عرض العناصر حسب علامة : الانتفاضة

لايمكن إخضاع الفلسطينيين بالقوة.. الموت أهون من الحياة في ظل الاحتلال

دافع مروان البرغوثي، عضو المجلس التشريعي الفلسطيني والسكرتير السابق لمنظمة فتح في الضفة الغربية، خلال جلسة محاكمته أمام محكمة تل أبيب يوم 29 أيلول، عن الانتفاضة الفلسطينية في ذكراها الثالثة وقال: إن إسرائيل  لايمكنها إخضاع الفلسطينيين بالقوة، وأضاف: إن الانتفاضة كانت رد فعل مباشر على الاحتلال والمستوطنات، وإحباط الشعب الفلسطيني بسبب عدم تنفيذ اتفاقية أوسلو وغيرها من الاتفاقيات.

ماذا يعد للانتفاضة؟!!

 ارتفع إلى ا لعلن بعد فترة الهمس الطويلة طلب إنهاء الانتفاضة بتصفية كوادرها ومصادرة سلاحها ومنع أي نشاط لها..

(16) شاباً يعلنون الإضراب المفتوح عن الطعام صرخة.. بوجه الصمت!!

أن يكون الطاغية، طاغية... وأن يتلذذ الجزار بإمعانه في القتل والتدمير.. ذلك من طبيعة المجرمين... لكن.. أن يقف العالم صامتاً أمام المجازر الوحشية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني الباسل في نضاله ضد المحتلين الصهاينة.. وأن يغدو مشهد الطفل القتيل والأمهات المفجوعات حدثاً يومياً تتناقله وسائل الإعلام كأي خبر رياضي أو عرض أزياء.. أو دعاية «علكة».. دون أن تحرك ساكناً في الرأي العام العالمي.. فتلك مأساة يعجز العقل البشري عن تقبلها..

مع تصاعد المواجهات في الأراضي المحتلة.. دول العالم و3000 منظمة غير حكومية توجه: صفعة.. للولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل

فيما أعلن الوفدان الأمريكي والإسرائيلي انسحابهما الشائن والمذل من مؤتمر دوربان لمناهضة العنصرية والتمييز العنصري بما يشكل انتصاراً مسبقاً للقوى المناهضة للصهيونية العالمية بغض النظر عن صيغة البيان الرسمي الختامية، تتواصل في الأراضي العربية المحتلة سلسلة المجازر الإسرائيلية بحق أصحاب الأرض الفلسطينيين، وذلك في الوقت الذي تتواصل فيه عمليات التباعد في تنسيق وتوحيد المواقف العربية بما ينسجم مع مقتضيات المواجهة.

لاتصالح.. والإنتفاضة مستمرة

ردت الانتفاضة الفلسطينية على التصعيد الإسرائيلي المتمثل في إغلاق الضفة الغربية وقطاع غزة، واقتحام المدن والبلدات بسلسلة من العمليات الاستشهادية التي جرت في يومين متتاليين وأسفرت عن مقتل وجرح عدد من الإسرائيليين وأكدت في الوقت ذاته على أن المقاومة الفلسطينية مصممة على عملياتها لتحقيق هدفين:

الذكرى السنوية الأولى للانتفاضة الفلسطينية الثانية إسقاط العلم الأمريكي... إسقاط للإرهاب ورموزه

ستة أيام فصلت بين اندلاع الانتفاضة الفلسطينية الباسلة / الثانية/ .. وتظاهرة دمشق بعد أن احتشد مئات الطلاب أمام كلية الحقوق في جامعة دمشق رافعين شعار: «درب الألف ميل يبدأ بإحراق علم إسرائيل»... وبشكل عفوي انضم إلى الطلبة آلاف المواطنين بعد أن وجدوا متنفساً لمشاعر الحقد والكراهية على الجرائم الصهيونية، وتألق أبطال الانتفاضة بالتصدي لقوات الاحتلال الغاشمة... وكانت أقدام المتظاهرين تتسابق للدوس على الأعلام الإسرائيلية المحترقة... وهدر الشارع بالهتافات الوطنية والأناشيد الثورية...

مع استمرار العدوانية الإمبريالية الأمريكية ـ الصهيونية.. الانتفاضة تدشن عامها الثاني

اشتداد مأزق الحرب الأمريكية.. وتصاعد الاحتجاج العالمي
تزامناً مع ارتفاع عقيرة طبول الحرب العالمية المنشودة أمريكياً من خلال الحشود العسكرية والتحركات السياسية والإجراءات الميدانية في المعركة الوهمية ضد الإرهاب، والتي يراد من خلالها قلب معايير العالم لصالح الطاغوت الرأسمالي الأمريكي الصهيوني، عمّدت انتفاضة الأهل في فلسطين المحتلة سنتها الثانية بدماء المزيد من الشهداء والجرحى فيما يواصل الكيان الإسرائيلي ممارسة أبشع أشكال الإرهاب والصلف.

في مواجهة الإرهاب الصهيوني والسلاح الأمريكي.. الانتفاضة تثأر لشهدائها: العمليات الاستشهادية تهز "إسرائيل" الصهيونية

يوم 29/11/2001 تحول مطار بن غوريون على غرفة عمليات عسكرية حيث عقد شارون اجتماعاً مطولاً مع وزير حربه ورئيس أركانه وقادة أجهزة الأمن الإسرائيلية، قبل أن يتوجه إلى واشنطن.

عامان على انتفاضة الشعب الفلسطيني الباسل على الاحتلال الإسرائيلي الانتفاضة.. تحاصر الحصار

تدخل انتفاضة الشعب الفلسطيني الباسلة «انتفاضة الأقصى» في الثامن والعشرين من شهر أيلول الجاري عامها الثالث، وهي أكثر تصميماً من أي وقت مضى على متابعة النضال ضد الاحتلال الإسرائيلي.