عرض العناصر حسب علامة : المشروع الأمريكي الصهيوني

بلاغ

عقد مكتب المتابعة للجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين اجتماعه الدوري، وناقش استمرار الضغوط والتهديدات الأمريكية – الصهيونية ضد منطقتنا وبلدنا سورية والتي كان أبرز مؤشراتها القرار العدواني الجديد الصادر عن مجلس الأمن الدولي رقم 1680 الذي ما هو إلا حلقة جديدة من سلسلة الضغوطات ضد بلدنا منذ قانون محاسبة سورية، والقرارت 1559، 1595، 1636، 1644الخ..

أفت أفندم.. (نعم سيدي)

يبدو أن المشروع الأمريكي -  الأطلسي بشأن سورية تحول إلى تحريك حرب عصابات داخل سورية، أو هو من الأساس كذلك، والأدوات هي على الصعيد الخارجي الإدارة التركية المرتبطة بالأطلسي والأدوات «الشقيقة» السعودية بالدرجة الأولى والأردنية وغيرهما. هذا مع محاصرة سورية دولياً، كما هو حاصل:

التصعيد الأردني ضد سورية و«حماس».. لماذا.. ومن وراءه؟

يشكل التصعيد الخطير الذي قامت به الأردن ضد كل من سورية وحركة حماس نقلة جديدة في المخطط الأمريكي – الصهيوني نحو مزيد من التهديد والتضييق على الموقف السوري، ونحو تطويق حماس إلى الحد الأقصى من أجل دفعها إلى الانهيار.

الوحدة الوطنية المصرية.. بين الاستبداد ومخططات التقسيم!

استنادا إلى كافة التصريحات الرسمية وغير الرسمية والكتب والمذكرات الصهيونية، والتي تفيد أن الحلم الإسرائيلي بتفتيت المنطقة العربية طائفيا  لم يتوقف يوما عن أن يكون على رأس  جدول أعمال الحكومات الإسرائيلية، فقد جاءت الحوادث الأخيرة التي طالت أقباط بمصر اعتداء وقتلاً وتهديداً والتي ترافقت مع ضجة إعلامية كبيرة ومثيرة للريبة وشحن خارجي غير مسبوق، لتؤكد أن هذا الذي جرى في الإسكندرية، ومن ثم في عدد من القرى والمدن المصرية، لم يكن عفوياً وعابراً..

ما هي الكارثة الجديدة التي ستصيب المنطقة؟

أية كارثة تنتظر المنطقة بعدما ظهر كل من أسامة بن لادن ومن يسمى أبا مصعب الزرقاوي على شاشات التلفزة والإنترنيت ليتوعد كل منهما الأمريكان والصهاينة بالويل والثبور؟؟

الافتتاحية الإصلاح بين الممكن والضروري

ماتزال قضية الإصلاح تراوح في مكانها رغم تزايد المخاطر والضغوطات التي تجعل منها ضرورة لاتعلو عليها أية قضية أخرى، فعلى حلها الصحيح سيتوقف مصير البلاد، حلها من حيث المحتوى ومن حيث التوقيت.

الرفيق د.خالد حدادة محاضراً في دمشق: « المشروع الأمريكي لم يفشل بعد.. ولا خيار سوى المقاومة!»

احتضنت مكتبة الأسد بدمشق مساء الاثنين 26/2/2007 محاضرة للرفيق د. خالد حدادة الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني بعنوان: «أشكال المقاومة للمشروع الأمريكي وإمكانية التكامل بينها».

النظرية رمادية اللون يا صديقي....

بديهي إن أقسام الماركسية مترابطة ، لكنه ترابط ديالكتيكي وليس ميكانيكي كما يتصور السيد رشيد في رده على مقالة (يجب العودة إلى ماركس...) في العدد 291 من صحيفة قاسيون، فلكل قسم استقلاله النسبي، الاسترشاد بالاقتصاد السياسي الماركسي يوصل إلى حلول صحيحة نسبيا للمشاكل الاقتصادية و الاجتماعية،

الافتتاحية لا فكاك بين الوطني والاجتماعي..

معروف لدى كل الثوريين منذ أوائل القرن العشرين أن الشعوب بنضالها ضد الاستعمار ستندار ضد الرأسمالية.. هذه النبوءة اللينينية تتجلى اليوم على أرض الواقع بأوضح تجلياتها.. إذ أن الشعوب قد اندارت اليوم موضوعياً وفعلياً ضد الرأسمالية بمختلف تجلياتها.. سواء أكان هذا التجلي عدواناً على الغير، أو تجويعاً للآخرين، أو اجتثاثاً لفقراء ومستضعفي الأرض..

ســورية: رؤيا.. وآفاق..

ألقيت هذه المحاضرة في حلب بحضور العشرات من الرفاق والأصدقاء في نشاط رعته لجنة محافظة حلب لوحدة الشيوعيين السوريين بتاريخ 25/4/2008..

«في بداية المحاضرة يجب تحديد منهجها، كما يجب تحديد فرضيتها التي سنحاول إثباتها من خلال السياق: