تحذير
  • JUser: :_load: غير قادر على استدعاء المستخدم برقم التعريف: 177

عرض العناصر حسب علامة : معاناة العمال

عمال «غزل المحلة» يواصلون إضرابهم عن العمل للمطالبة بصرف علاوة الـ10%

واصل عمال شركة مصر للغزل والنسيج بالمحلة الكبرى إضرابهم عن العمل، صباح الخميس، مع دخول وردية الساعة السابعة، للمطالبة بصرف العلاوة الاجتماعية الـ10%، التي أقرها الرئيس عبدالفتاح السيسي، واستثناهم منها وزير المالية، هاني قدري.

تساؤلات عمالية للحركة النقابية

في لقاء مع مجموعة عمال من مهن مختلفة جلهم من القطاع الخاص طرح فيه العديد من القضايا التي تجول بخاطرهم، ولديهم تساؤلات حولها، وهي قضايا ضاغطة تؤرقهم، ابتداءً من الوضع المعيشي الذي يثقل كاهلهم بسبب ارتفاع الأسعار الذي ترعاه الحكومة والتجار معاً، وليس انتهاءً بأجورهم التي لا تسمن ولا تغني من جوع وصولاً إلى دور النقابات،

800 ألف عامل متضرر في القطاع الخاص.. ولا من يكترث؟!

 

من الطبيعي أن تطالب القوى الاقتصادية المتضررة خلال الأزمة بتعويضات عما تعرضت له خلال السنوات الأربع الدامية، الصناعيون والتجار وحتى الحكومة، ولهؤلاء (مولى ونصير) داخل المنظومة الاقتصادية تجعل من مطالبهم بالتعويضات أوامر مسموعة، فالتجار طالبوا مراراً بمزيد من تحرير التجارة والإعفاءات الضريبية وتخفيض الجمارك، نُفذ معظمه. والصناعيون طالبوا بتسوية قروضهم المتعثرة ومزيد من التسهيلات، وتحقق لهم شيئاً منها. الحكومة نفسها ما فتئت ترفع أسعار خدماتها بهذا الشكل أو ذاك.

صناعة الموبيليا .. حرفة في مهب الريح

 

اشتهر الريف الدمشقي منذ مئات السنين بمهنة صناعة الموبيليا والمفروشات الخشبية نتيجة توفر المواد الأولية «الأخشاب» في الغوطة، وذاع صيت جودة هذه المنتجات محلياً وعربياً كما زاد الطلب عليها بما فرضته من معايير للجودة قل نظيرها.

إعلان مشترك بين عمال الحديد والصلب في اليونان وقبرص

عقد اجتماعٌ في أثينا في السادس عشر من تموز الماضي بين نقابة عمال الحديد والصلب في قبرص «SEMMHK»، ونظرائهم في نقابة عمال الحديد والصلب في اليونان «أتيكا» المنضوية في تحالف بامه PAME). وكان الهدف من الاجتماع تبادل المعلومات والخبرات ودراسة إمكانيات التحركات المشتركة، خصوصاً في المشاريع التي تقام في قبرص من الشركات اليونانية والقبرصية المالكة، حيث يوجد عدد كبير من عمال المعادن اليونانيين.

«عيدية» العامل صدقة أم حق منقوص؟!

 

يبدو أن عيد الفطر هذا العام سيكون الأكثر قسوة على الأسر العمالية، التي يعيلها عمال لا يملكون في جيوبهم غير الأجر الأخير الذي نالوه، مضافاً إليه «عيدية» رب العمل الذي يدعي بأنه أكرم عامله ومنّ عليه!

أجر عامل البيع في قطاع الألبسة الجاهزة يعادل فستان سهرة!

تتعرض الشريحة العمالية التي تعمل في محلات وشركات بيع الألبسة لشتى أنواع الاستغلال، من قبل أصحاب المحلات الذين يتفننون في ابتداع وسائل استنزافهم، حيث تعاني هذه الشريحة كما سائر الطبقة العاملة من تردي أوضاعها المعيشية، وتدني قيمة الأجر الذي لم يعد قادراً على تأمين أدنى الحاجات الضرورية، وكما لكل مهنة خصوصية كذلك الأمر  ينطبق على العمال في هذا القطاع.  

مفارقة بين موقفين العمال والحكومة؟

 

قدمت إحدى الصحف المحلية خبراً مفاده أن عمال ومهندسي معمل اسمنت عدرا قد قاموا بما يشبه المعجزة في عالم صناعة الاسمنت، القديمة في بلادنا، والتي تكونت فيها خبرات فنية وإنتاجية عالية، مكنت العمال وبقية الفريق الفني من إنجاز صيانة إحدى المطاحن، بلغ الوفر فيها ما يقارب الـ17 مليون ليرة سورية وبزمن قياسي «عشرون يوماً» وفنية عالية وكان نصيب العمال والفريق الفني بعض القروش التي لا تعادل ولو جزءاً صغيراً مما قدمه العمال، كمكافأة لهم على جهودهم العظيمة، التي قدموها لصناعتهم هذه، كي ما يبقى الإنتاج مستمراً في ظروف يسعى البعض فيها إلى إغفال أن الإنتاج كقاطرة للنمو.