عرض العناصر حسب علامة : أذربيجان

التوتر بين إيران وأذربيجان، هل ينتصر التكامل الإقليمي على «فرّق تَسُدْ»؟

تصاعد مؤخراً توتر بين إيران وأذربيجان، تخللته مناورات عسكرية على الحدود من الطرفين، ليس فقط من الجانب الإيراني، بل واشتركت أذربيجان أيضاً بمناورات عسكرية مع تركيا بعد أيام. وبرز توجّس إيران من علاقات أذربيجان بـ«إسرائيل»، والتي رغم كونها ليست جديدة، لكن حدث تقارب أكبر السنة الماضية، وخاصة مع استخدام القوات الأذربيجانية الأسلحة «الإسرائيلية» في صراعها مع أرمينيا حول إقليم ناغورنو كاراباخ. يضيء التقرير التالي بشكل خاص على البعد الجغرافي-السياسي والاقتصادي للتوتر في علاقته مع مشاريع التكامل بين بُلدان المنطقة الواقعة على طريق الحرير و«الحزام والطريق»، والتي من المتوقع تماماً من واشنطن والحركة الصهيونية ألّا تدخّرا جهداً عدوانياً في عرقلتها عبر «فرّق تَسدْ» بأشكال مختلفة.

خامنئي: يجب الاعتماد على الشعوب لأمن الإقليم

حذر المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي من الاستقواء بالخارج، مؤكداً أن مصالح المنطقة تتحقق عبر اعتماد البلدان على شعوبها لبناء جيوش مستقلة تتعاون في الحفاظ على الأمن الإقليمي.

اضطرابات الحدود الإيرانية- الأذرية اختبار جديد للقوى الصاعدة

تشهد العلاقات الإيرانية- الأذرية مرحلة حرجة بعد تصاعد سريع في حدة التصريحات والانتقادات المتبادلة بين البلدين الجارين، التي وصلت اليوم إلى تصعيد أمني وعسكري، تجسد بإطلاق إيران لمناورات عسكرية واسعة على الحدود الأذرية، والذي ترى فيه باكو تصرفاً مستغرباً من الجانب الإيراني. ما هي الملامح العامة لهذه الخلافات، وكيف يمكن قراءتها ضمن التطورات التي تعيشها المنطقة؟

طهران تحذّر من أيّ «خطوة حمقاء» على خلفية النشاطات «الإسرائيلية» في أذربيجان

كتب وزير الدفاع وإسناد القوات المسلحة في إيران، العميد محمد رضا آشتياني تحذيراً في تغريدة له على «تويتر» مساء أمس الجمعة قال فيه: «من المؤكد أنّ أعداء الشعب الإيراني سيتلقون رداً ساحقاً على أي خطوة حمقاء وجاهلة يقومون بها وسيدفعون ثمنا باهظاً».

أذربيجان تحدد موعد البدء بالتطعيم بلقاح «سينوفاك» الصيني ضد كورونا

أفادت وزارة الصحة الأذربيجانية بأنها ستبدأ بتطعيم المواطنين ضد فيروس كورونا، اعتبارا من يوم الاثنين المقبل، باستخدام دفعة من 4 ملايين جرعة من لقاحات شركة «سينوفاك بيوتيك» الصينية.

زمن الهزائم الغربية... كارا باخ نموذجاً

عندما نجحت روسيا مؤخراً في إحلال السلام بين أرمينيا وأذربيجان المتحاربتين، أحدثت صدمة في جميع مراكز الحكم الغربية، ولا سيما في فرنسا والولايات المتحدة (العضوين الآخرين في مجموعة مينسك)، حيث لفتت الانتباه إلى أن قدرة روسيا على التوسط في المفاوضات وإحلال السلام بمفردها وبسرعة يعني أنها عازمة على ضمان الأمن والسلام في جنوب القوقاز.