تحذير
  • JUser: :_load: غير قادر على استدعاء المستخدم برقم التعريف: 177

عرض العناصر حسب علامة : غاز منزلي

الهروب للأمام وحصار الشعب

آخر ما حُرر بشأن أزمة الغاز المستفحلة، ليس الوعود عن حلها، والتي يتم تجاوز هوامشها الزمنية المفترضة، لتعاد وتكرر هذه الوعود مع هوامش زمنية افتراضية جديدة وهكذا، بل الحديث عن تطبيق العمل بالبطاقة الذكية من أجل استلام مخصصات كل أسرة من هذه المادة.

آخر أرقام النفط والغاز 2018

تتالى التصريحات الرسمية حول إنتاج الطاقة وتحديداً مع أزماتها الشتائية، وآخر التصريحات كانت ما ذكره وزير النفط السوري حول إنتاج النفط والغاز، ونستعرض هنا أهم أرقامها:

واردات الغاز متوقفة والإنتاج المحلي نصف الحاجة

عُمر أزمة الغاز يقارب الأربعين يوماً تقريباً... صعوبة كبيرة في تأمين الأسطوانة، والنقص يقارب 50% من الحاجات. قدم وزير النفط السوري شرحاً عاماً لظروف الاختناق الحالي ومسبباته، في لقاء له بتاريخ 5-1-2018. تستعرض قاسيون الطرح الحكومي ونناقش بعضاً من نقاطه.

ما في أزمة غاز القصة التهاب نفسي وتوهمات

رجاء ما عاد حدا يحكي عن الغاز ومشكلة تأمينو خاصة بعد التأكيدات الرسمية أنو القصة عبارة عن «اختناقات» وح يزيدو كميات الإنتاج مشان يحدو منها .. واللي مو مصدق يراجع حكي وزير النفط نفسو من كم يوم وقت عمل جولة بالقطيفة..

أزمة غاز أم مسؤولية وسياسات؟

تفاقمت أزمة الغاز، وعمت غالبية المحافظات، وقد رصدت الكثير من وسائل الإعلام واقع الطوابير الطويلة للمواطنين المنتظرين جرة الغاز الغالية على قلوبهم، ومع ذلك ما زالت الأحاديث الرسمية تتمحور بين النفي ووعود الحلول المرتقبة.

صحيح لا تقسم ومقسوم لا تاكل..

متل العادة في كل سنة، مع موسم البرد والمطر بالشتوية، بيزيد قطع الكهربا وأعطالها، وبتصير أزمة ع الغاز والمازوت.. والناس بتدور ع الغاز والمازوت بالسراج والفتيلة، وما بتلاقي طلبها إلّا بالسوق السودا، وبأسعار احتكارية واستغلالية كاوية.. وع عينك يا حكومة!

دير الزور.. الأمطار من نِعمةٍ إلى نِقمةٍ!

بعد هطول كميات كبيرة من الأمطار على مدينة دير الزور في الأيام القليلة الماضية، بدأت معاناة الأهالي تتضاعف من عدة جوانب في حياتهم اليومية، منها: الطرقات التي لم تحلّ مشكلتها بعد، والتي تحولت إلى مستنقعات، أو طينية منزلقة، وانقطاع المياه، التي باتت تأتي يوماً واحداً في الأسبوع، وحتى التي تأتي فهي عَكِرَة وغير صالحة للشرب.

من أجل أسطوانات غاز آمنة..

نشرت قاسيون في العدد /345/ تاريخ 1/3/2008 في الصفحة الخامسة موضوعاً بعنوان «أسطوانات الغاز الفاسدة.. فساد برائحة الدم» بقلم السيد جهاد أسعد محمد، وبعد دراسة ما ورد أتقدم بالرأي التالي للإطلاع والدراسة من قبل المسؤولين في وزارة النفط:

أزمة شاملة وأزمات فرعية.. لا غاز لا كهرباء لا مازوت ..!

ثلاث أزمات  مجتمعة يعاني منها السوري مع بداية الشتاء، أزمات ليست بجديدة على السوريين لكن الظروف الاقتصادية والاجتماعية التي يعاني منها السوري جعلت وقع هذه الأزمات أكبر على حياته اليومية.

حلب: بورصة أزمات جرة الغاز بـ8000 ل.س ولا مال لشراء المازوت

ثلاث سنوات وحلب تعيش أزماتها بالجملة حتى لا تجد لها متنفساً أو مخرجاً في ظل واقع أمني واقتصادي خانق من جهة وتقاعس حكومي من جهة قرارات لا تخدم مصلحة المواطنين، والتعامي عن الفساد الذي استشرى حتى كاد أن يبتلع المدينة.