عرض العناصر حسب علامة : تعفيش

حلب وتعفيش الفرح!

كانت أيام حلب منذ بداية العام وحتى إعلان تحريرها بالكامل ضاغطة بسبب ما عانته من قذائف طالت جميع أحيائها، مع تداعياتها ونتائجها على مستويات الأمان والإضرار بالملكيات، وكان الضغط متسارعاً مع العمليات العسكرية التي تكَّللت بتحريرها، ليُغلق الفصل الدموي الذي تجرعته لتسعة أعوام دون توقف.

(لازم تفرحوا.. صرنا عم نصدر النحاس بالسبائك!»

على صفحات جريدة قاسيون، من شهر تقريباً، كان في مادة عنوانها: (ماذا صدّرت سورية في 2017 وإلى أين؟» المادة اعتمدت على بيانات منظمة التجارة ITC البيانات التجارية السنوية عبر العالم، ومن بينها بيانات التجارة الخارجية السورية.

 

دير الزور.. احتياجات على هامش مسلسل التعفيش

على الرغم من الشكاوى العديدة والحديث العلني عن مسلسل التعفيش العلني أيضاً، إلاّ أن حلقاته مازالت مستمرة إلى الآن، كما أن أغلب القضايا الحياتية والخدمية لم يجر أي تحريك فيها، رغم خطورتها على حياة المواطنين، وبعضها جرى تحريكها جزئياً.

 

«المليحة» بين تضحيات الجيش.. و(التعفيش)!

التعفيش الذي تم في بعض المناطق التي جرى طرد المسلحين منها لم يعد سلوكاً فردياً يقوم به هذا أوذاك، بل أصبح ظاهرة خطيرة من حيث تبعاتها السياسية والاجتماعية تقوم بها جماعات تملك النفوذ وتبيح تعفيش كل ما هو موجود في البيوت التي اضطر أصحابها لتركها تحت ضغط المعارك على أمل أن يعودوا ذات يوم من رحلة التهجير القسري التي فرضت عليهم حتى لو كانت منازلهم قد أصابها التدمير أو الحرق أو التخريب ولكن رحلة العودة هذه أصبحت حلماً يراودهم وهم في مناطق التهجير المختلفة يعانون فيها ما يعانون.