جيش العدوان الأمريكي يكذب بأعداد المدنيّين الذين قتلهم ويمتنع عن أيّ تعويضات
اعترف جيش الولايات المتحدة الأمريكية بأعدادٍ هزيلة من أصل جميع المدنيّين الذين قتلهم السنة الماضية خلال حملاته العدوانية والاحتلالية حول العالم.
اعترف جيش الولايات المتحدة الأمريكية بأعدادٍ هزيلة من أصل جميع المدنيّين الذين قتلهم السنة الماضية خلال حملاته العدوانية والاحتلالية حول العالم.
تراجع الرئيس الصومالي، محمد عبد الله محمد، اليوم الجمعة، عن قرار تمديد فترة ولايته، على خلفية اضطرابات أمنية في العاصمة مقديشو.
دعا الرئيس الصومالي محمد عبد الله محمد يوم الأربعاء، للعودة إلى الحوار وإجراء انتخابات، في وقت تمرّ فيه الدولة الإفريقية بأسوأ فترات العنف ذات الطابع السياسي منذ سنوات، على خلفية تمديد ولايته. وقال الرئيس في خطاب موجَّه إنه سيتحدث أمام البرلمان، السبت «للحصول على موافقته بشأن العملية الانتخابية»، وإنه يدعو الفاعلين السياسيين إلى إجراء «مناقشات عاجلة» حول كيفية إجراء التصويت. وأضاف «كما كرّرنا في مناسبات عدّة، نحن دوماً مستعدّون لتنظيم انتخاباتٍ سلميّة وفي الوقت المناسب في البلاد».
شهدت الأحياء الشمالية في العاصمة الصومالية مقديشو، مساء أمس الإثنين، مظاهرات، طالبت برحيل الرئيس المنتهية ولايته، محمد عبد الله فرماجو.
أدى الانسحاب العسكري الأمريكي من الصومال بشكله وتوقيته المدروس والمتزامن عمداً مع الانتخابات البرلمانية والرئاسية إلى إنشاء صدعٍ وخللٍ في التوازنات المحلية والإقليمية، مما أدى إلى عرقلة الوصول إلى توافق بين القوى السياسية، وتأجيل العملية الانتخابية، لتدخل البلاد حالة من الإضرابات السياسية مجدداً، ومرشحة بالتطور نحو اقتتال مسلح بين الأقاليم الصومالية ما لم يجرِ تأريضها وحلها...
أعلن البنتاغون نشر مجموعة من السفن الحربية قبالة سواحل الصومال، لدعم انسحاب حوالي 700 جندي أمريكي منها.
نقلت وكالة "شينخوا" عن مسؤولين صوماليين أن انفجاراً ضخماً وقع في أحد ملاعب مدينة جالكعيو قبل خطاب مرتقب لرئيس الوزراء محمد حسين روبلي.
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قبل أسبوع في 5 من الشهر الجاري عن سحب جميع القوات العسكرية الأمريكية من الصومال بحلول 15 كانون الأول، الذين عددهم وفقاً للبنتاغون 700 جندي وسط اعتراض الحكومة الصومالية على هذا القرار.
أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لكبار مستشاريه عن رغبته في سحب القوات الأمريكية من الصومال.
يظهر بأنه ليس هناك طريق ملتهب أشعله بوش دون أن يتبعه اوباما وبشغف: زيادة القوات ورقعة الحملات العسكرية، اغتيالات، اعتقالات إلى أجل غير مسمّى، الدفاع عن التعذيب، حروب لا معنى لها، وتصاعد تفشي النزعة العسكرية في بحر شهور قليلة فقط، شاهدنا كل ذلك..