عرض العناصر حسب علامة : الحرب الباردة

غزة ضمن «بانوراما» فيدل الإمبراطورية والحرب

ما تتعرض له كوريا الشمالية في الوقت الراهن من خطر مهاجمتها من الولايات المتحدة انطلاقاً من الحادثة التي وقعت في مياه هذا البلد ربما يكون بالإمكان تجنّبه إذا ما قرر رئيس جمهورية الصين الشعبية استخدام حق الفيتو، وهو حق لا يرغب هذا البلد باستخدامه البتة في القرارات التي يتم مناقشتها في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة.

بين قوسين: الناس.. و«الرأسموندياليّون»!

سى الصراع الشامل بين المعسكرين الاشتراكي والرأسمالي في الفترة التي تُعرف باسم «الحرب الباردة»، مستوى عريضاً من التوازنات السياسية والاقتصادية- الاجتماعية والثقافية والحقوقية طوال أكثر من أربعة عقود، وحدّ من جشع عتاة الإمبريالية واحتكاريّيها بشكل كبير، وأجبرهم على تقديم الكثير من التنازلات لشعوبهم وشعوب العالم على شكل رشىً أملاً في وقف المد باتجاه المعسكر الآخر. وقد تزامن بدء اشتداد الصراع مطلع ستينيات القرن الماضي، مع انتشار التلفزيون في معظم بقاع الأرض، ما أتاح لشرائح واسعة من الناس بمختلف الدول، فرصة متابعة جميع الفعاليات الرياضية القارية والدولية مجاناً أو شبه المجّان..

هل ستؤدي استراتيجية الهيمنة الأمريكية إلى حرب عالمية ثالثة؟؟

تعتمد استراتيجية واشنطن في الهيمنة على نشر قواتٍ عسكريةٍ على طول «قوس عدم الاستقرار» الممتد من البحر الكاريبي إلى إفريقيا والشرق الأوسط والقوقاز وآسيا الوسطى وصولاً إلى آسيا الجنوبية.. في هذه البقاع من العالم التي تتسم بالفقر والعزلة وعدم الاستقرار، يرى واضعو الخطط العسكرية ما «يهدد مصالح الولايات المتحدة في المستقبل»، بينما يثير تزايد الوجود العسكري الأمريكي في جمهوريات آسيا الوسطى السوفييتية سابقاً، وأوروبا الشرقية، مخاوف موسكو من أنّ واشنطن تسعى لإيجاد موطئ قدمٍ عسكري دائمٍ حول فضائها الاستراتيجي، كما أنّ إنشاء القواعد العسكرية الأمريكية يقرع أجراس الإنذار في بكين.

فضح أسطورة الردع النووي الزائفة

التقى الرئيسان الأمريكي رونالد ريغان والروسي ميخائيل غورباتشوف في العاصمة الأيسلندية ريكيافيك لدى بداية انقشاع غيوم الحرب الباردة في أواخر الثمانينيات، وذلك لمناقشة «الإلغاء الكامل للأسلحة النووية». لكن الدول العظمى، بعد عقدين طويلين من الزمن، لا تزال تملك ترسانات هائلة من الأسلحة الذرية. والآن، يسعى الخبراء إلى فضح ما يسمونه «أسطورة الردع النووي الزائفة» التي تتذرع بها هذه الدول، وخاصة الولايات المتحدة.

البداءة الأمريكية في فهم روسيا الاتحادية

فيما يلي تنشر «قاسيون» الجزء الثاني من إحدى محاولات السفير الأمريكي السابق لدى موسكو، إبان حقبة الرئيس ميخائيل غورباتشوف، تفسير وتفنيد الأسباب التاريخية للتناقض الحالي بين أمريكا وروسيا. وإن كان يؤخذ على المقال تغليبه للعوامل الدبلوماسية في بحث أسباب التناقض، غير أنه يسلط الأضواء على الجدل الجاري في الولايات المتحدة حول موضوع العلاقة مع روسيا، كما يمثّل نموذجاً لتحليل تلك العلاقة من داخل البيت الأمريكي.

من «نعم» إلى «لا» الدبلوماسية الأمريكية تحول روسيا من حليف محتمل إلى خصم استراتيجي

في غمرة الصراع بين المحورين الأمريكي وحلفائه من جهة والروسي وحلفائه من جهة أخرى، تكثر الإسهامات الفكرية والتاريخية التي تحاول فهم العلاقة وتغيراتها ما بين المحورين. فيما يلي تنشر «قاسيون» إحدى محاولات السفير الأمريكي السابق لدى موسكو، إبان حقبة الرئيس ميخائيل غورباتشوف، تفسير وتفنيد الأسباب التاريخية للتناقض الحالي بين أمريكا وروسيا. وإن كان يؤخذ على المقال تغليبه للعوامل الدبلوماسية في بحث أسباب التناقض، غير أنه يسلط الأضواء على الجدل الجاري في الولايات المتحدة حول موضوع العلاقة مع روسيا، كما يمثّل نموذجاً لتحليل تلك العلاقة من داخل البيت الأمريكي.

CNN تشعل ذكرى الحرب الباردة

تبدو السي أن أن هذه الأيام منشغلة بالاستعداد للذكرى الـ 25 لسقوط جدار برلين. فبالرغم من ازدحام الملفات التي تؤرقها، وجدت  السي أن أن الوقت والهمّة الكافية للاحتفال بالمناسبة، وتسخين ذكرى الحرب الباردة. ولتحقيق ذلك عملت القناة على أكثر من صعيد إعلامي ودعائي وسياسي ونفسي، منطلقة من السؤال العريض: «كيف رسمت الحرب الباردة ملامح حياتنا اليوم؟ ».

لافروف في ميونيخ: "الناتو" مؤسسة من الحرب الباردة

اعتبر وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن حلف الناتو لا يزال مؤسسة تعود للحرب الباردة، وأعرب عن أمله في علاقات بين بلاده والولايات المتحدة تقوم على الاحترام المتبادل.

زعيم الـ CIA يترك «السلك».. ويتفرغ للفن!

أدلى جون برينان، رئيس جهاز الاستخبارات المركزية الأمريكية CIA، بجملة من التصريحات الجديدة بخصوص سورية، وهي تصريحات تستحق فعلاً الوقوف عندها. جرى ذلك يوم السبت الماضي 30 تموز، في اللقاء السنوي لمنتدى أسبين الأمني الذي يستضيفه معهد «ASPEN» الذي تأسس عام 1950 كأحد المؤسسات البحثية التي جرى توظيفها لمصلحة الولايات المتحدة في إطار «الحرب الباردة».