عرض العناصر حسب علامة : المياه

التردي الخدمي يضع حياة وصحة المواطنين على المحك!

تستمر أزمات ومشكلات التراجع والتردي الخدمي بانعكاساتها السلبية على المواطنين وصحتهم وسلامتهم، والجهات الرسمية بالمقابل لم ولن تتوصل إلى حلول ناجزة لهذه الأزمات طالما استمرت بسياساتها المجحفة على حالها، وخاصة سياسات تخفيض الإنفاق العام والسياسات الأجرية، فحياة المواطنين وصحتهم وسلامتهم آخر همومها!

الأردن: لن نوقع اتفاقية تبادل الطاقة والمياه مع "إسرائيل"

فيما يبدو رد فعل على تطورات العدوان الصهيوني الأخير والمتواصل على غزة منذ 7 أكتوبر الماضي، والاحتجاجات الشعبية ضدّه، بما في ذلك داخل عدد من الدول العربية المطبعة مع الاحتلال، أعلنت الخارجية الأردنية قرار الأردن عدم توقيع اتفاقية تبادل الطاقة والمياه مع "إسرائيل".

الماء.. حصن أخير ضامن لحق الحياة سيسقط في براثن الخصخصة!

تشكل المياه أحد أهم مقومات استمرارية الحياة، والمورد الأكثر تأثيراً في حياة السكان، ومنذ ما قبل اندلاع الأزمة في عام 2011 بدأت تبرز قضية المياه كإحدى أهم التحديات التي تواجه السوريين، وخاصة مياه الشرب التي تفاقمت وتعمقت على إثرها، مع غياب للإحصائيات التي تقدر خسائر هذا القطاع بشكل دقيق، رغم تواتر التقارير والمؤشرات والوقائع حول تردي الواقع المائي في سورية، ومستقبل الموارد المائية المهدد في ظل إهمال حكومي متعمد، وعجز واضح أدى لتفاقم أزمة المياه بشكل غير مسبوق، وفي كل المحافظات السورية!

مياه جرمانا.. وحديث الطرشان!

أزمة المياه في جرمانا ومعاناة الناس معها قديمة ومزمنة، وكأن الناس تنفخُ في قُربةٍ مقطوعة!
والسؤال هنا: إنْ صمَّ المسؤولون السمع عن آلام الناسِ وآهاتهم، فهل يزول الألم؟!
بالنفي تُجيبُ كلُ النفوسِ، فلا تتوقف معاناة الناس حتى ينقطِعَ السبب، أما صمّ السمع وغض النظر ودفن الرأس في التراب كالنعام، فقطعاً لن يغير حالاً من الأحوال!
عذراً يا أصحاب السعادة، فالماء كما يفترض أبسط من أن يكون حق يُطلب، فهو من المسلمات التي لا ريب فيها ولا وجل!

تحذيرات من أوبئة خطيرة عقب الزلزال (كالكوليرا والتهاب السحايا) stars

مع اقتراب أعمال البحث عن ناجين وانتشال الجثث من تحت أنقاض الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسورية الأسبوع الماضي، بدأت التحذيرات تتصاعد من الأوبئة التي تتبع الكوارث الطبيعة عادة، وبخاصة الزلزال.

وسط انتشار الكوليرا مدير المياه دمشق: "مصادرنا آمنة" stars

أكد المدير العام للمؤسسة العامة لمياه الشرب والصرف الصحي في دمشق وريفها محمد عصام الطباع إصدار تعميم تضمن التشدد بشكل أكثر على موضوع تعقيم المياه في ظل التخوف من انتشار وباء الكوليرا، منوهاً إلى أن التعقيم لا ينقطع من كل الوحدات الاقتصادية ومراكز الضخ وأنه يتم تزويدها بشكل دوري بهذه المادة، وذلك بالتشدد على أن يكون فحص المياه أكثر من مرة في اليوم ومراقبتها على مدار الساعة.

في دمشق.. مياه الشرب برسم التقنين!

أصدرت مؤسسة المياه والصرف الصحي في دمشق خلال شهر آذار الماضي برنامجاً جديداً للتزوّد بمياه الشرب في أحياء المدينة، حيث جرى العمل وفق جدول التوزيع الجديد اعتباراً من يوم 22 آذار الماضي.