فن القيادة التربوية كوميديا مدير تربية الريف
تفاعلت الأزمة التي شلت مدينة قطنا في الفترة الأخيرة والناتجة عن الإصابات الكبيرة في مدارسها بمرض التهاب الكبد الإنتاني لتصل إلى السلك التربوي.
تفاعلت الأزمة التي شلت مدينة قطنا في الفترة الأخيرة والناتجة عن الإصابات الكبيرة في مدارسها بمرض التهاب الكبد الإنتاني لتصل إلى السلك التربوي.
يعاني بعض المدرسين الدائمين في المدارس التابعة لمديرية تربية ريف دمشق من تأخر صرف علاوة الترفيع السنوية 9 % التي استحقوها منذ 1/1/2008، ولم يتم صرفها حتى الآن.
كانت القيادة القطرية قد أصدرت قراراً حمل الرقم /1331/ بتاريخ 19/1/2005 والقاضي بإنهاء تكليف الإداريين الذين لديهم خدمة في إداراتهم أكثر من ثماني سنوات متواصلة، فأنهي بموجب هذا القرار تكليف من ينطبق عليهم هذا الشرط، عدا البعض منهم، من أصحاب النفوذ الغرائبي،
في بداية العام الدراسي الحالي صدر قانون جديد في مديرية التربية والتعليم حول مادة السلوك، مفاده أن الطالب يجب أن ينجح في هذه المادة، كي يحق له التقدم للامتحان في الشهادتين الإعدادية والثانوية، وتتضمن علامة السلوك أيضاً حضور الطالب وعدم تغيبه، إذ أنه في القانون إذا لم يحقق نسبة حضور معينة، يُفصل من المدرسة.
سئل أحد (الطفرانين) ممن لاتهمهم لومة لائم، هل تريد العنب... أم قتل الناطور؟!
فأجاب: شبعان عنب... أريد قتل الناطور!!
نسوق هذه الحكاية لنذكر بعض المسؤولين ومدراء الدوائر.. ومنهم السيد مدير التربية بدير الزور ونقول له منذ البداية: نريد عنباً... إلى الآن، ونورد له ثلاث حكايات من مدارس تابعة لمديريته.
وصل إلى «قاسيون» رسالة من إحدى المواطنات تشير فيها إلى أحد جوانب معاناة تلاميذ المدارس وأهلهم، ومما جاء فيها:
في بداية العام الدراسي الحالي أُصدر قانون جديد في مديرية التربية والتعليم حول مادة السلوك, مفاده بأن الطالب يجب أن ينجح في هذه المادة كي يحق له التقدم للامتحان في الشهادتين الإعدادية والثانوية, وتتضمن علامة السلوك أيضاً حضور الطالب وعدم تغيبه إذ أنه في القانون إذا لم يحقق الطالب نسبة حضور معينة يفصل من المدرسة، وطبعاً هذا القانون يضمن انضباطاً نسبياً من الطلاب لكن المشكلة هي عند الطلاب الراسبين في الشهادة الثانوية في العام الماضي.
من المعروف أن المعايير التي تعتمدها مديريات التربية، لتشييد الأبنية المدرسية والمنشآت التعليمية في كل محافظات القطر، هي التناسب الطردي بين عدد المدارس وعدد السكان، مع الأخذ بعين الاعتبار التوزع الجغرافي عند تشييدها.
السادة في مديرية التربية في حلب..
هناك المئات من المعلمين الوكلاء الناجحين في مسابقة تثبيت المعلمين في دورة 2000 ـ 2001، لم يتم تعيينهم حتى الآن..
في عام 2002 افتتحت دورة تثبيت الوكلاء، وتقدم عدد كبير من الوكلاء تجاوز عددهم /5000/ وكيل، وتوافرت لديهم شروط التثبيت وعدد الأيام، وقاموا بإجراء فحص كتابي وفحص مقابلة، وتم نجاح /1400/ وكيل وتم إعلامهم بالنجاح، ووضعت أسماؤهم في لوحة الإعلانات في مديرية التربية بحلب، وتم تعيين /1000/معلم وكيل على عدة مراحل، آخرها عام 2005.