عرض العناصر حسب علامة : زياد الرحباني

أخبار ثقافية

الرحباني يكشف عن أغاني جديدة / كشف الفنان زياد الرحباني، عن احتمال أن تغني والدته السيدة فيروز، عدداً من الأغنيات التي لحن موسيقاها وألف كلماتها، وقال إنه سيزورها قريباً لبحث الموضوع معها بكل تفاصيله. وأعلن الكاتب والموسيقي والمسرحي زياد الرحباني، في حديث إذاعي أن السيدة فيروز استمعت إلى العديد من الأغنيات التي تحمل إمضاء زياد، ولكن التأجيل كان سيّد الموقف. لكنّه لفت إلى أنّ والدته لا تزال تخضع لتمرينات في صوتها. وكشف الرحباني عن أنّ والدته تتابع كل المحطات التلفزيونية والصحف بشكل ممتاز.

الرفيق زياد الرحباني يقاوم عنكم

زياد الرحباني يحدثكم، هو مش كافر، والبلد هيدا مش بلد، والحالة تعبانة يا ليلى، تخبركم رسائله عبر أغانيه وتقول لكم: إن البلد الذي يعيش فيه منعدم السيادة والاستقرار السياسي والاقتصادي، بلد دون دولة ودون حرية إعلام، بالتالي لا توجد مساحة لحماية الثقافة الوطنية، بلد يزرع التهميش في كل موسم، وينتظر من الحصاد آلا يكون انفجاراً اجتماعياً.

 

في احتفال الشيوعيين اللبنانيين بميلاد الحزب.. زياد الرحباني: إذا كنت فعلاً غيوراً على الحزب الشيوعي انتسب إليه أولاً

أيها الرفاق، أيها العازمون الطيبون: وتجتمعون، ونجتمع بعد سنة لنؤكد الذكرى. لماذا نؤكدها ونحن أكيدون مما نحن عليه، من قناعات تاريخية مركزية لم يبدلها، و الحمد لله ،أي من أحداث التاريخ المعاصر الذي تلى انهيار الاتحاد السوفيتي.

«منيحة...!!» زياد الرحباني يعود إلى دمشق

اختارت «مينا» لتنظيم الفعاليات أن تبدأ نشاطاتها بحفلات تلبي رغبة جمهور عريض، وأن تكون في الوقت نفسه ذات سوية فنية عالية، لذا ستكون البداية مع عودة زياد الرحباني إلى دمشق ليقدم حفلات بمثابة الحدث صيف عام 2009.

عرفنا زياد نتيجة جهلنا... فهل لهذا السبب جهلنا عازرية؟؟

كان تواصل الموسيقار السوري عابد عازرية مع الجمهور المحلي بسيطاً إلى درجة كبيرة في سنوات سابقة إلا أن هذا التواصل تعزز في المرحلة الأخيرة خصوصاً بعد إقامته لحفلة موسيقية غنائية ضمن برنامج احتفالية دمشق عاصمة الثقافة العربية 2008، وهذا التواصل تجدد مؤخراً بعد تقديمه رؤية موسيقية لإنجيل يوحنا، وأيضاً من خلال الحوارات والمقالات التي تناولته  في الصحافة.

سهرة مع شربل روحانا في قلعة دمشق

بعد استضافتها لحفلات الفنان زياد الرحباني، هاهي قلعة دمشق تحتضن الفنان اللبناني المتميز شربل روحانا الذي سيحيي فيها حفلة غنائية في الأول من شهر آب القادم.

لكم زيادكم.. ولنا زيادنا

نعرف كيف ينظر أصحاب المال والأعمال والسطوة والحظوة للمشاهير، أي مشاهير.. المسألة بالنسبة إليهم لا تعدو كونها فرصة استثمارية سهلة ومجزية، يمكن أن تضيف لأموالهم (المضبوبة المسحوبة من جيوب الناس) المزيد والمزيد، مع ما يتيح لهم ذلك من شهرة وبروز ودعاية.

زياد يبهرنا كالعادة... رغم «جدار الفصل»!!

بعد أقل من سنة على حضوره الأول، المفاجأة الغالية التي أهدتنا أياها الأمانة العامة لاحتفالية دمشق عاصمة للثقافة العربية في عام 2008م، ولخمس حفلات. يأتي سليل العراقة الرحبانية والمجدد الثوري الأبرز زياد الرحباني لدمشق، ببادرة جميلة من «مينا» الجهة المنظمة، ليغيّبنا وسط مزيج ساحر من عراقة صرحه الموسيقي الأخاذ، وعراقة قلعة دمشق التي ما زالت جدرانها تحفظ وقع  حناجر «الكورس الرائع» الجمهور السوري الذي أحبه زياد لعظيم تفاعله.

بين زياد الرحباني وبسام كوسا: الفن والسياسة... في غمرة الأسئلة الضائعة!

قوبل الحوار- الحدث الذي أجراه النجم الكبير بسام كوسا مع العبقري زياد الرحباني على الفضائية السورية بالكثير من الردود الصحفية الناقدة لأداء بسام كوسا كمحاور، وقلة من التعليقات التي أشادت به واعتبرته إنجازاً  يحسب للفضائية السورية، ولعل تلك الانتقادات لم تأت من فراغ أو من رغبة بتوجيه النقد لمجرد النقد، فبسام كوسا من أكثر النجوم السوريين شعبية لدى الجمهور، ولكن الكبار يُطلب منهم الكثير..

الانقلاب على النجاح!

ارتبطت الموسيقى الشرقية عموماً، والعربية تحديداً، بالغناء، ولم تستطع، فيما أعرف، أن تشق طريقها وحدها بعيدة عن الكلمة الملحنة والمغناة إلا ما ندر وبصعوبة بالغة، وأقصى ما استطاعت الوصول إليه بتأكيد خلاصات البحث الأركيولوجي المكتشفة حتى الآن في منطقتنا، وأمهات الكتب التراثية التي انتهت إلينا، أن تكون الرديف الموازي، الذي يمكن أن تنفرد بعض آلاته الأساسية كالعود والقانون، بتقاسيم تمهيدية أو فواصل مقطعية بين اللوازم الشعرية أو الأدعية الملحّنة، بهدف تخديم القصيدة أو الكلمة شرطاً. هذا في العموم، ولا يقلل من سيادة هذا المنحى الدارج خروج بعض الموسيقيين وعلى رأسهم الفارابي عن هذا النسق بمعزوفات لا نعرف عنها شيئاً كثيراً، أكدت المصادر التي أوردتها أنها كانت تُبكي وتُضحك وتُرقص وتنوّم المستمعين إليها... حسب مشيئة عازفها ومبدعها.