوح وصراحة واقع الإدارات في القطاع العام الصناعي تحديداً، كما أن جميع الوزراء الذين تواكبوا على وزارة الصناعة خلال العقود الماضية كانوا يتحدثون عن قصور إداري، وعن فساد، وعن ترهل، وعن محسوبيات وتجاوزات ومخالفات، وقد كانوا يعرفون أوجه الفساد، وبعضهم كان شريكاً، والبعض الآخر لا يملك الجرأة للإشارة إليه، وشكوى الإدارات الدائم من القوانين التي تقيد صلاحياتهم في المناقصات والعقود، والتصدير والاستيراد.

إجراءات رسمية وشبه رسمية لتهريب المازوت السارق يأكل الدجاج، والحارس يقع في السياج

طوابير طويلة من الباصات والشاحنات وسيارات النقل العام نجدها تصطف يومياً أمام محطات توزيع الوقود، بانتظار قدوم صهريج مازوت، وقد لا يأتي، وغالباً ما تبيت هذه السيارات منذ الليلة السابقة أمام المحطة أملاً في الحصول على كمية من الوقود تسمح لها بمتابعة العمل في اليوم التالي، وإذا لم يحالفها الحظ فالتعطل عن العمل نصيبها، وأزمة نقل محتملة ومتوقعة بانتظار الفرج القريب،

الرملي: الصهاينة سرقوا نص «سعدون المجنون»

ليس خبراً جديداً أن يعرض الكيان الصهيوني الأفلام المصرية على قنواته من دون الحصول على إذن أو تصريح بذلك، إذ دأبت الصحافة المصرية على مناقشة سياسة الانتهاكات الفكرية ونهب الأفلام والأغاني التي ينتهجها هذا الكيان المغتصب لكل شيء من حوله. ولكن لم يكن ليتخيل أحد أن يصل الأمر بالصهاينة إلى درجة سرقة النصوص المسرحية، فقد فوجئ الكاتب المسرحي المصري لينين الرملي بأنّ نصه المسرحي «سعدون المجنون» سُرق وحوّل إلى عرض مسرحي يقدم حالياً في أحد مسارح «تل أبيب»!.

نشل في وضح النهار

ازدادت في الاونة الأخيرة، بشكل ملحوظ ومثير للجدل، عمليات النشل المنظمة في شوراع العاصمة ومحيطها، متخذة أكثر من طريقة وأسلوب وبعضها يبدو جديداً لم تعهده مدننا من قبل.
فقد علمنا من بعض المواطنين الذين تعرضوا للنشل أن أشخاصاً يركبون دراجات نارية ويضعون خوذاً على رؤوسهم يقومون بالتجوال في بعض الشوارع الجانبية، مترصدين فرصة سانحة للانقضاض على ضحاياهم (التي غالباً ما تكون من النساء)، وينفذون عمليتهم بسرعة من خلال التقدم إلى الضحية، وسحب حقيبة اليد بطريقة خاطفة، ومن ثم الفرار بعيداً، بحيث لا يعود الصراخ ليجديهن ولا حتى التجاذب مع اللص، لأن المعركة محسومة غالباً لغير صالحهن!.

الشرطة وقطاع الطرق

تتعرض منطقة الغاب لموجة كبيرة من اللصوص وقطاع الطرق، وكان آخرها ما حدث في قرية «التوينة» التابعة لقلعة المضيق،