عرض العناصر حسب علامة : القنيطرة

أبناء القنيطرة المحررة.. محرومون حتى من أملاكهم!

مدينة القنيطرة هي وحدها ما بقي لنا من الجولان المحتل، وهي كحبيبها الأسير مازالت في قلوب وعقول أهلها المهجرين منها منذ أربعين عاماً، رغم أنها عادت إلى أحضان سورية منذ عام 1973، إلا أنها طوال هذه المدة بقيت مدينة دون حياة، وبقي أهلها مبعثرين بين المحافظات السورية دون أن يسمح لهم بالعودة إليها، واستعادة منازلهم وأراضيهم، بحجة أنها تقع تحت مرمى نيران الكيان الصهيوني، إضافة إلى رغبة الجهات الرسمية بجعلها متحفاً طبيعياً شاهداً على همجية وعدوانية الكيان الصهيوني أمام المجتمع الدولي، والأمم المتحدة التي لا تعير قضايانا العربية أي اهتمام، ولم تتخذ منذ تأسيسها أي قرار منصف لقضايا العرب!.

حمزة منذر في احتفال الجلاء: لا يمكن تحرير الجولان ومواجهة الأخطار إلا بالمقاومة الشعبية الشاملة

تكريساً لتقليد سنوي بدأ منذ أوائل التسعينات من القرن الماضي، احتفلت أعداد كبيرة من الجماهير السورية بعيد الجلاء على تخوم المناطق المحتلة في الجولان الصامد..

فمنذ صبيحة يوم الخميس السابع عشر من نيسان اتجهت آلاف الحافلات والسيارات المكتظة بالناس إلى مدينة القنيطرة، وقرى «عين التينة» و«بير عحم» و«جباتا الخشب» وغيرها من القرى الملاصقة للأراضي المحتلة، مرفوعة عليها الأعلام السورية والشعارات الوطنية..

سوق متأرجحة بين الانفلات.. وادِّعاء الجودة.. والشراكات المشبوهة

لا غرابة فيما يحدث في السوق السورية المنفلتة.. طالما أنّ لا أحد يحاسب أو يراقب، وطالما باستطاعة الفاسد أن يجدد وسائل فساده ويطور آليات احتياله، وطالما أن القانون يترك ثغرات واضحة لانتهاكه.

السوق السورية تتأرجح، أسعار تتفاوت، القطعة نفسها في شارع واحد، وبسعرين مختلفين، جهة المنشأ نفسها، والحجة والمبرر أن السعر تحكمه الجودة.. حتى الخردة تخضع للمقاييس ذاتها..

الأدهى والأسوأ.. أن مهناً إنسانية دخلت اللعبة، وتواطأت مع بعضها، وقاسمها المشترك إيصال الزبون إلى طريق مسدود بين طرفي المعادلة المستفيدين من ذهابه وإيابه، أما الأسعار فهي للشركة الأكثر شهرة والمخبر الذي يذيع صيته.

الاتحاد العام لنقابات العمال يعقد اجتماع مجلسه الثالث تساؤلات ساخنة عن سياسات الحكومة الاقتصادية!!

تعددت العناوين الهامة التي طرحها أعضاء مجلس الاتحاد العام لنقابات العمال في اجتماعهم الثالث، الذي عقد بتاريخ 1082008، بغياب ممثلي الحكومة. فبسبب مواقف الحكومة وسياساتها، وتصريحات أعضائها مؤخراً بشأن إصلاح القطاع العام الصناعي، وعدم الوفاء بما التزمت به تجاه قيادة الاتحاد العام، حدثت قطيعة مؤقتة بين قيادة الاتحاد والحكومة، تجلت بعدم دعوة الاتحاد لاجتماعات اللجنة الاقتصادية، واللجنة المكلفة بدراسة واقع القطاع العام الصناعي برئاسة وزير المالية، وغيرها من اللجان والاجتماعات التي عقدتها الحكومة، هذا فضلاً عن القرارات المنفردة التي اتخذتها بغياب الاتحاد العام. جميع هذه الظروف قد وترت الأجواء وكهربتها، مما جعل رئيس الاتحاد العام يقدم عرضاً مسهباً لما قامت به الحكومة، ولما اتخذته من قرارات وتوجهات، اعتبرتها قيادة الاتحاد تجاوزاً ونكوصاً بما وُعدت به، خاصةً في ما يتعلق بتثبيت العمال المؤقتين، والضمان الصحي.

نفوس القنيطرة تفقد خطها مع الوزارة

من أطلق تسمية النفوس على مديريات الأحوال المدنية (أمانة السجل المدني)  كان يحترمنا بالتأكيد، فنحن البشر نفوس تحزن وتغضب، وتنكسر.

الطريق إلى عين التينة والقنيطرة.. الطريق إلى الوطن الواحد الموحد

«حق العودة مقدس».. تحت هذا الشعار العظيم بكل دلالاته ومعانيه، أجرت لجان التنسيق الشبابية وعدد من التنظيمات الفلسطينية التحضيرات اللازمة لمتابعة السير قدماً في الانتفاضة الفلسطينية الثالثة، التي كانت قد انطلقت في الخامس عشر من الشهر الماضي في ذكرى النكبة عبر إحيائها بشكل لا سابق له، حيث احتشد حينها مئات آلاف الفلسطينيين والعرب على حدود الأراضي العربية المحتلة في جميع دول الطوق، واقتحموا الأسلاك الشائكة في الكثير من المواقع، وسقط العديد منهم شهداء وجرحى لإيصال رسالة مفادها أن زمن الهزائم والاستكانة والتخبط قد ولّى، وأن زمن الانتصارات والتمسك بالحقوق قد بدأ ولن يتوقف أبداً.. وواكب هذه اللجان في تحضيراتها العديد من الشباب السوريين المتحمسين الذين أرادوا أن يجعلوا من الذكرى الـ44 لنكسة حزيران 1967 مناسبة إضافية لتعزيز هذا الاتجاه وتكريسه..

أهالي القنيطرة من النزوح إلى النزوح

نزوح وفقر وحاجة إثر نزوح وتشرد، استقبال لنازحين من مناطق مختلفة، مع حرب واقتتال وقذائف وانعدام للأمان، ومنع من الاقتراب من الأراضي الزراعية، مما زاد من المعاناة وخاصة على المستوى المعيشي، هذا هو حال أهالي القنيطرة  في الكثير من مدنها وبلداتها ومناطقها وقراها العديدة.

الاتحاد العام يرصد خسائره.. الأضرار بالملايين وتسريح مئات الآلاف من العمال

قام الاتحاد العام لنقابات العمال بجردة حساب لحصيلة خسائره بعد مرور عامين على الأزمة في أكثر المحافظات سخونة من حيث الأوضاع الأمنية الصعبة وهي « حماة، حمص، دير الزور، القنيطرة، إدلب درعا» وتوصل الاتحاد بعد إعداد تقرير عن ذلك أن قيمة الأضرار الناجمة عن تخريب المنشآت العامة والخاصة بمنشآت الاتحاد العام لنقابات العمال ومنظماته النقابية في تلك المحافظات بلغت أكثر من 60 مليون ليرة سورية إضافة لسرقة عدد من السيارات التابعة للاتحاد.

استشهاد 5 مدنيين في قصف صهيوني للقنيطرة

 استهدف طيران العدو الإسرائيلي صباح الجمعة 21/8/2015 سيارة مدنية في قرية الكوم في محافظة القنيطرة ما أدى إلى ارتقاء 5 شهداء مدنيين جميعهم من أبناء مدينة القنيطرة.