عرض العناصر حسب علامة : عدرا العمالية

تعميم أم تعتيم

صدر القرار  رقم /3306/ تاريخ 23/5/2009 عن رئاسة مجلس الوزراء، وينص على تعديل بعض مواد القرار /920/ لعام 2008، وأحكام القانون /39/ لعام 1986 وتعديلاته، وهو الناظم لمشروع السكن العمالي بعدرا وتنظيم استمارات القبول وتحديد العلامات والأولويات وتحديد أعداد المساكن وآلية توزيعها على كافة جهات الدولة العامة، فعلى سبيل المثال لا الحصر تم تخصيص وزارة المالية بـ/60/ مسكناً، ومحافظة دمشق بـ/75/ مسكناً الخ. 

على الوعد يا كمون؟

علمت قاسيون أن اتحاد عمال دمشق يسعى إلى شراء المجمع التجاري والثقافي الخدمي المشاد في المدينة العمالية بعدرا وذلك من أجل زيادة موارد الاتحاد لتعود بالفائدة على صناديق الاتحاد التي تقدم الخدمات الاجتماعية والصحية للعمال وأسرهم .

هل مات الضمير؟

ليس غريباً أن يطرح سكان المدينة العمالية بعدرا هذا السؤال بوجه كل المسؤولين في رئاسة مجلس الوزراء، ووزارة الصناعة ووزارة البيئة، ولدى كل القوى الوطنية أحزاباً وأفراداً وتنظيمات شعبية ونقابات مهنية...

في مدينة عدرا العمالية: التلوث يتفشى.. والحكومة ماتزال صامتة!

حملة رسمية أطلقت مؤخراً حول تلوث الأراضي الزراعية بسبب أكياس النايلون التي تغطي مساحات كبيرة في المدن والأرياف كافة.
من الجميل الاهتمام بالبيئة وهو الهدف الذي تسعى إليه كافة الدول العالم. ولكننا تناسينا التلوث الناتج عن المنشآت الصناعية في القطاع الخاص تحديداً، وما سببته وتسببه من أضرار للاقتصاد وللعاملين فيها والقاطنين حولها، خصوصاً وأن الآلاف من تلك المنشآت تنتشر في الأحياء السكنية، وهذه حقيقة واضحة لا يستطيع أحد إنكارها أو التستر عليها، غير أن ما يثير الدهشة والاستغراب أننا لدى الحديث عن حلول لهذه المشاكل نتجاهل الأسباب التي أدت إلى حدوث التلوث، وإلى إقامة هذه المنشآت بين البيوت السكنية.

 

مدينة عدرا العمالية: قف.. ممنوع الاقتراب والتصوير.. المنطقة ملوثة!

بعد مرور أكثر من خمسة عشر عاماً على تنفيذها، مازالت مدينة عدرا العمالية المدينة المنسية التي لم ترتق بعد إلى مستوى السكن اللائق والمخدم، رغم أن ثلاثين ألف أسرة معظمهم من أبناء الطبقة العاملة السورية، اضطروا للسكن فيها بعد فشلهم في إيجاد مأوى لهم ولأولادهم.

شركاء الشقاء

أكثر من عامين ونصف على مأساة أهالي عدرا العمالية، ومع ذلك ما زالت تتوالى عليهم المآسي من كل حدب وصوب، وكأنه كتب عليهم أن يكونوا شركاء دائمين في الشقاء.

 

الحرب خلف ظهر المعمل.. «قاسيون» في «اسمنت عدرا»

قامت جريدة «قاسيون» اليوم 9 أيار 2016 بزيارة ميدانية إلى معمل اسمنت عدرا، المعمل الذي أصبح عمره الإنتاجي 37 عاماً، واستطاعت الحرب الجارية وظروفها أن توقفه لمدة عشرة شهور فقط خلال خمسة سنوات، من المعارك حوله، متسببةً في توقف العمل به أو تقليص إمداده بالغاز والكهرباء.

غموض نسبي يلف أوضاع أهالي «عدرا العمالية»

أفادت‭ ‬بعض‭ ‬التسريبات‭ ‬غير‭ ‬المؤكدة‭ ‬الواردة‭ ‬إلى‭ ‬قاسيون‭ ‬أنه‭ ‬جرى‭ ‬مؤخراً‭ ‬نقل‭ ‬من‭ ‬تبقى‭ ‬من‭ ‬سكان‭ ‬ضاحية‭ ‬عدرا‭ ‬العمالية‭ ‬الذين‭ ‬كانوا‭ ‬موجودين‭ ‬على‭ ‬امتداد‭ ‬أيام‭ ‬وليال‭ ‬طويلة‭ ‬إما‭ ‬في‭ ‬مدرسة‭ ‬السواقة‭ ‬أو‭ ‬في‭ ‬معمل‭ ‬الأسمنت‭ ‬بعد‭ ‬خروجهم‭ ‬من‭ ‬الضاحية‭ ‬التي‭ ‬سبق‭ ‬للمسلحين‭ ‬التكفيريين‭ ‬أن‭ ‬سيطروا‭ ‬عليها،‭ ‬إلى‭ ‬أماكن‭ ‬أخرى‭ ‬في‭ ‬غرب‭ ‬العاصمة‭ ‬دمشق‭