عرض العناصر حسب علامة : معارض

يوم الأرض في صالة «الشعب»

أقام الاتحاد العام للفنانين التشكيليين الفلسطينيين معرضه السنوي في الذكرى الرابعة والثلاثين ليوم الأرض في صالة الشعب بدمشق وقد افتتح يوم الثلاثاء الماضي 30 آذار،

الملصق فناً من فنون الحاضر

يقيم المركز الثقافي الفرنسي بدمشق معرضاً لأعمال العالميين فيليب آبلوا ورضا عابديني، حيث تقدم مجموعة من الملصقات الفريدة التي صمّمها هذان الفنانان.

فوتوغرافيا مخيم جرمانا

عرض في مدرسة «الكابري» التابعة لوكالة الغوث الدولية في مخيم «جرمانا» 39 عملاً فوتوغرافياً هي نتاج ورشة العمل التي أشرف عليها المصور الزميل عوني محمد.

ناجي العلي في حلب

أُقيم معرض لرسومات الفنان الفلسطيني ناجي العلي في كلية الآداب بجامعة حلب، نظمه الفنان موسى خطيب.

نزيف رقمي في معرض تمام عزام: تنقيح الحكاية السورية

يقام في مركز «أيام للفنون» بدبي معرض بعنوان «سورية» للفنان تمام عزّام، يشتمل المعرض على ستين عملاً فنياً توزعت على ثلاثة أقسام هي: المدن السورية، المتحف السوري، الربيع السوري.

الفنان محي الدين الحمصي ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان..!

في صالة الشعب قرب ساحة يوسف العظمة (المحافظة) بضع وثلاثون لوحة بأحجامٍ مختلفة، لكن للأسف الأزمة تلقي بظلالها، فعلى مدى أيامٍ ندر حضور مشاهدين، باستثناء يوم الافتتاح حيث التواجد الرسمي والإعلامي فقط ، ثم يخيم السكون على الصالة.
حول  ذلك، وحول المعرض التقت قاسيون الفنان محي الدين الحمصي.

معرض بغداد الدولي الثالث للكتاب

يثبت معرض بغداد الدولي للكتاب في دورته الثالثة، الذي تقيمه دار العارف- لبنان، وجود قراء في العراق، رغم كل الظروف التي مر بها بلدهم، ورغم ضعف القدرة الشرائية عندهم.

المعرض التشكيلي «قمح»..

في زمن الأزمة، زمن  يحترق فيه الأخضر واليابس.. تنبت سنبلة قمح..
من شقوق الجدران المهشمة.. من شقوق الأرض التي حرقها الجفاف والنار.. اسمٌ على مسمى ( قمح ).. كما هو رمز الخير والحياة والبقاء.. في زمن الموت والجدب..
فنانات وفنانون شباب، خريجو كلية الفنون الجميلة.. يقتحمون هيمنة الكبار واحتكارهم صالات العرض، ويفرضون حضورهم بحماسهم، وأفكارهم، وإبداعاتهم، متحدين ظروف الأزمة والقصف دون خوف.

أنور الرحبي... لوحته قصيدة

الفنان التشكيلي السوري أنور الرحبي مشى بثقة، في عالم الفن التشكيلي،منذ خطواته الأولى فيه، وحاول أن يرسم لنفسه عالماً متفرداً، وسط الضجيج اللوني المترامي الأطراف، وبنى مدينته اللونية من لوحات رسمها بتفرد تام، عزف من خلالها على مقامات احتفظ بها منذ صباه، فاستثمر الزمان والمكان وعبر عنهما  بصدق وإحساسٍ كبيرين، فبات مدرسة في حد ذاتها.