عرض العناصر حسب علامة : أمريكا

كيف تصور الصحافة الأمريكية «داعش»؟

بالتزامن مع سقوط مدينة الموصل العراقية بأيدي عصابات ما تعرف بالدولة الإسلامية في العراق والشام، داعش، خرج موقع صحيفة واشنطن بوست الأمريكية يوم 10/6/2014، بمقالة تقدم صورة مجتزأة عن أسباب نمو هذه الحركة، وأماكن انتشارها وأخطارها، بحيث حصرتها في سورية والعراق

أخبار العلم

البرازيل تتقدم العالم في التخلص من الكربون / قفازات مطاطيّة لتسلق الحوائط 

إنقاذ المجند رايان.. والتاريخ..

بدأت الأمواج تضرب أطراف البوارج بعنف، لقد اقتربت القوات الأمريكية على شواطئ النورماندي الفرنسية، كان ذلك في السادس من حزيران من العام 1944، يظهر العلم الأمريكي وهو يهتز بعنف على مقدمة السفينة التي تحمل مجموعة صغيرة من الجنود، يرتجف القليل منهم من البرد والكثير منهم من الرعب، إنها المشاركة الأولى لهم في حرب عالمية اشتعلت في كل مكان وحصدت الملايين من الأرواح، يعلم الجميع بأن الرشاشات الألمانية ستنتظرهم بقسوة على الشاطئ، وستحصد منهم العشرات في ثوان، تبدو اللعبة لعبة حظ ومهارة في تفادي الرصاص المجنون، قلة منهم فقط ستعود وتروي الحكاية للأولاد والأحفاد، حكايات عن «البطولة» و«الشرف» أدت في النهاية إلى استسلام «الأشرار» ودحرهم إلى غير رجعة..!

إفعل عكس ما تقوله أمريكا..!

هل يعلم صنّاع القرار الأمريكي بأننا نكرههم؟ هل هم على دراية بالاتجاه المناهض لسياسات الولايات المتحدة الذي ساد لسنوات في المنطقة؟ أم أن ذلك «التفصيل الهامشي» غاب عنهم و« سقط سهواً »؟!

الانتخابات الأوروبية والفاشية وتصدع الهيمنة الأمريكية

«أوروبا، بالنسبة لأميركا، هي المعبر الأساسي  لأمريكا إلى أورسيا. مصلحة أمريكا في أوربا الديمقراطية هائلة، فعلى عكس روابط أمريكا مع اليابان، الناتو يرسخ النفوذ السياسي والقوة العسكرية الأمريكية على المنطقة الأوراسية. بالتحالف مع الدول الأوروبية المعتمدة بشكل كبير على حماية الولايات المتحدة، فإن أي توسيع للنطاق السياسي الأوروبي هو بشكل تلقائي توسيع للنفوذ الأمريكي. وعلى العكس فإن قدرة الولايات المتحدة على وضع تأثيرها ونفوذها في أورسيا،يعتمد بشكل أساسي على إقامة روابط متينة عابرة للمحيط الأطلسي»

تعنت غربي وثبات روسي وعدوان تركي

قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما يوم الأربعاء الماضي إن بلاده ملتزمة بدعم ما أسماه «المعارضة السورية المعتدلة»، مشيراً في الوقت نفسه إلى عدم وجود نية لدى بلاده في التدخل عسكرياً في سورية. وأكد أوباما أن حل الأزمة السورية ليس سهلاً، مشيراً إلى أن الحلّ العسكري لن ينهي الصراع في سورية. غير أنه أوضح بصلافة أن «أمريكا ينبغي لها دائماً أن تكون القائد على الساحة العالمية، والعمل العسكري هو العمود الفقري لهذه القيادة»!

بيلديربرغ: المنتدى الخاص «الأكثر قوة في العالم»

في عددها الخاص بعيد الميلاد في العام 1987, وصفت مجلة «الإيكونومست»  بيليربرغ  بـ «النادي الأكثر قوة في العالم». إن قوته لم تتضاءل حتماً مع تعاقب العقود، وكذلك سريته. بالرغم من أنه بدأ باتحادات تجارية، وأشخاص ذوي نفوذ، فقد أراد  أن يكون مقنعاً. وفي أيامه الأخيرة، انتهى إلى قاعدة فاسدة من أصحاب المصارف, والملكية وصناعة السلاح والنفط وبارونات الإعلام، والنائب السابق روي ستيوارت, في تقليد لكيسنجر وبلير وكاميرون وأوسبرن وبالس وقد ضم الكثيرين معهم.

الطريق إلى الانتصار..

دخلت «واشنطن» مرحلة جديدة، في سعيها لإعادة ترتيب وتنظيم قوى المعارضة المسلحة على الأرض السورية، ضمن عملية رفع درجة ضبطها المباشر لتلك القوى، على حساب الحلفاء والوسطاء الإقليميين لواشنطن ذاتها، التي انتقلت مؤخراً إلى الحديث العلني، لأول مرة منذ بداية الأزمة السورية، عن تسليح المعارضة بأسلحة فتاكة، كما بدأت بتحديد «معتمديها» من بين «المعارضات المسلحة»، وهي التي سبق لها القول مراراً وتكراراً إنها تكتفي بتقديم دعم بـ«أسلحة غير فتاكة» وبدعم «للمعتدلين»، الذين لم تحددهم بشكل واضح في أية مرحلة سابقاً.

مستشارون ومراكز أبحاث أمريكية: استراتيجية وأزمة وخطاب فاشي (بريجنسكي نموذجاً)

في مادة منشورة على موقع «غلوبال ريسيريتش» تحت عنوان «رقعة الشطرنج الأوروآسيوية: بريجينسكي وضع جوانب الصراع على أوكرانيا منذ العام 1997» يستحضر الكاتب كريس أرنستو ما كتبه مستشار الأمن القومي السابق لدى الرئيس الأمريكي السابق جيمي كارتر من العام 1977 إلى العام 1981، وكبير مستشاري السياسة الخارجية لباراك أوباما، زبغنيو بريجينسكي.

من الذاكرة الثورية للشعوب

11/5/1989 الغزو الإمبريالي الأمريكي لبنما من أجل السيطرة والتحكم بقناة بنما المائية التي تصل المحيطين الأطلسي والهادي.