عرض العناصر حسب علامة : أحداث 11 أيلول

11 أيلول... وانهيار الحلم الأمريكي

 ■  11 أيلول ورقة التوت الأخيرة فضحت عورة المجتمع الأمريكي

■  في عالم مترابط معولم من يملك الإعلان ، يصبح أفضل بائع مع سوء بضائعه

«كلاب حراسة الديمقراطية» تتحول إلى «كلاب أليفة»!

ما الذي حدث لدور وسائل الإعلام الأمريكية وكيف تحوّلت من كلاب يقظة تراقب الممارسة الديمقراطية وتنقض على كل من يحاول النيل منها، وتقوم بمهمة السلطة الرابعة، إلى كلاب أليفة تجلس على حجر البيت الأبيض وتراعي مصالح الشركات الأمريكية الكبرى؟

أكثر من 5000 ضحية.. ثمن قرع طبول الحرب الرأسمالية: حرب عالمية أمريكية ـ صهيونية ضد الشعوب

مصادر أمريكية: «البنتاغون» كان على علم مسبق بالضربة التي تلقاها!
في الحادي عشر من الشهر الجاري تعرضت الولايات المتحدة لعدة عمليات شبه حربية ودقيقة التخطيط والتنفيذ استهدفت برجي مركز التجارة العالمي في نيويورك ومبنى وزارة الدفاع في واشنطن وأوشكت على إصابة البيت الأبيض أو طائرة الرئيس بوش نفسه حسبما ذكرت محطات التلفزة الأمريكية ذاتها. وكانت وسائل الهجوم المستخدمة أربع طائرات قالت مصادر الإعلام والاستخبارات الأمريكية إنها اختطفت من المطارات الأمريكية. ونجم عن العمليات مقتل جميع الركاب المفترضين على متن الطائرات إلى جانب فقدان، وعلى الأغلب، مقتل أكثر من 5000 إنسان تحت ركام مبنى التجارة العالمي وقرابة 188 شخصا في مبنى البنتاغون ناهيك عن الدمار الهائل الذي لحق بالمباني المستهدفة كلياً أو جزئياً، والهزة الضخمة التي أصابت كبرياء العنجهية الأمريكية بعدما تكشف بشكل ما ولسبب ما ضعف بنيتها الأمنية في العمق.

الأديب العالمي الكبير باولو كويللو: لا يمكن حجب نور الثقافة العربية

قال الكاتب البرازيلي الشهير باولو كويللو: إن التغيرات الحاصلة في العالم منذ أحداث الحادي عشر من أيلول لا يمكن أن تحجب نور الثقافة العربية، ولا يمكن أن تلغي صفة ثقافة الحب عنها مهما حاول الغرب تشويهها.

الفعل المؤسس لنظام بوش رامسفيلد، الرجل الذي علم مسبقاً بخطط الحادي عشر من أيلول

هل هو مبصّرٌ أم منظّم؟ لقد أعلن وزير الدفاع دونالد رامسفيلد عدة مرات عن أحداث الحادي عشر من أيلول 2001. لقد كان يحذّر زوّاره من اعتداءاتٍ وشيكة قبل اصطدام الطائرة الأولى في نيويورك بدقيقتين. كما أنّه أعلن بعد الهجوم على مركز التجارة العالمي مباشرةً بأنّ الهدف التالي للهجمات سيكون البنتاغون…

غوانتانامو: أما آن لهذا الكابوس أن ينتهي؟

رفضت إدارة جورج بوش التخلي عن المحاكمات العسكرية لمعتقلي غوانتانامو على الرغم من قرار المحكمة العليا الأمريكية الذي قضى بعدم قانونية هذه المحاكمات، وهو الحكم الذي اعتبرته كبرى الصحف الأمريكية انتصارا للقانون، ورآه بعض المراقبين إبرازاً لصراع بين الإدارة الأمريكية والمحكمة العليا في حين رآه آخرون مجرد مناورة قابلة للانتهاء شكلياً في وجه تعالي لأصوات المطالبة بإغلاق معتقل غوانتانامو وسط توالي الفضائح عن مجريات ما يتعرض له نزلاؤه.

نعم.. ذاب الثلج وبان المرج!! أكاديميون ودعاة أمريكان في القاهرة: «مساعداتنا للدول مرهونة بالانفتاح الديمقراطي»!!

بدأت الولايات المتحدة تنفيذ خطة وزير خارجيتها كولن باول حول «الديمقراطية» ابتداء من عواصم عربية وصلها باحثون ودعاة امريكان لغرض وضع جدول لأنشطة من شأنها الترويج لأفكار باول..