عرض العناصر حسب علامة : القاهرة

القاهرة تحتفي بدرويش

أحيا الشاعر الفلسطيني محمود درويش أمسية شعرية يوم 26/1/2004 ضمن فعاليات معرض القاهرة الدولي السادس والثلاثين للكتاب، وكانت القاهرة على موعد مع ليلة عائدة من لياليها الصاخبة في رحاب شعر القضية الوطنية عندما احتشدت جماهير غفيرة غصت بهم القاعة، حتى اضطر الكثيرون للاستماع واقفين، في احتفالية نادرة أعادت الحيوية إلى أمسيات الشعر في مصر.

لبنان تحت القصف.. وأكاديميون صهاينة في قلب القاهرة!!

بينما تواصل قوات الاحتلال الصهيوني هجومها اليومي ضد أهداف مدنية لبنانية وفلسطينية وسط صمت عربي مخجل وتواطؤ دولي، فإن القاهرة استضافت في الفترة من23 وحتى 28 يوليو مؤتمراً بعنوان «مجتمع المعرفة للجميع» شارك فيه 7 باحثين «إسرائيليين» على الأقل ودعت له «الجمعية الدولية لبحوث الاتصال و الإعلام» وذلك بمقر الجامعة الأمريكية، وحسب مصادر صحفية، فقد نوقشت بالمؤتمر أبحاث مشتركة لباحثين من مصر والعدو الصهيوني، منها بحث يقارن بين المدونين (البلوجرز) في البلدين قام به مصري يدعى محمد مسعد وإسرائيلي يدعى مايكل دهان.

في القاهرة.. ملتقى لمبدعي الرواية

مع صدور هذا العدد تكون الجلسات الأولى لفعاليات ملتقى القاهرة الثاني للابداع الروائي قد بدأت تحت عنوان عريض هو «الرواية والمدينة» وستستمر هذه الدورة المهداة إلى المفكر الراحل إدوارد سعيد خمسة أيام، وتأتي هذه الدورة بعد الدورة الأولى التي انطلقت أيضاً في مصر في العام 1998..

نعم.. ذاب الثلج وبان المرج!! أكاديميون ودعاة أمريكان في القاهرة: «مساعداتنا للدول مرهونة بالانفتاح الديمقراطي»!!

بدأت الولايات المتحدة تنفيذ خطة وزير خارجيتها كولن باول حول «الديمقراطية» ابتداء من عواصم عربية وصلها باحثون ودعاة امريكان لغرض وضع جدول لأنشطة من شأنها الترويج لأفكار باول..

حول اقتحام سفارة العدو الصهيوني في القاهرة 

تهنئ جمعية مناهضة الصهيونية والعنصرية شعبنا العظيم في مصر على خطوته الرائدة في اقتحام سفارة العدو الصهيوني في القاهرة.  إن مثل هذه الخطوة الرائعة تمثل تصحيحاً حقيقياً للمسار، تماماً كما أراد منها المنتفضون من أجل عزتهم وكرامتهم. وبعد تقاعس المجلس العسكري وحلفائه عن القيام بأي رد فعل حقيقي بعد اغتيال الصهاينة للجنود المصريين الخمسة في سيناء، يجيء هذا الرد الواضح من الشعب المصري، وفي الشارع، ليستعيد الكرامة الوطنية للشعب المصري وللأمة العربية وفلسطين في مواجهة العدوان والغطرسة الصهيونية.

الشعب يدك حصن سفارة العدو ويطهر الكنانة من سفيرها

بهمم وقبضات اليد وسواعد عمال وشباب مصر البواسل، تم قلع جدار العار الواقي لسفارة الكيان الصهيوني بالقاهرة من جذوره وإلقاء أشلائه في النيل الخالد، فاقتحام مقرها وإجبار سفيرها وعائلته على الفرار ذليلاً من أرض الكنانة. فالمجد لشعبنا العظيم الذي أدرك ناصية المسار القويم لاستعادة ثورته المختطفة. في جمعة  «تصحيح المسار»، تجلت يقظة الشعب أمام تواطؤ السلطة الحاكمة ومناوراتها للالتفاف على مطالبه المشروعة بطرد سفير العدو الصهيوني ووقف كل صور وأشكال التطبيع معه واستعادة السيادة المصرية الكاملة على سيناء، تلك المطالب التي صاحبت هبته الغاضبة ضد انتهاك قوات العدو الصهيوني سيادة بلادنا وقصف طيرانها الحربي الأراضي المصرية في سيناء واستباحة دماء أبنائنا بدم بارد. 

مهرجان القاهرة للإذاعة والتلفزيون.. هل يكون حيادياً وموضوعياً؟؟

انطلقت في التاسع عشر من نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري فعاليات مهرجان القاهرة الثاني عشر للإذاعة والتلفزيون، بمشاركة رسمية واسعة في مسابقة المهرجان وصلت إلى نحو 430 عملاً من 16 دولة عربية، وتشارك الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون بعدد من الأعمال التلفزيونية والإذاعية.

رواية مصرية عن..بوعزيزي

صدرت رواية «مسيح بلا توراة» للروائي أسامة حبشي، عن دار الياسمين القاهرية، في 86 صفحة من القطع الصغير.

مصر: نحو «مليونية طرد السفير» ومراجعة «كامب ديفيد»

في تطور يشكل أحد أشكال الرد على كل المشككين لغاية في نفس يعقوب بأن ما جرى في مصر، دون سواها من الدول العربية مؤخراً، هو انتفاضة ثورية شعبية، كانت قادرة على الإطاحة بفرعون من وزن حسني مبارك وبدء محاكمته محلياً، دعت جماعات وقوى سياسية عدة في مصر إلى تنظيم مظاهرة مليونية أمام مقر السفارة الإسرائيلية الجمعة 26/8/2011، للمطالبة بطرد السفير الإسرائيلي، وسحب السفير المصري، في تحرك قد يؤدي إلى تزايد التوتر بين القاهرة وتل أبيب، والذي بلغ أوجه مؤخراً، في أعقاب استشهاد ثلاثة مصريين من قوات حرس الحدود بنيران أطلقتها عليهم طائرات حربية إسرائيلية.

مصر على مفترق طرق التغيير

" ....... يراقب عامل واجهة المركز التجاري الذي صار رماداً بعد تفجيرات الصيف الماضي والذي عاد جديداً اليوم. كثير من زملائه قضوا في الانفجار. ومع ذلك يقول منتحباً :" أتمنى لو أن أحداً يفجره من جديد." لماذا ؟ " لأنني أعمل مثل العبيد مقابل راتب .. .".