عرض العناصر حسب علامة : بيان

مقتطف من بيان الاتحاد الدولي لنقابات العمال العرب بمناسبة الأول من أيار

يحل الأول من مايو/ أيار، عيد العمال العالمي، مختلفاً هذا العام في ظل ظروف هي الأسوأ، حيث الإغلاق الجبري لأماكن العمل بسبب تفشي وباء كورونا الذي انعكس سلباً على أكثر من 81% من القوى العاملة العالمية والبالغ عددها 3.3 مليار إنسان، فخسر الملايين أعمالهم، وتوقفت دورة الإنتاج في غالبية دول العالم.

بيان من منصة موسكو

أنهى وفد من «هيئة التفاوض» يوم الثلاثاء ٤ كانون الأول، اجتماعاته مع ما يسمى المجموعة المصغرة في واشنطن، وعبرت تغريدات رئيسه ولقاءاته وكذلك الخبر الصحفي الذي نشرته عن استمرار قيادة الهيئة بسياستها المتماهية مع القوى الغربية ومع الأمريكي خصوصاً، وهو الأمر الذي يظهر في المسائل الأساسية التالية:

بيان من منصة موسكو

أصدرت هيئة التفاوض السورية مساء اليوم بياناً سياسياً جديداً حول الغوطة الشرقية، وفيما يلي نوضح التالي:

بيان من مثقفين أتراك!

أكدت مجموعة من المثقفين والفنانين الأتراك رفضهم استخدام الأراضي التركية كقاعدة للقوى الخارجية للتدخل في الشؤون الداخلية لسورية وزرع بذور الفتنة بين الشعبين الصديقين.
 وقال المثقفون في بيان صدر عنهم: نرفض التدخل الخارجي في سورية التي نتشارك معها قيم رسم مستقبل المنطقة بسلام وأمان.. ونرفض استهداف سورية والتدخل العسكري فيها والتحريض ضد السوريين الذين يمتلكون من التجارب ما يكفي لحل مشاكلهم السياسية والاجتماعية بأنفسهم.
وأضاف المثقفون في بيانهم.. نرفض استخدام الأراضي التركية لجر الشعب السوري إلى حرب أهلية تقضي على القيم العامة ونؤكد أن التاريخ لن ينسى ولن يسامح الذين سمحوا باستخدام الأراضي التركية كقاعدة للقوى الخارجية وحاولوا زرع بذور العداوة بين السوريين والأتراك.

بيان مشترك بين الشيوعيين السوفييت والسوريين

  جرى لقاء بين رئيس مجلس اتحاد الأحزاب الشيوعية ـ الحزب الشيوعي السوفييتي ـ الأمين الأول للجنة المركزية للحزب الشيوعي الاتحادي (روسيا، بيلوروسيا) أوليغ شينين وممثل هيئة رئاسة المؤتمر الاستثنائي للحزب الشيوعي السوري، عضو اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين د. قدري جميل.

بيان من المثقفين المصريين: حول الوضع في سورية الشقيقة

 نحن فصيل من المثقين المصريين الموقعين أدناه ، وقد آلمنا ما وصل إليه الوضع فى سورية الشقيقة منذ قيام الحركة الاحتجاجية الشعبية ذات المطالب المشروعة ، وما وصل إليه الوضع من تدهور ، واقتتال داخلي ، مما ينذر بما لا يحمد عقباه من احتمالات الحرب الأهلية وتقسيم البلاد وبعد التأمل فى هذا الوضع المأسوي الذي احتدم فيه الصراع وادي إلي تعثر معالجات الحكم للموقف ، وتدخل أطراف دولية معادية لأهداف وآمال الشعب السوري ، في التحرر والديمقراطية والتقدم الاقتصادي والاجتماعي ، فضلا عن تدخل أطراف عربية وإقليمية ذات انحيازات معروفة ، إلى جانب تشتت رؤى أطراف المعارضة السورية بما لا يساعد في تطوير حل سلمي للازمه او تقديم حل ديمقراطي حقيقي في سورية .
آخذين في الاعتبار أن استمرار تعقيدات الموقف في سورية بهذا الشكل علي مدي العام لا يشير الي حلول ناجزه لصالح الشعب في المستقبل القريب