عرض العناصر حسب علامة : المانيا

النحت في مشتى الحلو ينتصر على الرطانات اللغوية

تستمر أيام ملتقى النحت العالمي في مشتى الحلو، بمشاركة عدد من الفنانين العالميين: رينو جيناني (إيطاليا)، فرانكو داغا (استراليا)، ايفان ميلنكوف (روسيا)، ماريو تابيا (الإكوادور)، نيكول فيري (فرنسا)، ساسون نيغيباريان (أرمينينا)، سوزان باوكر(المانيا). ومن سورية يحضر الفنانون: أكثم عبد الحميد، محمد بعجانو، هشام الغدو، فؤاد أبو عساف، سيلفا ملكيان، همام السيد، سماح عدوان، عيسى ديب.

دول المركز الإمبريالي: اعتداءات جديدة على المكاسب العمالية والاجتماعية

في الوقت الذي انتقلت فيه عدوى الإضرابات العمالية في قطاع النقل من فرنسا إلى ألمانيا احتجاجاًً على «إصلاح» نظام معاشات التقاعد في الأولى وقوانين التشغيل في الثانية، رفض الرئيس الأمريكي جورج بوش مشروع قانون لتمويل برامج للتعليم وتدريب العمالة والصحة في بلاده في سادس مرة يستخدم فيها حق الفيتو خلال رئاسته بشأن الإنفاق الداخلي، في وقت يزيد فيه من طلبات تمويل حربيه العدوانيتين على العراق وأفغانستان.

ميركل: نحو تجارة حرة مع روسيا

مؤشراتٌ جديدة تعزِّزُ التخوف الأمريكي من إمكانية تقارب روسي- ألماني محتمل. هذه المرة، جاءت الإشارة من المستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، في المنتدى الاقتصادي لمدينة سترالسوند الألمانية في 18/4/2015،

ألمانيا: «الخوف بات على الجهة الأخرى»!

يومٌ عنيف شهدته ولاية فرانكفورت الألمانية في 19/3/2015، إثر الاشتباكات التي اندلعت بين قوات مكافحة الشغب الألمانية ومتظاهرين مناهضين للرأسمالية ورافضين لافتتاح مقر «البنك المركزي الأوروبي» الجديد في فرانكفورت.

الخيار الألماني: أمريكا أم روسيا؟! (2/2)

قد يكون هذا صحيحاً من الناحية النظرية، ولكن عملياً أوروبا وأمريكا تبتعدان أكثر وأكثر عن بعضها البعض، ويبدو هذا جلياَ لأناس مثل «فريدريش ميرز»، الذي يتضمن عمله الحفاظ على الفجوة ضيقة قدر الإمكان. «ميرز» هو رئيس لـ«جسر الأطلسي»، وهي المجموعة التي تعزز الصداقة بين ألمانيا والولايات المتحدة لأكثر من 50 عاماً. وفي هذه اللحظة، يعمل «ميرز» على تعزيز اتفاقية التجارة الحرة عبر الأطلسي. كما يقول: «ستكون الاتفاقية علامة على تمسك الديمقراطيات الغربية ببعضها البعض»!

الخيار الألماني: أمريكا أم روسيا؟! (1/2)

لا يتوقف السفير الأمريكي، "جون إيمرسون"، عن الابتسام. وفي مساء يوم الجمعة، الرابع من تموز، عيد الاستقلال، صافح سفير الولايات المتحدة ضيوفه على السجادة الحمراء في حفل استقبال السفارة الذي أقيم في مطار "تمبلهوف" السابق في برلين، والذي تم تحويله إلى حديقة عامة. رحب إيمرسون بضيوفه ببشاشة دبلوماسي متمرن. واستقبل صفاً لا نهاية له من رجال الأعمال والمسؤولين الحكوميين الألمان والمشاهير، ومن الممكن أنه بدا متعرقاً، إلا أن ابتسامته استمرت دون انقطاع، كما لو أنه ينقل رسالة مفادها أن كل شيء لا يزال بخير في العالم.