عرض العناصر حسب علامة : بلجيكا

ارتفاع التضامن الشعبي العالَمي مع فلسطين كمّاً ونوعاً

يصل "الطوفان" إلى أربعينيّته وما يزال قوياً وجارفاً، رغم التضحيات المهولة بل وبسبب هذه التضحيات بالذات – نظراً لأن العدوّ يمثّل ذروة غير مسبوقة لما أفرزته الرأسمالية من قذارة فاشيّة. ويَعِدُ الطوفان بانتصارٍ سيسجَّلُ كأحد أهمّ الأحداث المفصلية بتاريخ الصراع بين معسكر الشعوب وقواها الأكثر تقدّمية من جهة ومعسكر القوى الإمبريالية الفاشية بقيادة واشنطن والصهيونية وحلفائهما الأوروبيين (وخاصةً ورثة هتلر وبلفور) من جهة ثانية. وإذا كان الشعب الفلسطيني البطل هو رأس الحربة اليوم في ملحمة تحرّره الوطنية، فإنّه استطاع بجدارة أنّ يفرض من جديد وبقوة غير مسبوقة، هذا الفرز الصائب الدقيق والقاطع كشفرة، في ساحة الصراع الأممي الطبقي والحضاري العالَمي، حيث شحذ همم المتضامنين بالملايين في القارات الخمس، حتى أخذ نضالهم لعدالة هذه القضية الأممية يرتقي من الكلمة الهاتفة بوقف الإبادة الجماعية في غزة، إلى الفعل العملّي لعرقلة شحنات أسلحة "لإسرائيل" من موانئ بلجيكا وأمريكا وأستراليا.

هكذا تهدم أفريقيا آخر حجر في عرش الإمبراطورية الفرنسية stars

منذ الانقلاب الذي تمّ في النيجر، نشرت العديد من وسائل الإعلام الأفريقية معلومات شاملة ومفصلة عن كيف غذّت أفريقيا الاقتصاد الفرنسي، وكيف أن رفاه الشعب الفرنسي - ومعه العديد من شعوب أوروبا- قائم في أساسه على نهب الدول الأفريقية. لهذا، لم يكن من المستغرب أن باريس لم يكن لديها ما تعترض عليه، واختارت ببساطة أن تتجاهل هذه المعلومات.

بلجيكا تخسر 0 – 2 أمام المغرب stars

أحرزت المغرب تقدماً وحسمت مباراتها مع بلجيكا مساء اليوم بفوز 2 – 0 بهدفين سجّل ثانيهما زكريا أبو خلال في الوقت بدل الضائع.

الطبقة العاملة

نيوزيلندا - إضراب المعلمين / نظم  ثلاثون ألف معلم  في نيوزيلندا إضراباً، يوم 15 اب، للمرة الأولى منذ أكثر من 20 عاماً، وذلك في تحد لخطط حكومية خاصة بموازنة قانون المسؤولية المالية، وفي مواجهة المطالب المتزايدة لزيادة رواتب القطاع العام.

الطبقة العاملة

النرويج- عمال النفط  \ من المتوقع أن يؤدي إضراب عمال النفط المتواصل في النرويج، إلى إغلاق المزيد من الحفارات في الجرف القاري النرويجي، لأن رابطة أصحاب العمل لم تتصل بالنقابة العمالية لإجراء محادثات جديدة حتى الآن.

الطبقة العاملة

بريطانيا_ عقد جديد للمواطنين العمال
شارك عشرات الآلاف من العمال يوم 13 أيار، في مسيرة حاشدة من ضفاف نهر التايمز مروراً بساحة الطرف الأغر إلى البيكاديلي، ثم إلى حديقة هايد بارك، في حشد أطلق عليه اسم «عقد جديد للمواطنين العمال»، وجاء هؤلاء المشاركون بهذه المسيرة من مختلف قطاعات الأعمال، مثل: المعلمون والممرضون، وعمال المكاتب والمهن الطبية، وسائقو سيارات الإسعاف ، إضافة لموظفين حكوميين، ومنظفي مكاتب.
في ساحة الهايد بارك، استمعوا لكلمة ألقاها فرانسيس أوغرادي، السكرتير العام لاتحاد نقابات العمال في بريطانيا، حيث قال: إن العمال في بريطانيا يعانون من أسوأ وأطول فترة لضعف الأجور الحقيقية، في التاريخ الحديث.