عرض العناصر حسب علامة : المقاومة

جيش الاحتلال يعتمد إجراءات جديدة على الحدود مع مصر خوفاً من تكرار عملية الشهيد صلاح stars

كشفت مصادر في الكيان الصهيوني، أنّ جيش الاحتلال قرّر فرض إجراءات جديدة على الحدود الفلسطينية-المصرية، بعد عملية الشهيد محمد صلاح، التي أسفرت عن مقتل 3 جنود محتلّين وإصابة آخرين.

الجيش المصري يصدر بياناً عاجلاً بشأن ما جرى على حدود سيناء stars

قال المتحدث العسكري باسم الجيش المصري، إنه "فجر اليوم السبت، قام أحد عناصر الأمن المكلفة بتأمين خط الحدود الدولية بمطاردة عناصر تهريب المخدرات، وأثناء المطاردة قام فرد الأمن بإختراق حاجز التأمين وتبادل إطلاق النيران مما أدى إلى وفاة 3 أفراد من عناصر التأمين الإسرائيلية وإصابة عدد اثنين آخرين بالإضافة إلى وفاة فرد التأمين المصري أثناء تبادل إطلاق النيران"، بحسب نص البيان.

نصر الله: نتواصل مع قيادات المقاومة بغزة ولن نتردّد بأي خطوة تفرضها المسؤولية stars

صرّح الأمين العام لحزب الله اللبناني، حسن نصر الله، في سياق كلمة له اليوم الجمعة، بأنّ حزب الله على تواصل دائم مع قيادات المقاومة في غزة، مؤكداً على الاستعداد لأي خطوة تقتضيها المسؤولية.

خضر عدنان من بيرزيت إلى بيروت stars

يذكر كثير منّا الزيارة التي قام بها رئيس الوزراء الفرنسي الأسبق ليونيل جوسبان في شباط عام 2000 إلى فلسطين، حيث حلّ أولاً ضيفاً على الحكومة (الإسرائيلية)، وهاجم من منابرها المقاومة اللبنانية واصفاً إياها بالإرهاب وما إلى ذلك من عبارات منافقة، ثم حلّ في الجزء الثاني من زيارته على السلطة الفلسطينية التي استقبلته بحفاوة ظاهرة، ومن رام الله قام يرافقه وزير التخطيط والتعاون الدولي (الخارجية) الدكتور نبيل شعث بزيارة إلى جامعة بيرزيت التي ساهمت حكومته بتقديم دعم لها، ومن هناك حاول في خطابه تكرار تطاوله على المقاومة اللبنانية واصفاً إياها بالإرهاب وقتل الأطفال، فتصدّى له بداية شاب في مقتبل العمر (21 عاماً) يدرس الرياضيات صارخاً: «شعب واحد لا يموت… من بيرزيت إلى بيروت».

نصر الله: «الإسرائيلي» قصف «مزارع موز» رداً على صواريخ المقاومة stars

ردّ الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله على ادعاءات رئيس وزراء كيان الاحتلال بنيامين نتنياهو التي زعم فيها قصف بنية تحتية تابعة للحزب وحركة حماس خلال القصف الأخير على لبنان.

الاحتلال يُجرِم والمقاومةُ تُعاقِب: تعدُّد الجبهات ووحدة الساحات stars

لطالما خاف الاحتلال الصهيوني من كابوس انفتاح عدة جبهات ضدّه في آن معاً؛ وها قد حصلت تطوّرات مهمّة جديدة بهذا الاتجاه مؤخراً عبر عملية إطلاق عشرات الصواريخ من جنوب لبنان، هي الأولى من نوعها منذ 2006 (بغض النظر عن عددها الدقيق أو مَن أطلقها)، لتضاف بالتزامن إلى صواريخ غزة المحاصَرة، وتصاعد عمليات فدائية نوعية يعجز عن إيقافها، ثمّ 6 صواريخ أطلقت من الأراضي السورية صوب الجولان السوري المحتل، مع استمرار أزمة حكم الاحتلال وانقسامه المؤسساتي سياسياً وعسكرياً وسط تحوّلات كبرى في خريطة الصراعات والتسويات إقليمياً وعالمياً تعاكس تماماً السياسات الأمريكية-الصهيونية في «فرّق تسد» و«الفوضى الخلاقة» التي تقترب من نهايتها ولا سيّما مع زلزالَين استراتيجيَّين: الشراكة الصينية-الروسية والاتفاق الإيراني-السعودي.