عرض العناصر حسب علامة : المالكي

من قتل الشهيد هادي المهدي: الطالباني... المالكي...الساعدي... الشلاه، أم من يتاجر باسمه اليوم؟

قام عنصر من جهاز أمن نوري السعيد الثاني وقبل ثلاثة أيام من تنفيذ عملية اغتيال الشهيد هادي المهدي برفع كاميرات لمنظمة مجتمع مدني مواجهة لبيته، وهو الذي كان قد أعتقل يوم 25 شباط 2011 وتعرض للإهانة والتعذيب، وعقد بعد الإفراج عنه هو وزملاؤه مؤتمراً صحفياً فضح فيه وبشجاعة الأساليب والممارسات القذرة التي مورست بحقهم، علماً بأن المهدي من كوادر حزب الدعوة الذين عادوا إلى العراق بعد سقوط النظام الفاشي واحتلال العراق في 9 نيسان 2003، وقد اختلف مع حزبه منذ البداية وتحول إلى شخصية إعلامية مستقلة مناهضة للاحتلال والنظام الطائفي الأثني الفاسد، كما لعب دوراً محورياً في قيادة الحراك الجماهيري في ساحة التحرير.

تهرباً من مواجهة الشعب العراقي تفويض المالكي لحوار واشنطن

توصل زعماء الكتل السياسية العراقية لاتفاق على تفويض رئيس الوزراء نوري المالكي بشأن إجراء محادثات تتصل بالاتفاقية الأمنية مع الولايات المتحدة لجهة إبقاء قوات أمريكية بعد الفترة المحددة في نص الاتفاقية.

التخلص من النظام أم التخلص من سورية؟

يبدو أن «المجتمع الدولي» (أي الإدارة الأمريكية والأطلسي) مصر على التخلص من سورية، وأسبابه معروفة وهي تدمير السلاح السوري، من جهة، وقطع حلقة الوصل بين إيران وحزب الله من جهة أخرى، أما ما تبقى، فليس سوى تفاصيل سخيفة.

ضجيج في المالكي وأبو رمانة

قد يظن بعض المغرضين الدواسيس أنني أدافع فقط عن الفقراء لا سمح الله، ولكن ذلك غير صحيح، فقد أثار تعاطفي وألمي الضجيج الناشب في حي المالكي، فقد اجتمعت نسوة المنطقة وهنّ يتذمرن، وشكلن لجنة للدفاع عن المنطقة مؤلفة من أم عربي وأم كردو وأم علي وأم عمر وأم بشار وأم سمريان وأم جورج. أين رجالهن؟ مشغولين بالبزنس. بينما هنّ يعانين.