صلاح معنا

صلاح معنا

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

ذبابة الرمل تصل إلى بيت شيحان

وصلت إلى جريدة قاسيون شكوى من أهالي قرية بيت شيحان، وهي إحدى القرى الهامة والكبيرة التابعة لبلدية النقيب في محافظة طرطوس، يشرحون فيها معاناتهم من عدم وجود شبكة صرف صحي بالقرية، رغم ضمهم لبلدية النقيب منذ سنوات طويلة.

 

أزمة النقل بطرطوس هل أصبحت مستعصية؟

تعتبر محافظة طرطوس من أكثر المحافظات السورية ازدحاماً بالسكان، وأكثر محافظة تتشابك فيها المدينة مع الريف، ولهذا تعتبر محافظة ريفية بامتياز.

 

بعد الحمضيات.. البطاطا مصير مجهول

يعاني مزارعو الساحل السوري مزيداً من الصعوبات، ومزيداً من تردي أوضاعهم المعيشية، وخاصة مزارعو الحمضيات، «نوع البرتقال الحلو»، ومزارعو البطاطا.

 

بلدية يحمور وبلاد الواق واق!

من منكم لم يسمع ببلدة يحمور الساحلية، وبلدة المليون شجرة، والمعروفة عاصمة الحمضيات، وبلدة الآثار والتاريخ، والتنوع الاجتماعي والسياسي.

لماذا توقف استكمال مشروع الصرف الصحي بطرطوس؟

اشتكى إلى جريدة قاسيون العديد من الأهالي القاطنين على طريق عام طرطوس الحميدية لبنان، يشتكون فيها الاهمال والنسيان الذي تعرض له مشروع الصرف الصحي في طرطوس على امتداد الطريق البحري الواصل جنوب مدينة طرطوس حتى الحدود السورية اللبنانية، مروراً بالعديد من القرى والتجمعات السكانية الكبيرة.

مازوت طرطوس الى المناطق العالية!

تعيش محافظة طرطوس أزماتٍ متعددةً، وهناك أزمة خانقة متفاقمة في المازوت، خاصةً مازوت التدفئة المنزلية، حيث تعاني غالبية مناطق المحافظة من نقص شديد في مازوت التدفئة المنزلية.

مشاكل بالجملة في معاهد طرطوس.. متى يتحقق حلم المحافظة بجامعة لأبنائها؟

احتفلت محافظة طرطوس العام قبل الماضي بالقضاء على الآمية فيها، وشاركت منظمة اليونيسكو التابعة للأمم المتحدة بهذا الاحتفال، وهو دليل كاف على مستوى الثقافة والعلم التي وصلت إليه محافظة طرطوس، والتي تعتبر المحافظة الأولى في سورية بعدد الخريجين مقارنة بعدد سكانها مع المحافظات الأخرى، وظل حلم إقامة جامعة طرطوس يراود أهلها منذ زمن طويل،

تسونامي المتة يجتاح الساحل.. والحكومة تتفرج؟

تجتاح الأسواق السورية موجة ارتفاع أسعار جنونية، وتمتد هذه الموجة لتشمل مختلف المواد، وخاصة المستوردة منها، وإذا كان الجميع تقريباً يعرف بأن جزءاً من هذا الارتفاع يعود لانخفاض قيمة الليرة أمام الدولار بحدود %25، إلا أن الشيء غير المفهوم لغالبية المواطنين هو ارتفاع أسعار المواد الوطنية غير المستوردة، وكذلك ارتفاع أسعار الكثير من المواد المستوردة أكثر من %50، وهو ما يؤكد أن هذا الارتفاع الكبير يقع على عاتق كبار التجار والمستوردين والذين يستغلون الأزمة لزيادة أرباحهم بشكل يتجاوز كل الحدود، دون حسيب أو رقيب.

ما الذي تَبقَّى من منظماتنا «الشعبية»؟!!

إن المنظمات والاتحادات والنقابات المهنية وجدت كمؤسسات اجتماعية تكمِّل عمل الدولة، وتساعد فئات المجتمع المختلفة للقيام بدورها في تطور ونهضة المجتمع، بما يتلاءم مع خصوصية كل شريحة وفئة اجتماعية ينتمي لها أي مواطن من بلدنا. ونحن نعرف بأن المنظمات والاتحادات الشعبية أحدثت للقيام بمهمات واضحة من أجل خدمة المنتسبين إليها، وسنتناول فيما يلي الوضع السيئ والمتدهور الذي وصلت إليه الكثير من منظماتنا الشعبية التي نخرها الروتين والبيروقراطية والفساد، وموضوعنا يتناول ظاهرتي الدورات الدراسية التي تجريها منظمة شبيبة الثورة، وروضات الأطفال التابعة للاتحاد العام النسائي.