عرض العناصر حسب علامة : الديمقراطية

منظمة اللاذقية لحزب الإرادة الشعبية ... تساهم في نقاش النظام الداخلي

في المقدمة: حول تعريف حزب الإرادة الشعبية بالإضافة إلى ما هو وارد يفضل ذكر عبارة حزب الإرادة الشعبية هو اتحاد طوعي قائم على المصلحة الطبقية المشتركة لعناصره، إنه حزب الطبقة العاملة السورية وجميع الكادحين بسواعدهم وأدمغتهم.

مساهمة في نقاش مشروع النظام الداخلي

مع اقتراب موعد انعقاد المؤتمر الحادي عشر لحزب الإرادة الشعبية، يصبح من الضروري توسيع النقاش حول كل ما ينبغي تطويره إلى أقصى الدرجات، ولذلك أقدم فيما يلي، قراءة في مشروع النظام الداخلي بهدف إلقاء الضوء على بعض الأمور التي أعتقد أنه من الضروري تعديلها.

رفع مستوى الحريات الديمقراطية مطلب عمالي

عملت قوى النهب والفساد في أجهزة الدولة وخارجها خلال المراحل السابقة على الترويج أن نضال النقابات محصور في مشاكل العيش اليومي للعمال فقط، وتقديم بعض الإعانات لبعض العمال أشبه بالجمعيات الخيرية، لكن إذا نظرنا إلى قضايا العيش هذه من الغذاء والسكن والدواء والبطالة والسلامة والصحة المهنية إلخ... من القضايا العمالية، فسوف نرى أن هذه المصاعب الكبيرة والأهوال التي تسحق الطبقة العاملة ما هي إلا نتيجة لتلك السياسات الاقتصادية الليبرالية، التي تنتهجها الحكومات المتتالية تحت مسميات أصبحت معروفة، من اقتصاد السوق الاجتماعي والتحديث والتطوير وما إلى ذلك من يافطات.

أية حريةٍ نريد؟

قد تبدو هذه الكلمة فضفاضة إلى الحد الذي لا يمكن فيه حصر كل التصورات التي تنشأ حولها، ولكن لهذه الكلمة وقعٌ خاصّ عند السوريين، فهي مرتبطة بشكلٍ أو بآخر بالأيام الأولى لحدوث الأزمة في عام 2011 وبغض النظر عن المزاج العام الذي ساد آنذاك بين «مؤيد» و«معارض»، فإن النتائج التي تلت ذلك كانت سيئة بما يكفي ليحمل هذا الشعار طابعاً سلبياً في أذهان بعض الناس. ولكن هل هذا يعني أننا حقاً «لا نريد حرية» وأية حريةٍ نريد؟

عزمي بشارة إذ (يتدخل شخصياً)...!

نشر السيد عزمي بشارة في إحدى المجلات العديدة التابعة لـ«المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات» الممول قَطرياً، والذي يشغل فيه منصب المدير العام، دراسة حول الفوز الانتخابي لدونالد ترامب كجزء من «موجة يمينيّة» تجتاح العالم، وذلك في عدد شهر تشرين الثاني الماضي لمجلة «سياسات عربية»...

وفاة جولة الدوحة: العالم الثالث على دريئة الإفقار الأمريكي مجددا

استراتيجية فرق تسد التي تتبناها الولايات المتحدة من شأنها أن تقوض النظام التجاري التعددي والذي يعتمد علي مبدأ عدم التمييز، فقد وقعت على سلسلة من الاتفاقيات التجارية الثنائية الأكثر أحادية وظلما بالنسبة للدول النامية وهو ما قد يدفع أوروبا أيضاً لمحاكاة أمريكا.

شافيز والأممية الجديدة

تابع الكثيرون حديث الرئيس الفنزويلي هوجو شافيز على قناة الجزيرة،والذي أدان فيه العدوان الإسرائيلي على لبنان، تتويجا لقرار اتخذته بلاده بسحب سفيرها من إسرائيل، وبالطبع قد يتبادر للكثيرين أن هذا استهلالا لنقد المؤمنين العرب الذين لاموا حزب الله لأنه (شيعى) لايجوز تأييده أو «الحكماء» الذين حذوا نفس الحذو، لأنهم لن يسمحوا لحزب الله بالزج بهم في معركته ويخرجهم من معركة «التنمية». عفوا فحقائق الأرض قد داستهم، والخيبة الإسرائيلية قد خذلت آمالهم في سحق حزب الله في يوم أو اثنين، كذلك فان ملايين الغاضبين على الأرض العربية قد أوسعت وجوههم بما يستحقونه. لهذا لن يشغلنى كثيرا هؤلاء.

خاتمي في جامعة هارفورد الأمريكية: لا للإرهاب.. نعم للمقاومة ضد الاحتلال ومن أجل الحرية

دان الرئيس الإيراني السابق محمد خاتمي الذي يزور الولايات المتحدة حالياً تنظيم القاعدة والتفجيرات الانتحارية، لكنه دافع عن الجماعات المقاومة ضد الاحتلال مثل حزب الله. وفي كلمة استغرقت 30 دقيقة ألقاها أمام طلاب كلية كنيدي للإدارة والحكم بجامعة هارفارد (ماساشوسيتس) قال خاتمي إنه دان هجمات 11 سبتمبر/ أيلول 2001 ووصفها بـ«العمل الوحشي»، وأشار إلى أنه دان زعيم تنظيم القاعدة لسببين: الأول لارتكابه جرائم، والثاني لأنه ينفذ هذه الجرائم باسم الإسلام دين السلام والعدل.

«النموذج الديمقراطي» في العراق.. وقائع وأرقام

بلغت الخسائر البشرية للشعب العراقي منذ أبريل عام 2003 ولغاية أبريل عام 2006، 200 ألف قتيل بين مدني وعسكري، كما تفاقمت هجرة العلماء والأساتذة والأطباء والمهندسين... ففي عام 2004 شهد مغادرة 10 بالمائة من مجموع القوى العاملة في قطاع الصحة،