عرض العناصر حسب علامة : الخليج العربي

البنتاغون يعتبر الطائرات المسيرة التي تستهدفه وحلفاءه "أكبر خطر تكنولوجي أمني" وسينشر 100 سفينة مسيرة بالخليج stars

قال قائد القيادة المركزية الأمريكية الجنرال مايكل كوريلا، إن قوة مخصصة للأنظمة غير المأهولة في الخليج ستنشر أكثر من 100 سفينة مسيرة في مياه المنطقة الاستراتيجية العام المقبل.

الطريقة الأمريكية في إشعال حرب الخليج من جديد stars

تحت باب التسريبات الصحفية مرَّرت الإدارة الأمريكية إسفينها الذي ترغب في دقّه بين حلفاء روسيا الجدد منهم والقدامى على أمل إشعال فتيل جديد للحرب في المجال الروسي أو حيثما أمكنها، أملاً في تثبيت نفوذها السابق من خلال إضعاف أيّ استقرار محتمل بعيداً عن فلكها، ضمن تحالفات وتوازنات دولية جديدة غير مرغوبة من قبلها، خاصة بعد إعلان التعاون الروسي-الإيراني الاستراتيجي.

«إسرائيل» تفضحُ قلقَها من انهيار «عُملة التطبيع» المرتبطة بالدولار stars

وفقًا لاستطلاع رأي أجراه في مارس/آذار الماضي «معهد واشنطن» الذي أسسته «لجنة العلاقات الأميركية-الإسرائيلية» المعروفة اختصارًا بـ«آيباك»، فإنّه قد زادت إلى أكثر من الثلثين نسبة المواطنين في البحرين والسعودية والإمارات الذين ينظرون بشكل سلبي إلى اتفاقيات التطبيع مع كيان الاحتلال، وذلك بعد أقل من عامين على توقيعها. ويبدو أن هذا الميل قد لا يطول به الوقت حتى يتوصّل من لم يقتنعوا بعد بأنّ مسار التطبيع مصيره الإفلاس إلى هذه القناعة، حتى في أوساط من سمّاهم تحليل أمني «إسرائيلي» حديث بالـ«البراغماتيين العرب» ظهر مؤخراً على خلفية فشل زيارة بايدن للمنطقة من جهة، مقابل مؤشرات دور أكبر سيتعاظم لثلاثي أستانا من جهة أخرى.

بايدن في جدة، وبوتين في طهران... stars

يغادر جو بايدن مساء الجمعة 15 تموز الأراضي الفلسطينية المحتلة، متجهاً إلى جدة حيث سيتم في اليوم التالي 16 تموز عقد قمة يجتمع فيها الرئيس الأمريكي مع زعماء دول مجلس التعاون الخليجي بالإضافة إلى مصر والعراق والأردن، ليغادر في اليوم التالي عائداً إلى واشنطن.

ما هو الهدف الحقيقي لزيارة بايدن للسعودية؟ خرافة «الناتو العربي»... قنبلة دخانية

بعد أن غاب الحديث عما يسمى «ناتو عربي»، والذي جاء مرافقاً لاتفاقات «التطبيع» التي وقعتها كل من الإمارات والبحرين عام 2020، عاد مجدداً للظهور عبر تقريرين أمريكيين، أحدهما هو مقابلة مع الملك الأردني نشرته CNBC يوم الجمعة الماضي 24/6، والثاني تقرير نشرته صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية يوم الأحد الماضي 26/6... وليتلو ذلك، وحتى اليوم، فيضٌ من «التحليلات» المتعلقة بالموضوع في مختلف وسائل الإعلام.

الخليج والصين يتعاونان وأمريكا خارج الباب تشاهد

بالنظر إلى تأثير الانسحابات الأمريكية من الشرق الأوسط على العلاقات مع دول الخليج العربي، هناك فرصة أمام دول الخليج لتعزيز علاقاتها ببكين بشكل أكثر حريّة من أيّ وقت مضى. هناك في حقيقة الأمر إشارات فعلية على أنّ الصين قد تتخذ مع دول الخليج، ممثلين بمجلس التعاون الخليجي، خطوات نحو توقيع اتفاقية تجارة حرّة، والتي بدأت المفاوضات لتوقيعها منذ عام ٢٠٠٤، قبل أن تتوقف عام ٢٠١٦.