عرض العناصر حسب علامة : السلطة الفلسطينية

مسؤولون «إسرائيليون» يخشون تسبب قرار مالي بإضعاف سلطة أوسلو

نقل موقع «ويللا» الإعلامي التابع لكيان الاحتلال أنه خلال اجتماع مجلس الكابينت السياسي الأمني، اندلع خلاف بين وزراء الاحتلال بشأن قرار للحكومة «الإسرائيلية» يقضي بتجميد 600 مليون شيكل من أموال الضرائب الفلسطينية الموجهة للسلطة الفلسطينية في رام الله.

مصادر فلسطينية: سلطة عباس تمنع إدخال مساعدات إنسانية لغزة

قالت وكالة أنباء «عربي21» إنّ مصادر فلسطينية (لم تسمّها) أطلعتها على تفاصيل متعلقة بالمفاوضات الجارية من أجل إدخال مساعدات إنسانية للعائلات الفقيرة في قطاع غزة المحاصَر، مؤكّدة أنّه تم رفضها من قبل السلطة الفلسطينية في رام الله.

الأسير شلبي: سلطة التنسيق الأمني اقتحمت منزله وجيش الاحتلال هدمه

هدمت قوات جيش الاحتلال الصهيوني منزل المناضل الفلسطيني منتصر شلبي، المعروف بتنفيذه عملية حاجز «زعترة» في الثاني من أيار الفائت، البطولية، التي أسفرت عن مقتل جنديّ للاحتلال وإصابة جنديَّين آخرين.

اغتيال «أبو كفاح» إسفينٌ إضافي بنعش نظام أوسلو

جاء استشهاد المناضل والمعارض الفلسطيني نزار بنات (أبو كفاح) في 24 حزيران الماضي غِيلةً بيد أجهزة أمن سلطة التنسيق الأمني مع العدو، في ظل مفصل انعطافي بتاريخ القضية الفلسطينية. ليضاف إلى سلسلة أحداث قبله وبعده، من لوحةٍ تتميز بتعفّن أنظمة العمالة والرجعية المغلقة الأفق وازدهار انتفاضات الشعوب ذات الأفق المفتوح نحو التغيير والانتصار والتحرير. ويبدو أنناأنن نشهد الأيام الأخيرة لنظام عربي لا يختلف كثيراً بالجوهر عن منظومة الفضاء السياسي القديم منتهي الصلاحية في المنطقة، مع اختلاف مهمّ في الخصوصية الفلسطينية التاريخية، تجعل تلاحم ثالوث الثورة الوطنية الديمقراطية الحديثة (الوطني – الاقتصادي الاجتماعي – الديمقراطي) في انتفاضة الشعب الفلسطيني، أكثر جلاءً وسطوعاً مما يصعّب على أعدائها أن يتلاعبوا بها ويحرفوها عن مسارها التقدّمي والتحرّري، وخاصةً بعد انتصار غزّة واندلاع الانتفاضة الجديدة، فهناك بشائر لإمكانية تغيير حقيقي للنظام وليس مجرد استبدال لوجوه السلطة، كما حدث في العالم العربي حتى الآن.

الشهيد نزار بنات في «مِحرَق عدسة» الثالوث الثوري الحديث

انفجرت مؤخراً احتجاجات الشعب الفلسطيني ضد سلطة أوسلو بقيادة محمود عباس، سلطة التنسيق الأمني مع العدو، نتيجة لتراكم تاريخي لمجموعة من الممارسات المتزايدة في تفريطها بحقوق الشعب الفلسطيني، ليس فقط على مستوى القضية الوطنية المركزية عبر نهج المساومة والاستسلام، بل ولازدياد تلاحم قضية التحرر الوطني مع القضية الاقتصادية-الاجتماعية وملفّات الفساد السلطوي، مع قضية الديمقراطية والحريات. وهذا ما يفسّر رمزية استشهاد المناضل والمعارض الفلسطيني نزار بنات (أبو كفاح) اغتيالاً بيد قوات أمن السلطة، لكونه شخصية تلاقى فيه ثالوث الثورة الوطنية الديمقراطية الحديثة (كفاح القضية الوطنية ضد الاحتلال مع قضية النضال الاقتصادي-الاجتماعي ضدّ الفساد، مع النضال الديمقراطي ضدّ قمع الحريات) مثلما تتجمّع أشعة الشمس في البؤرة المِحرقيّة لعدسة محدّبة الوجهَين.

سلطة التنسيق الأمني مع العدو تقمع المحتجّين على اغتيال «أبو كفاح»

تظاهر آلاف الفلسطينيين في الضفة المحتلة في عدة مناطق ومدن رفضاً لواقعة اغتيال المناضل الفلسطيني المعارض لسلطة أوسلو، نزار بنات (أبو كفاح)، مطالبين برحيل السلطة والرئيس عباس ومرددين الهتافات ضد الأجهزة الأمنية التابعة لها.

اغتيال الشهيد نزار بنات: سلطة أوسلو مرتبكة وواشنطن وبروكسل قلقتان من الغضب الشعبي

مساء أمس الخميس، أظهرت نتائج تشريح جثة المناضل الفلسطيني، نزار بنات، الذي اغتالته الأجهزة الأمنية لسلطة أوسلو المعروفة بتنسيقها الأمني مع العدو الصهيوني، أن «سبب الوفاة غير طبيعي». وأوضحت أنه «تعرض لضرب مبرح في جميع أنحاء جسده أدت لنزيف في الرئتين بسبب الضرب والاختناق».